إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
بمنظور القيم الانسانية : عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
توفي يوم الخميس 21-5-2009 م . المناضل الليبي الكبير" فتحي الجهمي " الذي عارض نظام القذافي في عقر داره، عن سبعة وستين عاما، في المركز العربي الطبي بالعاصمة الأردنية عمان، وكان الجهمي قد نقل يوم 5-5-2011م من طرابلس إلى عمان وهو في غيبوبة كاملة، وبصحبته أبنه الوحيد، وأجرى له الأطباء الأردنيون عملية لاستئصال المرارة، وبقى في غرفة العناية المركزة حتى لفظ أنفاسه، وحتى الآن لا تزال أسباب الوفاة غامضة، وزاد إعلان المركز الطبي العربي في عمان الأمر غموضا، عندما أعلن أن الجهمي توفي "متأثرا بالتهابات في الدم"، مما جعل شقيقه محمد الجهمي، المقيم في بوسطن بالولايات المتحدة، ومنظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان، التي كانت قد أرسلت أطباء زاروا الجهمي في سجنه في مارس من العام الماضي، يطالبان بتشريح مستقل للجثة لمعرفة أسباب وملابسات الوفاة، وكان فتحي الجهمي يعاني من مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، كما يعاني من متاعب في القلب.
ويقول شقيقه محمد "لم يكن فتحي ليصل الى هذه الحالة دون حرمانه من الرعاية الصحية. حدث ما حدث بسبب التعذيب والعزلة". أما نائبة مدير منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان، سوزانا سوركين فتقول "لم يحصل على الرعاية الطبية التي كان يحتاجها. كان رجلا شجاعا مات وهو يقاتل من أجل الديمقراطية."
المعارضة من خلال سلطة الشعب
وكان جثمان الجهمي قد نقل عجل إلى العاصمة طرابلس، ودفن في مدينة بنغازي، منهيا بذلك رحلة من الصمود والعذاب بدأت عام 2002، عندما انتقد نظام سلطة الشعب، في المؤتمر الشعبي بحي بن عاشور في طرابلس حيث يقيم، وطالب بانتخابات ديمقراطية، وصحافة حرة، والإفراج عن السجناء السياسيين، وهو ما يعتبر محرما في ظل نظام سلطة الشعب، وعلى الفور تم اعتقاله، بالرغم من أن العقيد القذافي يقول أنه لا وجود لمعارضة في ليبيا، ولكن يستطيع أي إنسان أن يقول ما يشاء داخل المؤتمر الشعبي.
وبعد ضغوط أمريكية أطلق سراح الجهمي في مارس 2004، ليعتقل من جديد بعد لقاء مع قناة الحرة، لم ينتقد فيها نظام سلطة الشعب فحسب، وإنما انتقد العقيد القذافي، قائلا أنه تحول إلى إله، ولا ينقصه إلا أن نصلي له. لم تكتف السلطات باعتقاله فقط، وإنما أرسلت الغوغاء لإرهاب عائلته، حيث اقتحم منزله عدد من الرجال الملثمين وروعوا عائلته، بعد أن أصابوه وأصابوا زوجته بجروح طفيفة، ومنذ ذلك الوقت لم يفرج عنه حتى دخل في غيبوبته الأخيرة، وإن كانت السلطات قد تحايلت على الضغوط الدولية، عندما نقلته إلى مستشفى متخصص في الأمراض النفسية والعقلية العام الماضي، بحجة أنه غير متوازن نفسيا، وفرضت عليه حراسة مشددة، وسمح لعائلته بزيارته من حين إلى آخر.
شقيقي مات مسموما
وفي أول رد فعل لها عبرت الولايات المتحدة، على لسان ايان كيلي، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، عن حزنها لوفاة الجهمي، وقال كيلي "لقد حزنا لوفاة المناضل السياسي المدافع عن حقوق الإنسان فتحي الجهمي". مضيفا " أفكارنا وصلواتنا إلى عائلته التي عانت كثيرا خلال اعتقاله". ولكنه لم يحمل السلطات الليبية المسئولية عن وفاة المناضل الليبي الكبير.
وفي اتصال هاتفي مع إذاعة هولندا العالمية، اتهم محمد الجهمي السلطات الليبية بتسميم شقيقه، مطالبا بأن تشرح الجثة جهة مستقلة لمعرفة أسباب الوفاة، وقال محمد "حاولت أن أؤخر نقل الجثة إلى طرابلس من أجل تشريحها، ولكن السفارة الليبية في عمان تمكنت من إتمام جميع الإجراءات لنقل الجثة على أول طائرة متوجهة إلى طرابلس".
تاريخ من المواجهات
وعرف الجهمي منذ تخرجه من كلية الهندسة جامعة طرابلس، بشفافيته وعناده وطهرة يديه، وحتى عندما عين محافظا للخليج عام 1970، بعد انقلاب العقيد القذافي، لم يحتمل الضباط الصغار استقلاليته، وتمسكه برأيه، فأقالوه من منصبه بعد عام واحد، ولكنه خلال هذا العام قام بالكثير من الأعمال الهندسية على أرض الواقع، ومن بينها بناء شبكة مياه لمدينة اجدابيا، التي كانت تفتقر للمياه الجارية، واختار له العسكريون منصبا فنيا بعيدا عن تعقيدات الواقع، فعين رئيسا للجنة العليا للتخطيط، قبل أن يترك الوظيفة العامة، ويؤسس شركة هندسية تعرضت للتأميم عام 1978، عندما طبقت الاشتراكية في البلاد.
خلال سنوات التسعينات وجه الجهمي رسائل شجاعة إلى العقيد القذافي، حملها فيها مسئولية الأوضاع المتردية التي تشهدها ليبيا في كل المجالات، وفي إحدى هذه الرسائل كتب له يقول "أمنك من أمن الشعب الليبي ولا أمن لك غيره".
في غيبوبته أصبح حرا
ويشتبه محمد الجهمي في القصة من بدايتها، وخاصة بعد إعلان وزير الإعلام الأردني أن الجهمي أصبح حرا، ويمكنه التوجه حيث يشاء بعد أن يخرج من غيبوبته، ويبدو أن السلطات الليبية تحسبت إلى إمكانية خروج الجهمي من غيبوبته، وأرادت التخلص منه ولو بسفره إلى الولايات المتحدة، فعواقب وجوده في الخارج اقل من عواقب وجوده في الداخل، فإذا أفرج عنه فلن يكف عن انتقاد العقيد القذافي، وإذا استمرت السلطات في اعتقاله فستظل تحت الضغوط الدولية.
وقال محمد الجهمي لإذاعة هولندا العالمية "من الواضح أن الحالة غير طبيعية، فخروج فتحي من ليبيا تم بطريقة غامضة، ولم يكن لدى العائلة أي خيار آخر بخصوص الجهة التي يرسل إليها، بالإضافة إلى أن السلطات تعمدت إهمال وتعذيب فتحي".
توفي يوم الخميس 21-5-2009 م . المناضل الليبي الكبير" فتحي الجهمي " الذي عارض نظام القذافي في عقر داره، عن سبعة وستين عاما، في المركز العربي الطبي بالعاصمة الأردنية عمان، وكان الجهمي قد نقل يوم 5-5-2011م من طرابلس إلى عمان وهو في غيبوبة كاملة، وبصحبته أبنه الوحيد، وأجرى له الأطباء الأردنيون عملية لاستئصال المرارة، وبقى في غرفة العناية المركزة حتى لفظ أنفاسه، وحتى الآن لا تزال أسباب الوفاة غامضة، وزاد إعلان المركز الطبي العربي في عمان الأمر غموضا، عندما أعلن أن الجهمي توفي "متأثرا بالتهابات في الدم"، مما جعل شقيقه محمد الجهمي، المقيم في بوسطن بالولايات المتحدة، ومنظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان، التي كانت قد أرسلت أطباء زاروا الجهمي في سجنه في مارس من العام الماضي، يطالبان بتشريح مستقل للجثة لمعرفة أسباب وملابسات الوفاة، وكان فتحي الجهمي يعاني من مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، كما يعاني من متاعب في القلب.
ويقول شقيقه محمد "لم يكن فتحي ليصل الى هذه الحالة دون حرمانه من الرعاية الصحية. حدث ما حدث بسبب التعذيب والعزلة". أما نائبة مدير منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان، سوزانا سوركين فتقول "لم يحصل على الرعاية الطبية التي كان يحتاجها. كان رجلا شجاعا مات وهو يقاتل من أجل الديمقراطية."
المعارضة من خلال سلطة الشعب
وكان جثمان الجهمي قد نقل عجل إلى العاصمة طرابلس، ودفن في مدينة بنغازي، منهيا بذلك رحلة من الصمود والعذاب بدأت عام 2002، عندما انتقد نظام سلطة الشعب، في المؤتمر الشعبي بحي بن عاشور في طرابلس حيث يقيم، وطالب بانتخابات ديمقراطية، وصحافة حرة، والإفراج عن السجناء السياسيين، وهو ما يعتبر محرما في ظل نظام سلطة الشعب، وعلى الفور تم اعتقاله، بالرغم من أن العقيد القذافي يقول أنه لا وجود لمعارضة في ليبيا، ولكن يستطيع أي إنسان أن يقول ما يشاء داخل المؤتمر الشعبي.
وبعد ضغوط أمريكية أطلق سراح الجهمي في مارس 2004، ليعتقل من جديد بعد لقاء مع قناة الحرة، لم ينتقد فيها نظام سلطة الشعب فحسب، وإنما انتقد العقيد القذافي، قائلا أنه تحول إلى إله، ولا ينقصه إلا أن نصلي له. لم تكتف السلطات باعتقاله فقط، وإنما أرسلت الغوغاء لإرهاب عائلته، حيث اقتحم منزله عدد من الرجال الملثمين وروعوا عائلته، بعد أن أصابوه وأصابوا زوجته بجروح طفيفة، ومنذ ذلك الوقت لم يفرج عنه حتى دخل في غيبوبته الأخيرة، وإن كانت السلطات قد تحايلت على الضغوط الدولية، عندما نقلته إلى مستشفى متخصص في الأمراض النفسية والعقلية العام الماضي، بحجة أنه غير متوازن نفسيا، وفرضت عليه حراسة مشددة، وسمح لعائلته بزيارته من حين إلى آخر.
شقيقي مات مسموما
وفي أول رد فعل لها عبرت الولايات المتحدة، على لسان ايان كيلي، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، عن حزنها لوفاة الجهمي، وقال كيلي "لقد حزنا لوفاة المناضل السياسي المدافع عن حقوق الإنسان فتحي الجهمي". مضيفا " أفكارنا وصلواتنا إلى عائلته التي عانت كثيرا خلال اعتقاله". ولكنه لم يحمل السلطات الليبية المسئولية عن وفاة المناضل الليبي الكبير.
وفي اتصال هاتفي مع إذاعة هولندا العالمية، اتهم محمد الجهمي السلطات الليبية بتسميم شقيقه، مطالبا بأن تشرح الجثة جهة مستقلة لمعرفة أسباب الوفاة، وقال محمد "حاولت أن أؤخر نقل الجثة إلى طرابلس من أجل تشريحها، ولكن السفارة الليبية في عمان تمكنت من إتمام جميع الإجراءات لنقل الجثة على أول طائرة متوجهة إلى طرابلس".
تاريخ من المواجهات
وعرف الجهمي منذ تخرجه من كلية الهندسة جامعة طرابلس، بشفافيته وعناده وطهرة يديه، وحتى عندما عين محافظا للخليج عام 1970، بعد انقلاب العقيد القذافي، لم يحتمل الضباط الصغار استقلاليته، وتمسكه برأيه، فأقالوه من منصبه بعد عام واحد، ولكنه خلال هذا العام قام بالكثير من الأعمال الهندسية على أرض الواقع، ومن بينها بناء شبكة مياه لمدينة اجدابيا، التي كانت تفتقر للمياه الجارية، واختار له العسكريون منصبا فنيا بعيدا عن تعقيدات الواقع، فعين رئيسا للجنة العليا للتخطيط، قبل أن يترك الوظيفة العامة، ويؤسس شركة هندسية تعرضت للتأميم عام 1978، عندما طبقت الاشتراكية في البلاد.
خلال سنوات التسعينات وجه الجهمي رسائل شجاعة إلى العقيد القذافي، حملها فيها مسئولية الأوضاع المتردية التي تشهدها ليبيا في كل المجالات، وفي إحدى هذه الرسائل كتب له يقول "أمنك من أمن الشعب الليبي ولا أمن لك غيره".
في غيبوبته أصبح حرا
ويشتبه محمد الجهمي في القصة من بدايتها، وخاصة بعد إعلان وزير الإعلام الأردني أن الجهمي أصبح حرا، ويمكنه التوجه حيث يشاء بعد أن يخرج من غيبوبته، ويبدو أن السلطات الليبية تحسبت إلى إمكانية خروج الجهمي من غيبوبته، وأرادت التخلص منه ولو بسفره إلى الولايات المتحدة، فعواقب وجوده في الخارج اقل من عواقب وجوده في الداخل، فإذا أفرج عنه فلن يكف عن انتقاد العقيد القذافي، وإذا استمرت السلطات في اعتقاله فستظل تحت الضغوط الدولية.
وقال محمد الجهمي لإذاعة هولندا العالمية "من الواضح أن الحالة غير طبيعية، فخروج فتحي من ليبيا تم بطريقة غامضة، ولم يكن لدى العائلة أي خيار آخر بخصوص الجهة التي يرسل إليها، بالإضافة إلى أن السلطات تعمدت إهمال وتعذيب فتحي".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
الله يرحمه
والصيت اطول مالعمر
هو وين واليهودي هضا وين
والصيت اطول مالعمر
هو وين واليهودي هضا وين
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
مشكورين........مرور رائع.تواجد متميز....متابعة اروع......وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: عاش الجهمي ومات القذافي .. انتصر الحق و زهق الباطل .
شكر يازهره وبارك الله فيك تقبلي مروري
ومشكوره علي المتابعه للثوره
ومشكوره علي المتابعه للثوره
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» القذافي يؤكد الحق بامتلاك النووي
» توجه لتحوير مسلسل "خديجة الجهمي" المسموع إلى عمل تلفزيون
» تمشَّى الباطل يوماً مع الحق!!!
» جاء الحق وزهق الباطل لا “حصانة ” لا للقاتل
» انهزم القذافي لكن من انتصر؟
» توجه لتحوير مسلسل "خديجة الجهمي" المسموع إلى عمل تلفزيون
» تمشَّى الباطل يوماً مع الحق!!!
» جاء الحق وزهق الباطل لا “حصانة ” لا للقاتل
» انهزم القذافي لكن من انتصر؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR