إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تَذَوَّق طعم الإيمان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تَذَوَّق طعم الإيمان
تَذَوَّق طعم الإيمان
[] أورد الإمام مسلم في صحيحه حديث العباس بن عبد المطلب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً". وقد ذكروا أن الطعم ما يؤديه الذوق، والتذوق فعل نتيجته استبانة الطعم، فهو اختبار الطعم، وقد أثبت الحديث أن للإيمان طعماً أما مذاقه فحلو، كما في حديث أنس في الصحيحين: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان" الحديث. وهذه الحلاوة أداة تذوقها القلب واللسان والجوارح، ويجد المرء أثر ذلك في نفسه، بخلاف المطعومات فذوقها يكون باللسان وإثر ذلك ينبعث في النفس شعور يقتضيه المذاق بحسبه، فكذلك أعمال الإيمان منها ما يكون بالقلب ومنها ما يكون باللسان ومنها ما يكون بالجوارح ولكلها مذاق يجد المرء مقتضاه الحلو في نفسه، والقلب لابد له من أثر في جميع ذلك فهو أصل الأعمال، وأنت ترى أن بعض الموفقين يحسن بكلمة طيبة إلى مظلوم أو مسكين فيجد في نفسه شعوراً عجيباً، وآخر يعطي فقيراً مالاً فما أن يتناوله من يده حتى ينصرف بشعور عجيب ينقذف في نفسه، وآخر يتفكر في كلام الله تعالى فيجد في نفسه شعوراً لا يعدله شعور بمتعة طعام! والتذوق بغير اللسان وفضله على ما يجده من تذوق بلسانه مشهور معلوم يجده المرء حتى في كثير من متع الدنيا التي يحصلها الناس بالحق وبالباطل، وللناس فيما يعشقون مذاهب، وقديماً قال أحد العلماء : سهـري لتنقيـح العلوم ألذ لي *** من وصـل غانية و طيب عناق وصرير أقلامـي على صفحاتها *** أحلى من الدّوكـاء و العشاق وألذ من نقر الفتـاة لدفهــا *** نقري لألقي الرمـل عن أوراقي وتفكري طربـا لحـل عويصـة *** في الدرس أشهى من مدامة ساق أأبيت سهـران الدجـى وتبيته *** نوما وتبغي بعد ذاك لحـاقي؟! وقد عرف ابن القيم رحمه الله الذوق تعريفاً مستمداً من فوائد شيخه فقال: "الذوق مباشرة الحاسة الظاهرة والباطنة للملائم والمنافر، ولا يختص ذلك بحادسة الفم في لغة القرآن، بل ولا في لغة العرب، قال الله تعالى: {وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ} [الأنفال: 50 – الحج: 22]، وقال: {فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} [آل عمران: 106- الأنعام: 30- الأنفال: 35- الأحقاف:34]، وقال تعالى: {هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ} [ص: 57]، وقال: {فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [النحل: 112]، فتأمل كيف جمع بين الذوق واللباس ليدل على مباشرة المذوق وإحاطته وشموله، فأفاد الإخبار عن إذاقته أنه واقع مباشر غير منتظر، فإن الخوف قد يتوقع ولا يباشر، وأفاد الإخبار عن لباسه أنه محيط شامل كاللباس للبدن. وفي الصحيح عنه: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، فأخبر أن للإيمان طعماً، وأن القلب يذوقه كما يذوق الفم طعم الطعام والشراب... وهذا الذوق هو الذي استدل به هرقل على صحة النبوة حيث قال لأبي سفيان: فهل يرتد أحد منهم سخطة لدينه؟ فقال: لا. قال: وكذلك الإيمان إذا خالطت حلاوته بشاشة القلوب. فاستدل بما يحصل لأتباعه من ذوق الإيمان، الذي إذا خالطت بشاشته القلوب لم يسخطه ذلك القلب أبداً؛ على أنه دعوة نبوة ورسالة لا دعوى ملك ورياسة. والمقصود أن ذوق حلاوة الإيمان والإحسان أمر يجده القلب، تكون نسبته إليه كنسبة ذوق حلاوة الطعام إلى الفم، وذوق حلاوة الجماع إلى إلفة النفس، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك)، فللإيمان طعم وحلاوة يتعلق بهما ذوق ووجد، ولا تزول الشبه والشكوك عن القلب إلا إذا وصل العبد إلى هذه الحال فباشر الإيمان قلبه حقيقة المباشر فيذوق طعمه ويجد حلاوته والله الموفق" [مدارج السالكين 3/89]. وبعد كل هذا من لم يجد هذا الطعم، أو يعرف هذا التذوق، فليراجع إيمانه، وليتفحص صحة قلبه، وليعلم أن العيب فيه، وليتحسر على إصابته في أعظم الحواس! قال ابن القيم: "إن سرور القلب مع الله وفرحه به وقرة العين به لا يشبهه شيء من نعيم الدنيا البتة وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة حتى قال بعض العارفين: إنه لتمر بي أوقات أقول فيها: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب! ولا ريب أن هذا السرور يبعثه على دوام السير إلى الله عز و جل، وبذل الجهد في طلبه وابتغاء مرضاته، ومن لم يجد هذا السرور ولا شيئاً منه فليتهم إيمانه وأعماله، فإن للإيمان حلاوة من لم يذقها فليرجع وليقتبس نوراً يجد به حلاوة الإيمان! وقد ذكر النبي ذوق طعم الإيمان ووجد حلاوته فذكر الذوق والوجد وعلقه بالإيمان فقال: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، وقال: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار)، وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحاً فاتهمه! فإن الرب تعالى شكور؛ يعني: أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة عين فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول" [مدارج السالكين 2/68]. مما تصفحت وافادنى (((((((((( التوقيــــــــــــــــــــــــــــــــــع )))))))))) أبدع في مواضيعك .. وأحسِن في ردودك .. وقدم كل مالديك .. ولا يغرك فهمك .. ولا يهينك جهلك .. ولا تنتظر شكر أحد .. بل اشكر الله على هذه النعمة .. ولله الحمد والشكر .. :: انسحابك أو بقاءك لن يؤثر على أحد .. فكن سند نفسك دائماً .. المنتدى للجميع فتصرف كصاحب المنتدى وليس كضيف ثقيل .. لا تقدم المساعدة وأنت تنتظر مقابل لذلك .. الدعاء الصادق يغنيك .. :: عدد مواضيعك ومشاركاتك ليس هو الدليل على نجاحك .. بل مواضيعك المتميزة و أخلاقك الرفيعه .. أثقْ بأننيٌ كائنَة مختلفَة وأحملْ فيَ ِدَاخَلِيٌ قلبَ عطاؤه لآإ ينفذ .. واحملْ فيَ داِخَليٌ روَح وجدعنة رجلٌ لآَيِهزمْ وأحَملْ ( وفآإءَ وصدقاً وثقة ) .. لسَِتْ مثآلية ولََكنني طآإهرة .. والطهَر أجملْ
[] أورد الإمام مسلم في صحيحه حديث العباس بن عبد المطلب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً". وقد ذكروا أن الطعم ما يؤديه الذوق، والتذوق فعل نتيجته استبانة الطعم، فهو اختبار الطعم، وقد أثبت الحديث أن للإيمان طعماً أما مذاقه فحلو، كما في حديث أنس في الصحيحين: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان" الحديث. وهذه الحلاوة أداة تذوقها القلب واللسان والجوارح، ويجد المرء أثر ذلك في نفسه، بخلاف المطعومات فذوقها يكون باللسان وإثر ذلك ينبعث في النفس شعور يقتضيه المذاق بحسبه، فكذلك أعمال الإيمان منها ما يكون بالقلب ومنها ما يكون باللسان ومنها ما يكون بالجوارح ولكلها مذاق يجد المرء مقتضاه الحلو في نفسه، والقلب لابد له من أثر في جميع ذلك فهو أصل الأعمال، وأنت ترى أن بعض الموفقين يحسن بكلمة طيبة إلى مظلوم أو مسكين فيجد في نفسه شعوراً عجيباً، وآخر يعطي فقيراً مالاً فما أن يتناوله من يده حتى ينصرف بشعور عجيب ينقذف في نفسه، وآخر يتفكر في كلام الله تعالى فيجد في نفسه شعوراً لا يعدله شعور بمتعة طعام! والتذوق بغير اللسان وفضله على ما يجده من تذوق بلسانه مشهور معلوم يجده المرء حتى في كثير من متع الدنيا التي يحصلها الناس بالحق وبالباطل، وللناس فيما يعشقون مذاهب، وقديماً قال أحد العلماء : سهـري لتنقيـح العلوم ألذ لي *** من وصـل غانية و طيب عناق وصرير أقلامـي على صفحاتها *** أحلى من الدّوكـاء و العشاق وألذ من نقر الفتـاة لدفهــا *** نقري لألقي الرمـل عن أوراقي وتفكري طربـا لحـل عويصـة *** في الدرس أشهى من مدامة ساق أأبيت سهـران الدجـى وتبيته *** نوما وتبغي بعد ذاك لحـاقي؟! وقد عرف ابن القيم رحمه الله الذوق تعريفاً مستمداً من فوائد شيخه فقال: "الذوق مباشرة الحاسة الظاهرة والباطنة للملائم والمنافر، ولا يختص ذلك بحادسة الفم في لغة القرآن، بل ولا في لغة العرب، قال الله تعالى: {وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ} [الأنفال: 50 – الحج: 22]، وقال: {فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} [آل عمران: 106- الأنعام: 30- الأنفال: 35- الأحقاف:34]، وقال تعالى: {هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ} [ص: 57]، وقال: {فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [النحل: 112]، فتأمل كيف جمع بين الذوق واللباس ليدل على مباشرة المذوق وإحاطته وشموله، فأفاد الإخبار عن إذاقته أنه واقع مباشر غير منتظر، فإن الخوف قد يتوقع ولا يباشر، وأفاد الإخبار عن لباسه أنه محيط شامل كاللباس للبدن. وفي الصحيح عنه: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، فأخبر أن للإيمان طعماً، وأن القلب يذوقه كما يذوق الفم طعم الطعام والشراب... وهذا الذوق هو الذي استدل به هرقل على صحة النبوة حيث قال لأبي سفيان: فهل يرتد أحد منهم سخطة لدينه؟ فقال: لا. قال: وكذلك الإيمان إذا خالطت حلاوته بشاشة القلوب. فاستدل بما يحصل لأتباعه من ذوق الإيمان، الذي إذا خالطت بشاشته القلوب لم يسخطه ذلك القلب أبداً؛ على أنه دعوة نبوة ورسالة لا دعوى ملك ورياسة. والمقصود أن ذوق حلاوة الإيمان والإحسان أمر يجده القلب، تكون نسبته إليه كنسبة ذوق حلاوة الطعام إلى الفم، وذوق حلاوة الجماع إلى إلفة النفس، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك)، فللإيمان طعم وحلاوة يتعلق بهما ذوق ووجد، ولا تزول الشبه والشكوك عن القلب إلا إذا وصل العبد إلى هذه الحال فباشر الإيمان قلبه حقيقة المباشر فيذوق طعمه ويجد حلاوته والله الموفق" [مدارج السالكين 3/89]. وبعد كل هذا من لم يجد هذا الطعم، أو يعرف هذا التذوق، فليراجع إيمانه، وليتفحص صحة قلبه، وليعلم أن العيب فيه، وليتحسر على إصابته في أعظم الحواس! قال ابن القيم: "إن سرور القلب مع الله وفرحه به وقرة العين به لا يشبهه شيء من نعيم الدنيا البتة وليس له نظير يقاس به وهو حال من أحوال أهل الجنة حتى قال بعض العارفين: إنه لتمر بي أوقات أقول فيها: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طيب! ولا ريب أن هذا السرور يبعثه على دوام السير إلى الله عز و جل، وبذل الجهد في طلبه وابتغاء مرضاته، ومن لم يجد هذا السرور ولا شيئاً منه فليتهم إيمانه وأعماله، فإن للإيمان حلاوة من لم يذقها فليرجع وليقتبس نوراً يجد به حلاوة الإيمان! وقد ذكر النبي ذوق طعم الإيمان ووجد حلاوته فذكر الذوق والوجد وعلقه بالإيمان فقال: (ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً)، وقال: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله، ومن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار)، وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحاً فاتهمه! فإن الرب تعالى شكور؛ يعني: أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة عين فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول" [مدارج السالكين 2/68]. مما تصفحت وافادنى (((((((((( التوقيــــــــــــــــــــــــــــــــــع )))))))))) أبدع في مواضيعك .. وأحسِن في ردودك .. وقدم كل مالديك .. ولا يغرك فهمك .. ولا يهينك جهلك .. ولا تنتظر شكر أحد .. بل اشكر الله على هذه النعمة .. ولله الحمد والشكر .. :: انسحابك أو بقاءك لن يؤثر على أحد .. فكن سند نفسك دائماً .. المنتدى للجميع فتصرف كصاحب المنتدى وليس كضيف ثقيل .. لا تقدم المساعدة وأنت تنتظر مقابل لذلك .. الدعاء الصادق يغنيك .. :: عدد مواضيعك ومشاركاتك ليس هو الدليل على نجاحك .. بل مواضيعك المتميزة و أخلاقك الرفيعه .. أثقْ بأننيٌ كائنَة مختلفَة وأحملْ فيَ ِدَاخَلِيٌ قلبَ عطاؤه لآإ ينفذ .. واحملْ فيَ داِخَليٌ روَح وجدعنة رجلٌ لآَيِهزمْ وأحَملْ ( وفآإءَ وصدقاً وثقة ) .. لسَِتْ مثآلية ولََكنني طآإهرة .. والطهَر أجملْ
blackeyes- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 209
العمر : 34
قوة التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 05/09/2011
رد: تَذَوَّق طعم الإيمان
شكراً لك
بارك الله فيك
بارك الله فيك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» تعريف الصراط وحكم الإيمان به
» حقيقة العلم وحقيقة الإيمان
» هل الإيمان بالقلب يكفي ...
» ضعف الإيمان ، ماهيته وكيفية علاجه.
» عدم الشعور بحلاوة الإيمان ...جواب الشيخ بن باز رحمه الله
» حقيقة العلم وحقيقة الإيمان
» هل الإيمان بالقلب يكفي ...
» ضعف الإيمان ، ماهيته وكيفية علاجه.
» عدم الشعور بحلاوة الإيمان ...جواب الشيخ بن باز رحمه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR