إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مخازن كبيرة للأسلحة من دون حراسة، ومليشيات مسلّحة، ومناطق حضرية ملوّثة بالذخائر والألغام، هذه هي ملامح الوضع الأمني الصعب الذي يواجهه قادة ليبيا في هذه المرحلة الإنتقالية الدقيقة.
وتقول سويسرا إنه بإمكانها الإسهام في دعم الجهود المبذولة لإصلاح قوات الأمن، ونزع سلاح السكان المدنيين، وإزالة الألغام في ليبيا خلال هذه المرحلة التي تشهد فيها البلاد عملية انتقال نحو الديمقراطية.
فبعد اعتقال الزعيم الليبي السابق، معمّر القذافي، ثم قتله، في 20 أكتوبر 2011، اتجهت ليبيا نحو نظام ديمقراطي. ومن المقرر أن ينتخب الشعب الليبي بحلول شهر يونيو المقبل، جمعية وطنية للإشراف على صياغة دستور جديد للبلاد، تليها انتخابات برلمانية ورئاسية.
وفي الأسبوع الماضي، انتخب المجلس الوطني الإنتقالي رئيس وزراء جديد في شخص الدكتور عبد الرحيم الكيب، سوف يختار بدوره أعضاء حكومته التي ستقود المرحلة الإنتقالية. لكن الأوضاع الأمنية لا تزال مصدر قلق شديد. وفي خطاب متلفز بُثّ أخيرا، شدد الكيب على الحاجة الملحة إلى الإسراع في تشكيل أجهزة أمنية جديدة، مضيفا بأن "انتشار الأسلحة بهذه الطريقة العشوائية يثير لدينا مخاوف حقيقية".
كذلك عبّر مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي عن انزعاج شديد تجاه مصير ترسانة الأسلحة الضخمة التي راكمتها ليبيا في ظل نظام معمّر القذافي، ومنها حوالي 20000 صاروخ محمولة على الكتف.
وأبلغ إيان مارتن، مبعوث الأمم المتحدة الأسمى إلى ليبيا مجلس الامن، أنه على الرغم من تدمير الآلاف من الآليات والأسلحة خلال عمليات حلف شمال الأطلسي في ليبيا، يزداد قلق الأمم المتحدة بشأن "النهب والإنتشار المحتمل "لقطع السلاح، وغيرها من الذخائر والألغام التي زرعت حديثا، وكذلك غياب التأمين والسيطرة على مواقع المواد الكيميائية والنووية في ليبيا".
من جهته، أعرب جورج فاراغو، المتحدث بإسم وزارة الخارجية السويسرية في تصريح إلى swissinfo.ch عن اعتقاده بأن "الإنتشار الواسع للسلاح هي واحدة من أكبر المشاكل في الفترة التي تلي مباشرة توقف الصراع في أي بلد".
خبرة خاصة ومتميّزة
سويسرا أعربت عن استعدادها للمساعدة في إعادة بناء وإعمار ليبيا في أعقاب الحرب الأهلية المدمّرة التي استمرت ثماني أشهر، وتقول إنها على استعداد للمشاركة في بعثة خاصة للأمم المتحدة لهذا الغرض. وفي مقابلة أجرتها معها أخيرا صحيفة "دي تسونتاغ"، الناطقة بالألمانية، أشارت ميشلين كالمي – ري، وزيرة الخارجية السويسرية إلى أن "مراكز الأبحاث الأمنية العاملة في جنيف قادرة على توفير الخبرة اللازمة لهذا الغرض".
وفعلا عرض مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة DCAF، الذي يتلقى نصف تمويله من الحكومة السويسرية ، بشكل رسمي الشهر الماضي على ليبيا مساعدتها في إصلاح القطاع الامني، ووضع الأطر القانونية المناسبة لذلك. وأوضح أرنولد لوثهولد، المدير المساعد للمركز ورئيس برنامجه لشمال إفريقيا والشرق الأوسط أن "الأمر لا يزال مبكرا، ولكن يوجد اهتمام بضرورة بدء حوار بهذا الشأن".
وقال لوتهولد، "إن مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة يمكن أن يعتمد على حصيلة تجاربه السابقة في أوروبا الشرقية، والأراضي الفلسطينية المحتلة، ولبنان والمغرب وتونس في توجيه النصح والمشورة للمسؤولين الليبيين حول قضايا مهمة مثل كيفية السيطرة على المجموعات المسلحة لضمان احترام حقوق الإنسان". لكنه استدرك للتأكيد على أن المهمّة ستكون هائلة وثقيلة: "في أوروبا الشرقية، حيث كانت إدارة هذا الأمر أيسر، استغرقت عملية الإنتقال 20 عاما. أما في ليبيا، فعلينا الإبتداء من درجة الصفر، وبالتالي سوف يستغرق هذا العمر 20 إلى 30 سنة"، على حد قوله.
إزالة الألغام
بدأت سويسرا بالفعل تمويل برنامجيْن لإزالة الألغام في ليبيا، فقد منحت دائرة الأمم المتحدة لنزع الألغام 160.000 فرنك سويسري، وتقوم هذه الدائرة بتنسيق جميع أنشطة نزع الألغام في البلاد. كما منحت سويسرا أيضا 90.000 فرنك للمؤسسة السويسرية لنزع الألغام، التي يوجد مقرها بجنيف. ومنذ أبريل 2011، يقوم نحو 100 موظف تابعين لهذه المؤسسة بإزالة مخلفات الحرب غير المتفجّرة في مناطق الملوثة، وذلك كجزء من المجهود الدولي المبذول لهذا الغرض.
وأوضح ألكسندر غريفيث، رئيس عمليات هذه المجموعة بأن "الوضع الناجم عن الألغام الأرضية في الحرب الأهلية في ليبيا ليس معروفا بالشكل الكامل، لكننا لا نتوقّع أن تكون ذات أهمية كبرى، أو أن تكون المناطق الملوثة واسعة بشكل كبير لأن خطوط المعركة كانت منسابة ومفتوحة ، ومدة الصراع كانت قصيرة نسبيا".
وأضاف غريفيث: "أغلب الألغام الجديدة أستخدمت عبر المدفعية، وقد تناثرت الذخائر العنقودية في مناطق مفتوحة، لذلك من السهل التعامل معها". لكن توجد أيضا كما يقول: "حقول الألغام القديمة" التي يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية، وهذه الألغام تغطي مساحات شاسعة على طول الحدود الليبية مع مصر وتونس وتشاد.
مخازن كبيرة دون حراسة
على صعيد آخر، تختلف مشكلة المستودعات الكبرى للذخيرة، جذريا عن القضايا المذكورة سابقا إذ هي تدخل في إطار جهود محاربة الإرهاب على المستوى الدولي، وضمان الأمن والإستقرار في داخل ليبيا.
وكانت مستودعات الأسلحة التي كانت بحوزة نظام القذافي تعرضت على مدى الشهور الثمانية الماضية إما إلى هجمات حلف شمال الأطلسي، أو طالتها عمليات تخريب من طرف الموالين للنظام السابق حتى لا تسقط بأيدي ثوار 17 فبراير. كذلك قام نظام القذافي ببناء مخازن خاصة للأسلحة في الصحراء لتموين معركته الأخيرة ضد الثوار. وقد صدرت تقارير إعلامية تؤكد وجود هذه المخازن التي تفتقد حاليا إلى أي حراسة. وسبق أن صرح ألكسندر غريفيث أن "ليبيا ليست اليمن أو افغانستان، حيث يوجد سلاح وذخيرة لدى الجميع، لكنها يمكن تصبح كذلك"، أما مصدر القلق الحقيقي فهو أن تقع تلك الأسلحة في الأيادي الخطأ.
ويشير رئيس العمليات في المؤسسة السويسرية لنزع الألغام إلى أن "الأموال اللازمة لتأمين هذه الأسلحة متوفّرة حاليا، لكن لم يتم التعاقد بشأنها، وبالتالي لم تصرف هذه المخصصات إلى حد الآن، وهناك مصاعب متزايدة تبدو أثناء التفاوض على تأمين هذه المستودعات مع السلطات الليبية، إذ أن الكثير من المجموعات المسلحة وقادة الألوية لا يعترفون بسلطات المجلس الوطني الإنتقالي".
وفيما يؤكد غريفيث على أن "جهود الإتصالات الدبلوماسية تتم على مستوى السفارات، لكن يتوجب على باذلي تلك الجهود التشمير على سواعدهم، والنزول إلى الميدان لبناء علاقات مع القيادات الوسطى والصغرى، فهم وحدهم القادرون على السماح بالوصول إلى تلك المواقع من عدمه".
مخازن كبيرة للأسلحة من دون حراسة، ومليشيات مسلّحة، ومناطق حضرية ملوّثة بالذخائر والألغام، هذه هي ملامح الوضع الأمني الصعب الذي يواجهه قادة ليبيا في هذه المرحلة الإنتقالية الدقيقة.
وتقول سويسرا إنه بإمكانها الإسهام في دعم الجهود المبذولة لإصلاح قوات الأمن، ونزع سلاح السكان المدنيين، وإزالة الألغام في ليبيا خلال هذه المرحلة التي تشهد فيها البلاد عملية انتقال نحو الديمقراطية.
فبعد اعتقال الزعيم الليبي السابق، معمّر القذافي، ثم قتله، في 20 أكتوبر 2011، اتجهت ليبيا نحو نظام ديمقراطي. ومن المقرر أن ينتخب الشعب الليبي بحلول شهر يونيو المقبل، جمعية وطنية للإشراف على صياغة دستور جديد للبلاد، تليها انتخابات برلمانية ورئاسية.
وفي الأسبوع الماضي، انتخب المجلس الوطني الإنتقالي رئيس وزراء جديد في شخص الدكتور عبد الرحيم الكيب، سوف يختار بدوره أعضاء حكومته التي ستقود المرحلة الإنتقالية. لكن الأوضاع الأمنية لا تزال مصدر قلق شديد. وفي خطاب متلفز بُثّ أخيرا، شدد الكيب على الحاجة الملحة إلى الإسراع في تشكيل أجهزة أمنية جديدة، مضيفا بأن "انتشار الأسلحة بهذه الطريقة العشوائية يثير لدينا مخاوف حقيقية".
كذلك عبّر مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي عن انزعاج شديد تجاه مصير ترسانة الأسلحة الضخمة التي راكمتها ليبيا في ظل نظام معمّر القذافي، ومنها حوالي 20000 صاروخ محمولة على الكتف.
وأبلغ إيان مارتن، مبعوث الأمم المتحدة الأسمى إلى ليبيا مجلس الامن، أنه على الرغم من تدمير الآلاف من الآليات والأسلحة خلال عمليات حلف شمال الأطلسي في ليبيا، يزداد قلق الأمم المتحدة بشأن "النهب والإنتشار المحتمل "لقطع السلاح، وغيرها من الذخائر والألغام التي زرعت حديثا، وكذلك غياب التأمين والسيطرة على مواقع المواد الكيميائية والنووية في ليبيا".
من جهته، أعرب جورج فاراغو، المتحدث بإسم وزارة الخارجية السويسرية في تصريح إلى swissinfo.ch عن اعتقاده بأن "الإنتشار الواسع للسلاح هي واحدة من أكبر المشاكل في الفترة التي تلي مباشرة توقف الصراع في أي بلد".
خبرة خاصة ومتميّزة
سويسرا أعربت عن استعدادها للمساعدة في إعادة بناء وإعمار ليبيا في أعقاب الحرب الأهلية المدمّرة التي استمرت ثماني أشهر، وتقول إنها على استعداد للمشاركة في بعثة خاصة للأمم المتحدة لهذا الغرض. وفي مقابلة أجرتها معها أخيرا صحيفة "دي تسونتاغ"، الناطقة بالألمانية، أشارت ميشلين كالمي – ري، وزيرة الخارجية السويسرية إلى أن "مراكز الأبحاث الأمنية العاملة في جنيف قادرة على توفير الخبرة اللازمة لهذا الغرض".
وفعلا عرض مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة DCAF، الذي يتلقى نصف تمويله من الحكومة السويسرية ، بشكل رسمي الشهر الماضي على ليبيا مساعدتها في إصلاح القطاع الامني، ووضع الأطر القانونية المناسبة لذلك. وأوضح أرنولد لوثهولد، المدير المساعد للمركز ورئيس برنامجه لشمال إفريقيا والشرق الأوسط أن "الأمر لا يزال مبكرا، ولكن يوجد اهتمام بضرورة بدء حوار بهذا الشأن".
وقال لوتهولد، "إن مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة يمكن أن يعتمد على حصيلة تجاربه السابقة في أوروبا الشرقية، والأراضي الفلسطينية المحتلة، ولبنان والمغرب وتونس في توجيه النصح والمشورة للمسؤولين الليبيين حول قضايا مهمة مثل كيفية السيطرة على المجموعات المسلحة لضمان احترام حقوق الإنسان". لكنه استدرك للتأكيد على أن المهمّة ستكون هائلة وثقيلة: "في أوروبا الشرقية، حيث كانت إدارة هذا الأمر أيسر، استغرقت عملية الإنتقال 20 عاما. أما في ليبيا، فعلينا الإبتداء من درجة الصفر، وبالتالي سوف يستغرق هذا العمر 20 إلى 30 سنة"، على حد قوله.
إزالة الألغام
بدأت سويسرا بالفعل تمويل برنامجيْن لإزالة الألغام في ليبيا، فقد منحت دائرة الأمم المتحدة لنزع الألغام 160.000 فرنك سويسري، وتقوم هذه الدائرة بتنسيق جميع أنشطة نزع الألغام في البلاد. كما منحت سويسرا أيضا 90.000 فرنك للمؤسسة السويسرية لنزع الألغام، التي يوجد مقرها بجنيف. ومنذ أبريل 2011، يقوم نحو 100 موظف تابعين لهذه المؤسسة بإزالة مخلفات الحرب غير المتفجّرة في مناطق الملوثة، وذلك كجزء من المجهود الدولي المبذول لهذا الغرض.
وأوضح ألكسندر غريفيث، رئيس عمليات هذه المجموعة بأن "الوضع الناجم عن الألغام الأرضية في الحرب الأهلية في ليبيا ليس معروفا بالشكل الكامل، لكننا لا نتوقّع أن تكون ذات أهمية كبرى، أو أن تكون المناطق الملوثة واسعة بشكل كبير لأن خطوط المعركة كانت منسابة ومفتوحة ، ومدة الصراع كانت قصيرة نسبيا".
وأضاف غريفيث: "أغلب الألغام الجديدة أستخدمت عبر المدفعية، وقد تناثرت الذخائر العنقودية في مناطق مفتوحة، لذلك من السهل التعامل معها". لكن توجد أيضا كما يقول: "حقول الألغام القديمة" التي يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية، وهذه الألغام تغطي مساحات شاسعة على طول الحدود الليبية مع مصر وتونس وتشاد.
مخازن كبيرة دون حراسة
على صعيد آخر، تختلف مشكلة المستودعات الكبرى للذخيرة، جذريا عن القضايا المذكورة سابقا إذ هي تدخل في إطار جهود محاربة الإرهاب على المستوى الدولي، وضمان الأمن والإستقرار في داخل ليبيا.
وكانت مستودعات الأسلحة التي كانت بحوزة نظام القذافي تعرضت على مدى الشهور الثمانية الماضية إما إلى هجمات حلف شمال الأطلسي، أو طالتها عمليات تخريب من طرف الموالين للنظام السابق حتى لا تسقط بأيدي ثوار 17 فبراير. كذلك قام نظام القذافي ببناء مخازن خاصة للأسلحة في الصحراء لتموين معركته الأخيرة ضد الثوار. وقد صدرت تقارير إعلامية تؤكد وجود هذه المخازن التي تفتقد حاليا إلى أي حراسة. وسبق أن صرح ألكسندر غريفيث أن "ليبيا ليست اليمن أو افغانستان، حيث يوجد سلاح وذخيرة لدى الجميع، لكنها يمكن تصبح كذلك"، أما مصدر القلق الحقيقي فهو أن تقع تلك الأسلحة في الأيادي الخطأ.
ويشير رئيس العمليات في المؤسسة السويسرية لنزع الألغام إلى أن "الأموال اللازمة لتأمين هذه الأسلحة متوفّرة حاليا، لكن لم يتم التعاقد بشأنها، وبالتالي لم تصرف هذه المخصصات إلى حد الآن، وهناك مصاعب متزايدة تبدو أثناء التفاوض على تأمين هذه المستودعات مع السلطات الليبية، إذ أن الكثير من المجموعات المسلحة وقادة الألوية لا يعترفون بسلطات المجلس الوطني الإنتقالي".
وفيما يؤكد غريفيث على أن "جهود الإتصالات الدبلوماسية تتم على مستوى السفارات، لكن يتوجب على باذلي تلك الجهود التشمير على سواعدهم، والنزول إلى الميدان لبناء علاقات مع القيادات الوسطى والصغرى، فهم وحدهم القادرون على السماح بالوصول إلى تلك المواقع من عدمه".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مشكـــــــــــــــــــورة اختـــــــــــــي .........
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 42
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مشكووووووووووووره زهرتنا على التغطيه...وانشالله ربنا ايجيب اللي
فيه الخير للوطن والمواطن
فيه الخير للوطن والمواطن
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مشكورين للمتابعة.وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مشكورين لمتابعتكم الرائعة..وتواجدكم الاروع..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
كل الشكرعلى المشاركه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: السلطات الإنتقالية في ليبيا تواجه تحديات أمنية بالغة الصعوبة
مشكورين للمرور والمتابعة الرائعة..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» تحديات تواجه ثوار ليبيا
» تحديات كبيرة تواجه دستور ليبيا
» تحديات أمنية وحقوقية وتنموية ليبيا تحيي ثورتها وتتطلع لبناء
» التحول الديمقراطي في ليبيا يواجه تحديات كبيرة
» تحديات ما بعد "تحرير" ليبيا
» تحديات كبيرة تواجه دستور ليبيا
» تحديات أمنية وحقوقية وتنموية ليبيا تحيي ثورتها وتتطلع لبناء
» التحول الديمقراطي في ليبيا يواجه تحديات كبيرة
» تحديات ما بعد "تحرير" ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR