إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الإفراج عن الأصول الليبية المجمدة يطلق الشرارة الأولى لمعركة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الإفراج عن الأصول الليبية المجمدة يطلق الشرارة الأولى لمعركة
الأوبزرفر:
الإفراج عن الأصول الليبية المجمدة يطلق الشرارة الأولى لمعركة النفوذ
فيما يتعلق بالشأن الليبى، قالت الصحيفة، إن الإفراج عن 100 مليار جنيه من الأصول الليبية التى كان قد تم تجميدها من قبل الأمم المتحدة قد أطلق الشرارة الأولى لمعركة شرسة على النفوذ والتى شنتها الميليشيات وكانت خطوطها الأمامية فى مطار طرابلس الدولى.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجائزة المتألقة هى عدة مليارات من الدينارات التى تم طباعتها فى ألمانيا والتى سيتم نقلها جواً إلى ليبيا على متن خمس طائرات بضائع، ومن سيسيطر على المطار عندما تصل الأموال، سيكون قادراً على فرض رسوم باهظة على الأمن مقابل تسليمها إلى البنك المركزى فى البلاد، إلا أن القتال من أجل السيطرة على المطار هى جزء من معركة أكبر على النفوذ السياسى والاقتصادى فى ليبيا الجديدة، والتى تقسم بين الفصائل التى كانت موحدة فيما قبل للإطاحة بنظام القذافى.
وتشير الصحيفة إلى أنه من الناحية النظرية، كان قرار لجنة الأمم المتحدة والولايات المتحدة للإفراج عن الأصول المجمدة، لحظة مهمة فى ليبيا التى تمر بمرحلة انتقالية، على حد تعبير وزير الخارجية البريطانى وليام هيج، غير أن الواقع أكثر تعقيداً من ذلك بكثير.
فمطار طرابلس الآن محاصر من قبل ميليشيات من مدينة زينتان، التى تبعد حوالى 90 ميلا عن الجنوب، والذين استولوا على المطار فى طريقهم لتحرير طرابلس فى أغسطس الماضى. إلا أن الجيش الوطنى الليبى والذى يتحكم فيه جنرالات عهد القذافى يعتزمون السيطرة على ما يبدو أنه سيكون صراعاً حاسماً على السلطة. وفى الوقت نفسه، وفى ظل تنامى التوتر، أصبح المجلس الوطنى الانتقالى هدفاً لاحتجاجات ضخمة عبر البلاد ومحل شكوك عميقة خارج قاعدة سلطتها فى مدينة بنغازى.
وكان الجيش قد حاول فى الأسبوع الماضى اقتحام المطار، غير أنه تم إيقافه فى معركة عند نقطة التفتيش الرئيسية فى المطار.
وتوقعت الصحيفة مزيداً من القتال بعد أن قام رجال مسلحون غير معروفى الهوية بإطلاق نيران وجرح ابن قائد الجيش الجنرال خليفة حيفتر فى معركة خارج أكبر بنوك طرابلس وتم اختطاف آخر يوم الجمعة الماضية.
الإندبندنت:
فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022 يعزز فرصها فى أولمبياد 2022
تحدثت الصحيفة عن سعى قطر لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية عام 2020، ولأول مرة فى الشرق الأوسط، وذلك بعد أن نجحت تلك الإمارة الخليجية الصغيرة فى أن تصبح أول دولة عربية تفوز بحق استضافة كأس العالم لكرة القدم عام2022.
وتقول الصحيفة، إن الدوحة استضافت بنجاح أحداث رياضية مهمة مثل دورة الألعاب الآسيوية فى عام 2006، ودورات للعبة التنس شارك فيها اللاعبون المصنفيون عالمياً. وفى هذا العام استضافت البطولة القارية لكرة القدم فى يناير، إلى جانب دورة الألعاب العربية المقامة حالياً.
وتشير الصحيفة إلى أن الدوحة تخوض المنافسة على الفوز باستضافة دورة الألعاب الأولمبية مع كل من باكو واسطنبول وطوكيو ومدريد وروما، ويجب أن تقدم الدول المرشحة خططها للجنة الأولمبية الدولية قبل فبراير. ويجتمع مجلس إدارة اللجنة فى مايو المقبل ويحدد الدول التى ستبقى فى السباق، على أن يتم تحديد الفائز فى سبتمبر 2013.
وترى الصحيفة، أن الاجتماع المرتقب فى مايو مهم بالنسبة للدوحة، فقد تم إقصاء الدوحة من قبل من حملة أولمبياد 2016 بعد أن رفضت اللجنة الأولمبية الدولية طلبها لإقامة دورة الألعاب فى وقت غير المفضل لها بين شهرى يوليو ويناير بسبب ارتفاع درجة الحرارة فيها فى هذه الفترة لتصل إلى 50 درجة مئوية، لكن قطر حصلت على حق استضافة كأس العالم 2022 بعد أن أنتجت تصاميم مبتكرة وأنظمة تكييف هوائى لتبريد الملاعب.
وتتابع الصحيفة قائلة، إن قطر لم تتأهل أبداً لكأس العالم وتعرضت لانتقادات لإنفاقها السخى على محاولة الحصول على حق تنظيمه، ويوضح مسئولو الرياضة فى قطر، أن بلادهم تركز الآن بشكل كامل على الأولمبياد، ويقول السكرتير العام للجنة الأولمبية القطرية الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثان، إننا نفكر فى المضى قدماً ونخطط للمستقبل، ونحاول الحصول على استضافة دورة الألعاب الأولمبية وربما أحداث أخرى.
النتائج النهائية للربيع العربى لن تتضح قبل فترة طويلة
فى صفحة الرأى، نطالع مقالاً للكاتب باتريك كوكبرون عن الربيع العربى الذى مر عليه عام، قال فيه وتحت عنوان "إنها مجرد بداية النضال" إن العام الماضى قد هز الشرق الأوسط من القمة إلى القاع، إلا أن النتائج النهائية للربيع العربى لن تتضح قبل مضى فترة طويلة.
ويوضح الكاتب أنه بعد مرور 12 شهراً على إشعال التونسى محمد بوعزيزى النار فى نفسه، والتى كانت الشرارة الأولى لانطلاق الثورات العربية، فإن مسيرة حركات الربيع العربى لا تزال أمراً يمكن التنبؤ به، صحيح أن ثلاثة أنظمة استبدادية قد سقطت فى تونس ومصر وليبيا، إلا أن الأنظمة التى ستحل محلها ليس واضحة بعد، وشرقاً من مصر لا تزال هناك ثلاثة دول تخوض المعارك وهى سوريا واليمن والبحرين، ومن المرجح أن تظل هذه الدول غير مستقرة لفترة طويلة.
ويتابع كوكبرون قائلاً: إنه أصبح من الواضح أن العالم العربى والشرق الأوسط يواجهان صراعات على السلطة طويلة المدى لم تشهدها المنطقة منذ عام1960، وهناك بعض العوامل المشتركة فى الثورات العربية مثل فساد الدولة البوليسية، إلا أن كل بلد تتميز عن الأخرى، فالقذافى فى ليبيا لم تهزمه سوى تدخلات الناتو، ومن ثم فإن الميلشيات المعادية له ربما لا تكون قوية بما يكفى لتحل محله. وفى اليمن، أصبح الصراع قتالا ثلاثى الأطراف بين حكومة مستبدة، ومحتجين مطالبين بالديقراطية، وبين أشخاص تافهين سياسياً بين النخبة.
ويرى الكاتب البريطانى أنه فى ظل الغموض الكبير فى المنطقة، فإن العالم العربى أصبح فى مجمله الآن أضعف مما كان عليه فى السابق، إلا أن الولايات المتحدة م تعد فى موقف يسمح لها بتأمين مكانتها كقوة مهيمنة فى المنطقة، وذلك بسبب فشلها العسكرى فى العراق وأفغانستان، وبسبب أزمتها الاقتصادية ودعمها لإسرائيل.
وختم مقاله بالقول: إن عام 2011 لم يشهد تغييراً عن سياسة الضرب والتعذيب والقتل التى كانت سائدة من قبل، إلا أن الحكومات التى تستخدم مثل هذه الأساليب الآن ستضطر إلى دفع ثمن سياسى باهظ. ورغم أن الإنترنت كان له دور مهم فى الثورات العربية، إلا أن الفضائيات العربية وخاصة الجزيرة كان لها الحسم فى تغيير قواعد اللعبة، والدليل على ذلك أن 7% فقط من الليبيين يستخدمون الإنترنت، لكن مشاهدى الفضائيات أكبر بكثير.
الإفراج عن الأصول الليبية المجمدة يطلق الشرارة الأولى لمعركة النفوذ
فيما يتعلق بالشأن الليبى، قالت الصحيفة، إن الإفراج عن 100 مليار جنيه من الأصول الليبية التى كان قد تم تجميدها من قبل الأمم المتحدة قد أطلق الشرارة الأولى لمعركة شرسة على النفوذ والتى شنتها الميليشيات وكانت خطوطها الأمامية فى مطار طرابلس الدولى.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجائزة المتألقة هى عدة مليارات من الدينارات التى تم طباعتها فى ألمانيا والتى سيتم نقلها جواً إلى ليبيا على متن خمس طائرات بضائع، ومن سيسيطر على المطار عندما تصل الأموال، سيكون قادراً على فرض رسوم باهظة على الأمن مقابل تسليمها إلى البنك المركزى فى البلاد، إلا أن القتال من أجل السيطرة على المطار هى جزء من معركة أكبر على النفوذ السياسى والاقتصادى فى ليبيا الجديدة، والتى تقسم بين الفصائل التى كانت موحدة فيما قبل للإطاحة بنظام القذافى.
وتشير الصحيفة إلى أنه من الناحية النظرية، كان قرار لجنة الأمم المتحدة والولايات المتحدة للإفراج عن الأصول المجمدة، لحظة مهمة فى ليبيا التى تمر بمرحلة انتقالية، على حد تعبير وزير الخارجية البريطانى وليام هيج، غير أن الواقع أكثر تعقيداً من ذلك بكثير.
فمطار طرابلس الآن محاصر من قبل ميليشيات من مدينة زينتان، التى تبعد حوالى 90 ميلا عن الجنوب، والذين استولوا على المطار فى طريقهم لتحرير طرابلس فى أغسطس الماضى. إلا أن الجيش الوطنى الليبى والذى يتحكم فيه جنرالات عهد القذافى يعتزمون السيطرة على ما يبدو أنه سيكون صراعاً حاسماً على السلطة. وفى الوقت نفسه، وفى ظل تنامى التوتر، أصبح المجلس الوطنى الانتقالى هدفاً لاحتجاجات ضخمة عبر البلاد ومحل شكوك عميقة خارج قاعدة سلطتها فى مدينة بنغازى.
وكان الجيش قد حاول فى الأسبوع الماضى اقتحام المطار، غير أنه تم إيقافه فى معركة عند نقطة التفتيش الرئيسية فى المطار.
وتوقعت الصحيفة مزيداً من القتال بعد أن قام رجال مسلحون غير معروفى الهوية بإطلاق نيران وجرح ابن قائد الجيش الجنرال خليفة حيفتر فى معركة خارج أكبر بنوك طرابلس وتم اختطاف آخر يوم الجمعة الماضية.
الإندبندنت:
فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022 يعزز فرصها فى أولمبياد 2022
تحدثت الصحيفة عن سعى قطر لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية عام 2020، ولأول مرة فى الشرق الأوسط، وذلك بعد أن نجحت تلك الإمارة الخليجية الصغيرة فى أن تصبح أول دولة عربية تفوز بحق استضافة كأس العالم لكرة القدم عام2022.
وتقول الصحيفة، إن الدوحة استضافت بنجاح أحداث رياضية مهمة مثل دورة الألعاب الآسيوية فى عام 2006، ودورات للعبة التنس شارك فيها اللاعبون المصنفيون عالمياً. وفى هذا العام استضافت البطولة القارية لكرة القدم فى يناير، إلى جانب دورة الألعاب العربية المقامة حالياً.
وتشير الصحيفة إلى أن الدوحة تخوض المنافسة على الفوز باستضافة دورة الألعاب الأولمبية مع كل من باكو واسطنبول وطوكيو ومدريد وروما، ويجب أن تقدم الدول المرشحة خططها للجنة الأولمبية الدولية قبل فبراير. ويجتمع مجلس إدارة اللجنة فى مايو المقبل ويحدد الدول التى ستبقى فى السباق، على أن يتم تحديد الفائز فى سبتمبر 2013.
وترى الصحيفة، أن الاجتماع المرتقب فى مايو مهم بالنسبة للدوحة، فقد تم إقصاء الدوحة من قبل من حملة أولمبياد 2016 بعد أن رفضت اللجنة الأولمبية الدولية طلبها لإقامة دورة الألعاب فى وقت غير المفضل لها بين شهرى يوليو ويناير بسبب ارتفاع درجة الحرارة فيها فى هذه الفترة لتصل إلى 50 درجة مئوية، لكن قطر حصلت على حق استضافة كأس العالم 2022 بعد أن أنتجت تصاميم مبتكرة وأنظمة تكييف هوائى لتبريد الملاعب.
وتتابع الصحيفة قائلة، إن قطر لم تتأهل أبداً لكأس العالم وتعرضت لانتقادات لإنفاقها السخى على محاولة الحصول على حق تنظيمه، ويوضح مسئولو الرياضة فى قطر، أن بلادهم تركز الآن بشكل كامل على الأولمبياد، ويقول السكرتير العام للجنة الأولمبية القطرية الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثان، إننا نفكر فى المضى قدماً ونخطط للمستقبل، ونحاول الحصول على استضافة دورة الألعاب الأولمبية وربما أحداث أخرى.
النتائج النهائية للربيع العربى لن تتضح قبل فترة طويلة
فى صفحة الرأى، نطالع مقالاً للكاتب باتريك كوكبرون عن الربيع العربى الذى مر عليه عام، قال فيه وتحت عنوان "إنها مجرد بداية النضال" إن العام الماضى قد هز الشرق الأوسط من القمة إلى القاع، إلا أن النتائج النهائية للربيع العربى لن تتضح قبل مضى فترة طويلة.
ويوضح الكاتب أنه بعد مرور 12 شهراً على إشعال التونسى محمد بوعزيزى النار فى نفسه، والتى كانت الشرارة الأولى لانطلاق الثورات العربية، فإن مسيرة حركات الربيع العربى لا تزال أمراً يمكن التنبؤ به، صحيح أن ثلاثة أنظمة استبدادية قد سقطت فى تونس ومصر وليبيا، إلا أن الأنظمة التى ستحل محلها ليس واضحة بعد، وشرقاً من مصر لا تزال هناك ثلاثة دول تخوض المعارك وهى سوريا واليمن والبحرين، ومن المرجح أن تظل هذه الدول غير مستقرة لفترة طويلة.
ويتابع كوكبرون قائلاً: إنه أصبح من الواضح أن العالم العربى والشرق الأوسط يواجهان صراعات على السلطة طويلة المدى لم تشهدها المنطقة منذ عام1960، وهناك بعض العوامل المشتركة فى الثورات العربية مثل فساد الدولة البوليسية، إلا أن كل بلد تتميز عن الأخرى، فالقذافى فى ليبيا لم تهزمه سوى تدخلات الناتو، ومن ثم فإن الميلشيات المعادية له ربما لا تكون قوية بما يكفى لتحل محله. وفى اليمن، أصبح الصراع قتالا ثلاثى الأطراف بين حكومة مستبدة، ومحتجين مطالبين بالديقراطية، وبين أشخاص تافهين سياسياً بين النخبة.
ويرى الكاتب البريطانى أنه فى ظل الغموض الكبير فى المنطقة، فإن العالم العربى أصبح فى مجمله الآن أضعف مما كان عليه فى السابق، إلا أن الولايات المتحدة م تعد فى موقف يسمح لها بتأمين مكانتها كقوة مهيمنة فى المنطقة، وذلك بسبب فشلها العسكرى فى العراق وأفغانستان، وبسبب أزمتها الاقتصادية ودعمها لإسرائيل.
وختم مقاله بالقول: إن عام 2011 لم يشهد تغييراً عن سياسة الضرب والتعذيب والقتل التى كانت سائدة من قبل، إلا أن الحكومات التى تستخدم مثل هذه الأساليب الآن ستضطر إلى دفع ثمن سياسى باهظ. ورغم أن الإنترنت كان له دور مهم فى الثورات العربية، إلا أن الفضائيات العربية وخاصة الجزيرة كان لها الحسم فى تغيير قواعد اللعبة، والدليل على ذلك أن 7% فقط من الليبيين يستخدمون الإنترنت، لكن مشاهدى الفضائيات أكبر بكثير.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الإفراج عن الأصول الليبية المجمدة يطلق الشرارة الأولى لمعركة
يستر الله
بارك الله فيك عالتغطية
salahabdulmalek- لواء
-
عدد المشاركات : 1551
العمر : 54
رقم العضوية : 6849
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
مواضيع مماثلة
» إدارة الأصول المجمدة على طاولة نقاش الليبية للاستثمار والبنك الدولي
» الشرارة الأولى للاحتجاجات الليبية youtube
» جامبيا تعيد الأصول المجمدة إلى المجلس الانتقالي الوطني الليب
» شرطان لديون المحاسبة قبل الإفراج عن الحسابات المجمدة
» الإفراج عن مائة مليار دولار من أرصدة ليبيا المجمدة
» الشرارة الأولى للاحتجاجات الليبية youtube
» جامبيا تعيد الأصول المجمدة إلى المجلس الانتقالي الوطني الليب
» شرطان لديون المحاسبة قبل الإفراج عن الحسابات المجمدة
» الإفراج عن مائة مليار دولار من أرصدة ليبيا المجمدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR