إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
"الفتح الأعظم".. فيلم فلسطيني يجسد زوال إسرائيل في 35 دقيقة
صفحة 1 من اصل 1
"الفتح الأعظم".. فيلم فلسطيني يجسد زوال إسرائيل في 35 دقيقة
http://moheet.com/image/71/225-300/710425.jpg
غزة: صور لصواريخ تنهال على مبنى الحكومة الاسرائيلية ومقر الكنيست، وعلى كنيس الخراب، وبنك اسرائيل وعلى المقرات الرئيسة، ومشاهد لمسلحين فلسطينيين ينتشرون في تل ابيب، وآخرون من المدنيين يرفعون اعلاما فلسطينية في شوارع المدينة إعلانا بـ"تحريرها".. كل هذه الصور التي ربما يحلم بها الكثير من المقاومين كانت كلها مشاهد ضمن فيلم انتج في غزة عنوانه "الفتح الاعظم".
والفيلم الروائي الذي تميز بطابع "الأكشن" يجسد في 35 دقيقة فقط "زوال دولة الاحتلال الإسرائيلي" نهائيا من على الأرض الفلسطينية المغتصبة.
ويصور الفيلم عودة الفلسطينيين لمدنهم وقراهم التي هجروا منها، حيث استطاع ان يجسد احلام منتجي الفيلم أيمن حجازي ومحمد العمريطي وهما شابان هاويان كتبا السيناريو واخرجا الفيلم بامكانيات بسيطة جدا.
واثار زوبعة كبيرة خاصة بعد ان وصل عدد من دخلوا على الرابط الاعلاني للفيلم على موقع "اليوتيوب" الى نحو ربع مليون شخص، عدد كبير منهم من الاسرائيليين الذين خصصوا تعليقاتهم للسب والشتم، قبل ان يتمكن هاكرز من تعطيل الرابط الاعلاني لهذا الفيلم صبيحة الثلاثاء.
لقطات حية
وفي حديث لصحيفة "القدس العربي" يقول محمد العمريطي احد المشرفين على الفيلم ان فكرة التجهيز كانت منذ سنة وانها واجهت صعوبات كبيرة تمثلت في الامكانيات المادية ومونتاج بعض اللقطات.
واشار العمريطي الى "ان عددا من مخرجي غزة رفضوا اخراج الفيلم لتضمنه لقطات اكشن وانها تحتاج لاستوديوهات خارج غزة لصنعها ، ما دفعه هو وزميله الهاوي الآخر ايمن حجازي الى كتابة السيناريو واخراجه بامكانياتهما المحدودة.
ويذكر العمريطي ان بعض مشاهد القصف مثل سقوط صواريخ على مقرات الكنيست والحكومة الاسرائيلية احتاجت الى وقت وجهد كبيرين لصنعها في غزة لعدم توفر اماكن مخصصة لهذا النوع من اللقطات الفنية.
وفي فيلم الاكشن، استطاع المخرجان ان يضعا لقطات حديثة لشوارع مدينة تل ابيب واخرى لمقر الكنيست الاسرائيلي من الخارج على غير المعتاد، ولقطات لكنيس الخراب، وشواطئ اسرائيلية، وبنك اسرائيل المركزي ولم يشأ المخرج العمريطي الكشف عن الطريقة التي مكنت فريق العمل من الحصول على هذه الصور، بسبب حالة العداء مع اسرائيل، وقال ان اخذ هذه المشاهد يدخل في "باب السرية".
ويذكر المخرج ان بداية فكرة العمل كانت بأن يتم انتاجه كرتونيا، قبل ان تطرح فكرة مشاركة ممثلين واخذ لقطات حية لاعطاء العمل زخما اكبر. وبحسب ما علم فان 25 ممثلا شاركوا في هذا العمل الفني منهم سبعة ابطال: ثلاثة اطفال وثلاثة شبان ورجل مسن.
وبدا العمريطي مهتما كثيرا في انتشار عمله بشكل اوسع من خلال عرضه في دور سينما، وبيعه لمحطات تلفزيونية عربية على اقل قدر لجمع تكلفة انتاجه التي بلغت نحو 60 الف دولار امريكي. وكشف انه تلقى عددا من الاتصالات من اسرائيليين علقوا فيها بالقول "برافو".
وفي حديث صحفي آخر عبر العمريطي عن الأمل بصحوة تعيشها الأجيال القادمة، ورسالة الأمل لأهالي الأسرى بقرب الفرج والحرية، وإلى المُهجَرين المنكوبين بقرب تحقيقِ حلمِ العودة، وإلى أبناء الشهداء وعدٌ بقرب النصر .
ووجه رسالة للصهاينةِ مفادُها: لا مقام لكم فاخرجوا ولن يطول هناؤكم لأنَ المقاوم الفلسطينيَ سيصل يوما لما رأيتم في هذا الفيلم، لن يكون الفتحُ الأعظم بعيدًا فساعته أصبحت وشيكة.
قصة الفيلم
وتبدأ قصة الفيلم بمسن يحث طفله على ان اعادة فلسطين تتم بـ"الجهاد"، ومن ثم لقطات تبين استعدادات المسلحين الفلسطينيين للسيطرة على المدن الاسرائيلية بالاستعانة بالخرائط ووضع الخطط لتدمير المقرات الرئيسية.
ومن ثم تظهر صور لمسلحي حركة حماس "كتائب القسام"، وهم ينفذون هجمات في قلب اسرائيل، ثم لقطات تجسد سقوط كم كبير من الصواريخ على المقرات الاساسية وتدميرها.
ويدخل المجاهدون في أراضي 48 ويدخلون تل الربيع ويقومون بقصف البنك المركزي لإسرائيل وكنيس الخراب ويستهدفون أهدافا أخرى يحتويها الفيلم مثل مراكز الجيش ويرفعون الأعلام الفلسطينية في شوارعها ويرفعون كذلك الأذان من فوق أبراج تل الربيع ويأسرون جنودا صهاينة ويرفعون الأعلام في كل شوارِعِها بعد قيامِهم بمسحِ مؤسساتٍ صهيونيةٍ حسَّاسةٍ عن الخارطةِ ويتم الفتح الأعظم.
وتجسد احدى اللقطات السيطرة الكاملة على مدن اسرائيل وخاصة تل ابيب، اضافة الى لقطة تبين السيطرة على مبنى التلفزيون الاسرائيلي "القناة الثانية"، وتقديم مذيع فلسطيني نشرة اخبار من داخل احد استوديوهاته.
حلم في منام
وفي حديث لموقع "فلسطين الآن" قال احد مخرجي العملِ، إنَ "الفتح الأعظم" جاء نتاجا لمنام رآه منذ فترة قريبة فعكف على تنفيذه هو وزميلة أيمن حجازي ، من كتابته السيناريو والإشراف حتى الإخراج بجهود شخصية وإمكاناتٍ فنيةٍ متواضعةٍ.
ويقوم بدور البطولة في الفيلم عدد من أبناءِ غزة من أبرزهم الحاج أبو محمد السحلوب، والشباب الصاعد: محمود الحسنات ومحمد الدلو وخليل الحداد وآخرون.
وفي ما يخصُّ الفكرة يقول محمد العمريطي إنَّه يأتي كرد طبيعيٍ وحضاري على قيامِ مجموعة من الصهاينة بإنتاج فيلم تحريضي يدعو لقصف المسجد الأقصى وهدمه بل ومسحه عن الوجود، ويضيف العمريطي قمنا بهذا العملِ ليكونَ ردًّا من أبناءِ غزة على ما حدث لها ولأهلها في الحرب الأخيرة، عمل نُهديه لغزة وللوطنِ الأمِ فلسطين.
وتابع العمريطي: قمنا برفعِ الدعاية على شبكة الإنترنت وعند مشاهدتها سيعرف الجميع شيئا من مضمون الفيلم.
وأما عن موعد نشر الفيلم بشكل كامل فقال أنه سيحدد لاحقا، متمنيا أن يلقى الفيلم فرصة للبث على بعضِ القنوات المقاوِمة كونه يعرض رسالة مقاومة مبتكرة على حد تعبيره.
وقال أيمن حجازي إن أبرز معوقات الفيلم كانت أجملَها الإمكانات، وندرة الأجهزة التي كان فريقُ العملِ يستأجرُها على حسابِهِ الشخصي، داعيا الجهاتِ المعنيةَ لدعمِ مثلِ هذه الأفلامِ المقاوِمة للاحتلالِ وأن تركز شركات الإنتاجِ أعمالَها لخدمة المقاومة معربا عن أمله أن يجد العمل فرصة ومكانة خاصة أنه عمل فريد بفكرته واسع بحلمه ورغبته، مؤكدا أن فريق العمل قادر على إنجاز أفلام أكثر تطورا تواكب العروض السينمائية العالمية ، بمعدَّلِ فيلمٍ واحد في كلِّ ثلاثة أشهر ما إن وجدت الجهة الداعمة.
غزة: صور لصواريخ تنهال على مبنى الحكومة الاسرائيلية ومقر الكنيست، وعلى كنيس الخراب، وبنك اسرائيل وعلى المقرات الرئيسة، ومشاهد لمسلحين فلسطينيين ينتشرون في تل ابيب، وآخرون من المدنيين يرفعون اعلاما فلسطينية في شوارع المدينة إعلانا بـ"تحريرها".. كل هذه الصور التي ربما يحلم بها الكثير من المقاومين كانت كلها مشاهد ضمن فيلم انتج في غزة عنوانه "الفتح الاعظم".
والفيلم الروائي الذي تميز بطابع "الأكشن" يجسد في 35 دقيقة فقط "زوال دولة الاحتلال الإسرائيلي" نهائيا من على الأرض الفلسطينية المغتصبة.
ويصور الفيلم عودة الفلسطينيين لمدنهم وقراهم التي هجروا منها، حيث استطاع ان يجسد احلام منتجي الفيلم أيمن حجازي ومحمد العمريطي وهما شابان هاويان كتبا السيناريو واخرجا الفيلم بامكانيات بسيطة جدا.
واثار زوبعة كبيرة خاصة بعد ان وصل عدد من دخلوا على الرابط الاعلاني للفيلم على موقع "اليوتيوب" الى نحو ربع مليون شخص، عدد كبير منهم من الاسرائيليين الذين خصصوا تعليقاتهم للسب والشتم، قبل ان يتمكن هاكرز من تعطيل الرابط الاعلاني لهذا الفيلم صبيحة الثلاثاء.
لقطات حية
وفي حديث لصحيفة "القدس العربي" يقول محمد العمريطي احد المشرفين على الفيلم ان فكرة التجهيز كانت منذ سنة وانها واجهت صعوبات كبيرة تمثلت في الامكانيات المادية ومونتاج بعض اللقطات.
واشار العمريطي الى "ان عددا من مخرجي غزة رفضوا اخراج الفيلم لتضمنه لقطات اكشن وانها تحتاج لاستوديوهات خارج غزة لصنعها ، ما دفعه هو وزميله الهاوي الآخر ايمن حجازي الى كتابة السيناريو واخراجه بامكانياتهما المحدودة.
ويذكر العمريطي ان بعض مشاهد القصف مثل سقوط صواريخ على مقرات الكنيست والحكومة الاسرائيلية احتاجت الى وقت وجهد كبيرين لصنعها في غزة لعدم توفر اماكن مخصصة لهذا النوع من اللقطات الفنية.
وفي فيلم الاكشن، استطاع المخرجان ان يضعا لقطات حديثة لشوارع مدينة تل ابيب واخرى لمقر الكنيست الاسرائيلي من الخارج على غير المعتاد، ولقطات لكنيس الخراب، وشواطئ اسرائيلية، وبنك اسرائيل المركزي ولم يشأ المخرج العمريطي الكشف عن الطريقة التي مكنت فريق العمل من الحصول على هذه الصور، بسبب حالة العداء مع اسرائيل، وقال ان اخذ هذه المشاهد يدخل في "باب السرية".
ويذكر المخرج ان بداية فكرة العمل كانت بأن يتم انتاجه كرتونيا، قبل ان تطرح فكرة مشاركة ممثلين واخذ لقطات حية لاعطاء العمل زخما اكبر. وبحسب ما علم فان 25 ممثلا شاركوا في هذا العمل الفني منهم سبعة ابطال: ثلاثة اطفال وثلاثة شبان ورجل مسن.
وبدا العمريطي مهتما كثيرا في انتشار عمله بشكل اوسع من خلال عرضه في دور سينما، وبيعه لمحطات تلفزيونية عربية على اقل قدر لجمع تكلفة انتاجه التي بلغت نحو 60 الف دولار امريكي. وكشف انه تلقى عددا من الاتصالات من اسرائيليين علقوا فيها بالقول "برافو".
وفي حديث صحفي آخر عبر العمريطي عن الأمل بصحوة تعيشها الأجيال القادمة، ورسالة الأمل لأهالي الأسرى بقرب الفرج والحرية، وإلى المُهجَرين المنكوبين بقرب تحقيقِ حلمِ العودة، وإلى أبناء الشهداء وعدٌ بقرب النصر .
ووجه رسالة للصهاينةِ مفادُها: لا مقام لكم فاخرجوا ولن يطول هناؤكم لأنَ المقاوم الفلسطينيَ سيصل يوما لما رأيتم في هذا الفيلم، لن يكون الفتحُ الأعظم بعيدًا فساعته أصبحت وشيكة.
قصة الفيلم
وتبدأ قصة الفيلم بمسن يحث طفله على ان اعادة فلسطين تتم بـ"الجهاد"، ومن ثم لقطات تبين استعدادات المسلحين الفلسطينيين للسيطرة على المدن الاسرائيلية بالاستعانة بالخرائط ووضع الخطط لتدمير المقرات الرئيسية.
ومن ثم تظهر صور لمسلحي حركة حماس "كتائب القسام"، وهم ينفذون هجمات في قلب اسرائيل، ثم لقطات تجسد سقوط كم كبير من الصواريخ على المقرات الاساسية وتدميرها.
ويدخل المجاهدون في أراضي 48 ويدخلون تل الربيع ويقومون بقصف البنك المركزي لإسرائيل وكنيس الخراب ويستهدفون أهدافا أخرى يحتويها الفيلم مثل مراكز الجيش ويرفعون الأعلام الفلسطينية في شوارعها ويرفعون كذلك الأذان من فوق أبراج تل الربيع ويأسرون جنودا صهاينة ويرفعون الأعلام في كل شوارِعِها بعد قيامِهم بمسحِ مؤسساتٍ صهيونيةٍ حسَّاسةٍ عن الخارطةِ ويتم الفتح الأعظم.
وتجسد احدى اللقطات السيطرة الكاملة على مدن اسرائيل وخاصة تل ابيب، اضافة الى لقطة تبين السيطرة على مبنى التلفزيون الاسرائيلي "القناة الثانية"، وتقديم مذيع فلسطيني نشرة اخبار من داخل احد استوديوهاته.
حلم في منام
وفي حديث لموقع "فلسطين الآن" قال احد مخرجي العملِ، إنَ "الفتح الأعظم" جاء نتاجا لمنام رآه منذ فترة قريبة فعكف على تنفيذه هو وزميلة أيمن حجازي ، من كتابته السيناريو والإشراف حتى الإخراج بجهود شخصية وإمكاناتٍ فنيةٍ متواضعةٍ.
ويقوم بدور البطولة في الفيلم عدد من أبناءِ غزة من أبرزهم الحاج أبو محمد السحلوب، والشباب الصاعد: محمود الحسنات ومحمد الدلو وخليل الحداد وآخرون.
وفي ما يخصُّ الفكرة يقول محمد العمريطي إنَّه يأتي كرد طبيعيٍ وحضاري على قيامِ مجموعة من الصهاينة بإنتاج فيلم تحريضي يدعو لقصف المسجد الأقصى وهدمه بل ومسحه عن الوجود، ويضيف العمريطي قمنا بهذا العملِ ليكونَ ردًّا من أبناءِ غزة على ما حدث لها ولأهلها في الحرب الأخيرة، عمل نُهديه لغزة وللوطنِ الأمِ فلسطين.
وتابع العمريطي: قمنا برفعِ الدعاية على شبكة الإنترنت وعند مشاهدتها سيعرف الجميع شيئا من مضمون الفيلم.
وأما عن موعد نشر الفيلم بشكل كامل فقال أنه سيحدد لاحقا، متمنيا أن يلقى الفيلم فرصة للبث على بعضِ القنوات المقاوِمة كونه يعرض رسالة مقاومة مبتكرة على حد تعبيره.
وقال أيمن حجازي إن أبرز معوقات الفيلم كانت أجملَها الإمكانات، وندرة الأجهزة التي كان فريقُ العملِ يستأجرُها على حسابِهِ الشخصي، داعيا الجهاتِ المعنيةَ لدعمِ مثلِ هذه الأفلامِ المقاوِمة للاحتلالِ وأن تركز شركات الإنتاجِ أعمالَها لخدمة المقاومة معربا عن أمله أن يجد العمل فرصة ومكانة خاصة أنه عمل فريد بفكرته واسع بحلمه ورغبته، مؤكدا أن فريق العمل قادر على إنجاز أفلام أكثر تطورا تواكب العروض السينمائية العالمية ، بمعدَّلِ فيلمٍ واحد في كلِّ ثلاثة أشهر ما إن وجدت الجهة الداعمة.
الفهد- عميد
-
عدد المشاركات : 1186
العمر : 55
رقم العضوية : 1322
قوة التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
مواضيع مماثلة
» إن زوال إسرائيل قد يسبقه زوال أنظمة عربية عاشت تضحك على شعو
» بالصور.. انتهاء تصوير أول فيلم يجسد شخصية الرسول "محمد" عليه
» فيلم فلسطيني يحصد جوائز مهرجان القاهرة
» متابعة فيلم رعب يساوي 30 دقيقة مشي
» سفير إسرائيل بأنقرة: فيلم "وادى الذئاب" معادٍ للسامية
» بالصور.. انتهاء تصوير أول فيلم يجسد شخصية الرسول "محمد" عليه
» فيلم فلسطيني يحصد جوائز مهرجان القاهرة
» متابعة فيلم رعب يساوي 30 دقيقة مشي
» سفير إسرائيل بأنقرة: فيلم "وادى الذئاب" معادٍ للسامية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR