إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أفكار ذكية لحماية ممتلكاتك من السرقة
صفحة 1 من اصل 1
أفكار ذكية لحماية ممتلكاتك من السرقة
بدو أن موجة الغلاء التي انتشرت واجتاحت العالم مؤخرا .. انتشرت معها معدلات حوادث السرقة, وبالتالي إزداد شعور الكثيرين بالخوف علي ممتلكاتهم, مما دعا الكاتبة الأمريكية ساندرا هاندرز إلي إصدار أحد أطرف الكتب التي احتلت الأسواق الأمريكية مؤخرا,والذي يحمل عنوان محاولات مبتكرة لحماية ممتلكاتك الثمينة من السرقة.وهو كتاب يدور حول كيفية إخفاء ممتلكات كل أسرة من الأشياء الثمينة, مثل المشغولات الذهبية والأحجار الكريمة والشيكات والنقود إلي غير ذلك.
ويحمل الكتاب الذي لاقي إقبالا غير متوقع عند نزوله في الأسواق.. بعض الأساليب التي يلجأ إليها البعض لإخفاء الحلي والمصوغات والنقود من سطو اللصوص.
وقد جمعت المؤلفة الكثير من الخبرات في هذا الكتاب, ومن أغرب وأطرف تلك الأساليب ما تقوم به بعض ربات البيوت بإخفاء الخواتم الثمينة والأحجار الكريمة والسلاسل الذهبية بتجميدها داخل مكعبات ثلج, وهناك أخري تلجأ إلي وضع مجوهراتها في كيس نايلون ثم إخفائه أسفل أصيص الزرع في المنزل أو حتي في الشرفة حيث إنه بذلك يكون مخفيا عن الأنظار ولا يمكن توقع مكانه مع الأخذ في الاعتبار أن تكون قاعدة الأصيص مقعرة, وهناك من تلجأ إلي إخفاء أوراقها النقدية والشيكات والإيصالات التي لها أهمية خاصة داخل باب مسحور أفقي في أرضية الحجرة .. أي خلف السفل إذا كان مصنوعا من السيراميك أو البورسلين.
- ومن الطرق الطريفة التي حصرتها مؤلفة الكتاب هي بعض الأساليب والطرق الغريبة والتي يلجأ إليها العامة لحماية ممتلكاتهم الثمينة والتي يسهل سرقتها.. وقد يبدو هذا غريبا أو عملا ساذجا, ولكن بالرغم من ذلك فقد نقل عن لسان بروس كلارك.. وهو أحد أصحاب الأفكار المبتكرة والغريبة ويعمل في مجال صناعة المجوهرات أن طبيعة عملي تستدعي ابتكاري كل فترة لفكرة مختلفة يصعب الوصول إليها بالنسبة للسارق الذي عادة ما يكون متعجلا ويفكر في الأماكن التقليدية أو المشهورة بالنسبة له ولزملاء مهنته, لذلك فقد فكر بروس في فكرة غير تقليدية .. وهي أن يلجأ إلي تغليف اللؤلؤ وجمعه في خيوط رفيعة مجدولة ثم يقوم بإخفائه في جورب نظيف داخل حقيبة أو وسط كم كبير من الجوارب الخاوية.
- وتحكي مارجريت هادسون .. ربة منزل .. أنها كثيرا ما تسافر وتترك منزلها خصوصا في فصل الصيف, حيث إجازات الأبناء والأحفاد والمصايف, لذلك فقد ابتكرت هي أيضا طريقة جديدة, وذلك بإخفاء النقود في كيس أو محفظة أسفل غطاء السرير الذي يكون مهندما, مما لا يدع مجالا للشك أن هناك شيئا مختبئا تحته خصوصا أن السارق من الطبيعي أن يبحث تحت السرير نفسه وليس تحت الغطاء أو في بعض الأحيان تحرص ربة المنزل علي أن يكون هناك جيب سحري أسفل المرتبة .. ويكون مدخله غير واضح بين ثنايا الحواف أو عند أسفل السرير, ويلجأ البعض إلي فكرة جريئة وهي إخفاء المجوهرات في فرن البوتاجاز, وذلك خلال الإجازات التي يقوم بها والتي نضطر خلالها إلي ترك المنزل لعدة أيام وإن كانت خطورة هذا الموقع تكمن في احتمال نسيانك لوضعك تلك الأشياء الثمينة بداخله وإقدامك علي استخدام الفرن, وبالتالي حرق كل الأوراق النقدية التي بداخله دون إدراك لتلك الكارثة!
- وتؤكد إحدي السيدات المبتكرات أيضا أن الأدراج التي تحتفظ فيها بالغيارات اليومية هي أفضل مكان لحفظ الممتلكات الثمينة, إذ أن هذا المكان عادة ما يكون غير منظم بسبب استخدامه اليومي, ومن هنا يصعب علي اللص الوصول لهذا المخبأ السري الذي ربما لا تكتفي حواء باللجوء إليه وإنما هناك من يخبئهن أغراضهن, أيضا وراء تلك الأدراج إذا كانت هناك مساحة فارغة يمكن استغلالها أيضا.
- أما كاترين جرانت 33 عاما وهي أديبة وكاتبة.. فتقول إنها تخفي مجوهراتها بلفها في ورق فويل مفضض ثم وضعها في الثلاجة مع المأكولات داخل علبة بلاستيكية.. وهي تؤكد أن هذه الطريقة لا تتسبب فقط في الحفاظ علي المجوهرات الثمينة بعيدا عن عبث اللصوص, بل أيضا تعد الثلاجة مكانا آمنا عندما تشب الحرائق, وكذلك تساعد برودة الثلاجة علي الحفاظ علي درجة لمعان الذهب وكأنه ما زال جديدا حتي وإن كان غير ذلك.
- وتقول أيضا كاميلا باركز وهي عارضة أزياء إنها تحرص علي الاحتفاظ بمجوهراتها في الحمام تحت واحدة من بلاطات القيشاني وكأنها تتبع بذلك المثل الشعبي الشهير الذي يقول إنها تحتفظ بثروة كبيرة تحت البلاطة .. كما أنها أيضا قد تفننت في صنع مخبأ سري في أعلي حائط الحمام يكفي لوضع علبة صغيرة تحتفظ فيها بكل ما تحرص علي إخفائه من اللصوص, كما يذكر أيضا المحاسب الأمريكي فيليب جيمس أنه يلجأ إلي أخفاء نقوده وشيكاته في حقيبة صغيرة يضعها داخل مخبأ إحدي بلاطات المطبخ بعمق حوالي خمسة سنتميترات ثم يضع صندوقا فوق هذا المخبأ. وهناك أيضا من السيدات من يلجأن إلي استخدام الفراغات المختبئة إذا كانت متاحة وسط النجف, حيث إنه من المعروف أن اللص دائما يبحث تحت الأثاث وبداخله ولا يفكر في التطرق إلي البحث في مثل هذه الأماكن الغريبة. وإذا كان بالمنزل أطفال يمكنك استخدام ألعابهم المكدسة والمنتشرة في كل مكان من أجل هذا الغرض أيضا حيث إن اللص حتي وإذا فكر في البحث وسط هذا الكم الهائل من اللعب والكراكيب.. فإنه حتما سيصاب بالملل قبل أن يصل إلي المخبأ الحقيقي خصوصا أنه لن يتوقع ذلك, كما يمكنك الاحتفاظ بالنقود أيضا داخل الكتب والمجلات المنتشرة في مكتبتك أو فوق أي مكتب, وهناك أيضا من يلجأون بكل شجاعة إلي فك أحد الأجهزة الكبيرة الموجودة بالمنزل مثل التليفزيون وإقفالها مرة أخري بعد اخفاء ما يريدون بداخلها, وذلك لصعوبة تنقل تلك الأشياء من المنزل والتي حتما سوف يشعر الجيران بها.
- وهناك أيضا من الأسر الذكية التي تقوم ببناء خزنة داخل شرفة المنزل وترك كل ما هو ثمين وغال بها, علي اعتبار أن اللص لا يمكن أن يفكر في دخول الشرفة لما يتسم به أي لص طبيعيا بالجبن من أن يراه أي شخص, ويكون ذلك أكثر نجاحا إذا كانت الشرفة محاطة بشرفات الجيران والأصدقاء الذين يكشفونها, وفي حيلة أخري تقوم بها بعض السيدات كتابة خطاب وكأنه إلي الزوج وتركه في مكان واضح تقول فيه إنها أعدت كل شيء قبل السفر, كما كان الاتفاق بينهما ذاكرة أنها أعطت الذهب والمجوهرات الثمينة لوالدتها التي قامت بإخفائها لديها, وبذلك يدرك اللص أن المنزل لا يحتوي علي أي شيء ثمين يستدعي استغراق الوقت الطويل في البحث والتنقيب.
- أما أحدث الحيل الحديثة التي تلائم تطور عالم صناعة الحلي من حولنا فهو إصرار الكثير من السيدات علي اقتناء مجموعة لا بأس بها من الذهب الصيني الزهيد الثمن والذي يشبه إلي حد كبير الذهب الأصلي حتي أن بعض صانعي الذهب والمجوهرات قد يصابون بالخديعة بسبب إتقان صناعته.. وتقوم تلك السيدات بشراء شنطة مجوهرات قيمة ليضعن فيها هذه المجوهرات المزيفة في مكان تقليدي بغرفة النوم علي أن يقمن بإخفاء الذهب الحقيقي في مكان آخر سري وغريب, مما يدفع السارق إلي الاكتفاء بسرقة الذهب المزيف والهروب به سريعا ظنا منه أنه قد حصل علي غنيمته بالفعل ولا داعي للبقاء داخل المنزل أكثر من ذلك .. وهناك أيضا من تفضلن استخدام الغسالة كمخبأ لايشتبه فيه عادة خصوصا إذا كانت هناك بعض الملابس المتسخة بداخلها من أجل غرض التمويه وإخفائها عن الأنظار. والحقيقة أنه ليس هناك منزل أو مكان لا يحتوي علي أكثر من مكان ملائم لإخفاء أغراضك الثمينة بصورة لا يمكن تكرارها في أي مكان آخر, كأن يتوفر بالمكان نوع من الستائر علي سبيل المثال التي تحتوي علي الكثير من الثنايا التي يمكن استغلالها.. أو تتوافر لديك نوعية معينة من الأثاث أيضا يمكنك اللجوء إليها, لذلك علي كل ربة بيت ذكية دراسة واختيار مكان مميز بمنزلها لاستخدامه كخزينة غير واضحة لمجوهراتها وأغراضها الثمينة .. والله الحارس الأمين
ويحمل الكتاب الذي لاقي إقبالا غير متوقع عند نزوله في الأسواق.. بعض الأساليب التي يلجأ إليها البعض لإخفاء الحلي والمصوغات والنقود من سطو اللصوص.
وقد جمعت المؤلفة الكثير من الخبرات في هذا الكتاب, ومن أغرب وأطرف تلك الأساليب ما تقوم به بعض ربات البيوت بإخفاء الخواتم الثمينة والأحجار الكريمة والسلاسل الذهبية بتجميدها داخل مكعبات ثلج, وهناك أخري تلجأ إلي وضع مجوهراتها في كيس نايلون ثم إخفائه أسفل أصيص الزرع في المنزل أو حتي في الشرفة حيث إنه بذلك يكون مخفيا عن الأنظار ولا يمكن توقع مكانه مع الأخذ في الاعتبار أن تكون قاعدة الأصيص مقعرة, وهناك من تلجأ إلي إخفاء أوراقها النقدية والشيكات والإيصالات التي لها أهمية خاصة داخل باب مسحور أفقي في أرضية الحجرة .. أي خلف السفل إذا كان مصنوعا من السيراميك أو البورسلين.
- ومن الطرق الطريفة التي حصرتها مؤلفة الكتاب هي بعض الأساليب والطرق الغريبة والتي يلجأ إليها العامة لحماية ممتلكاتهم الثمينة والتي يسهل سرقتها.. وقد يبدو هذا غريبا أو عملا ساذجا, ولكن بالرغم من ذلك فقد نقل عن لسان بروس كلارك.. وهو أحد أصحاب الأفكار المبتكرة والغريبة ويعمل في مجال صناعة المجوهرات أن طبيعة عملي تستدعي ابتكاري كل فترة لفكرة مختلفة يصعب الوصول إليها بالنسبة للسارق الذي عادة ما يكون متعجلا ويفكر في الأماكن التقليدية أو المشهورة بالنسبة له ولزملاء مهنته, لذلك فقد فكر بروس في فكرة غير تقليدية .. وهي أن يلجأ إلي تغليف اللؤلؤ وجمعه في خيوط رفيعة مجدولة ثم يقوم بإخفائه في جورب نظيف داخل حقيبة أو وسط كم كبير من الجوارب الخاوية.
- وتحكي مارجريت هادسون .. ربة منزل .. أنها كثيرا ما تسافر وتترك منزلها خصوصا في فصل الصيف, حيث إجازات الأبناء والأحفاد والمصايف, لذلك فقد ابتكرت هي أيضا طريقة جديدة, وذلك بإخفاء النقود في كيس أو محفظة أسفل غطاء السرير الذي يكون مهندما, مما لا يدع مجالا للشك أن هناك شيئا مختبئا تحته خصوصا أن السارق من الطبيعي أن يبحث تحت السرير نفسه وليس تحت الغطاء أو في بعض الأحيان تحرص ربة المنزل علي أن يكون هناك جيب سحري أسفل المرتبة .. ويكون مدخله غير واضح بين ثنايا الحواف أو عند أسفل السرير, ويلجأ البعض إلي فكرة جريئة وهي إخفاء المجوهرات في فرن البوتاجاز, وذلك خلال الإجازات التي يقوم بها والتي نضطر خلالها إلي ترك المنزل لعدة أيام وإن كانت خطورة هذا الموقع تكمن في احتمال نسيانك لوضعك تلك الأشياء الثمينة بداخله وإقدامك علي استخدام الفرن, وبالتالي حرق كل الأوراق النقدية التي بداخله دون إدراك لتلك الكارثة!
- وتؤكد إحدي السيدات المبتكرات أيضا أن الأدراج التي تحتفظ فيها بالغيارات اليومية هي أفضل مكان لحفظ الممتلكات الثمينة, إذ أن هذا المكان عادة ما يكون غير منظم بسبب استخدامه اليومي, ومن هنا يصعب علي اللص الوصول لهذا المخبأ السري الذي ربما لا تكتفي حواء باللجوء إليه وإنما هناك من يخبئهن أغراضهن, أيضا وراء تلك الأدراج إذا كانت هناك مساحة فارغة يمكن استغلالها أيضا.
- أما كاترين جرانت 33 عاما وهي أديبة وكاتبة.. فتقول إنها تخفي مجوهراتها بلفها في ورق فويل مفضض ثم وضعها في الثلاجة مع المأكولات داخل علبة بلاستيكية.. وهي تؤكد أن هذه الطريقة لا تتسبب فقط في الحفاظ علي المجوهرات الثمينة بعيدا عن عبث اللصوص, بل أيضا تعد الثلاجة مكانا آمنا عندما تشب الحرائق, وكذلك تساعد برودة الثلاجة علي الحفاظ علي درجة لمعان الذهب وكأنه ما زال جديدا حتي وإن كان غير ذلك.
- وتقول أيضا كاميلا باركز وهي عارضة أزياء إنها تحرص علي الاحتفاظ بمجوهراتها في الحمام تحت واحدة من بلاطات القيشاني وكأنها تتبع بذلك المثل الشعبي الشهير الذي يقول إنها تحتفظ بثروة كبيرة تحت البلاطة .. كما أنها أيضا قد تفننت في صنع مخبأ سري في أعلي حائط الحمام يكفي لوضع علبة صغيرة تحتفظ فيها بكل ما تحرص علي إخفائه من اللصوص, كما يذكر أيضا المحاسب الأمريكي فيليب جيمس أنه يلجأ إلي أخفاء نقوده وشيكاته في حقيبة صغيرة يضعها داخل مخبأ إحدي بلاطات المطبخ بعمق حوالي خمسة سنتميترات ثم يضع صندوقا فوق هذا المخبأ. وهناك أيضا من السيدات من يلجأن إلي استخدام الفراغات المختبئة إذا كانت متاحة وسط النجف, حيث إنه من المعروف أن اللص دائما يبحث تحت الأثاث وبداخله ولا يفكر في التطرق إلي البحث في مثل هذه الأماكن الغريبة. وإذا كان بالمنزل أطفال يمكنك استخدام ألعابهم المكدسة والمنتشرة في كل مكان من أجل هذا الغرض أيضا حيث إن اللص حتي وإذا فكر في البحث وسط هذا الكم الهائل من اللعب والكراكيب.. فإنه حتما سيصاب بالملل قبل أن يصل إلي المخبأ الحقيقي خصوصا أنه لن يتوقع ذلك, كما يمكنك الاحتفاظ بالنقود أيضا داخل الكتب والمجلات المنتشرة في مكتبتك أو فوق أي مكتب, وهناك أيضا من يلجأون بكل شجاعة إلي فك أحد الأجهزة الكبيرة الموجودة بالمنزل مثل التليفزيون وإقفالها مرة أخري بعد اخفاء ما يريدون بداخلها, وذلك لصعوبة تنقل تلك الأشياء من المنزل والتي حتما سوف يشعر الجيران بها.
- وهناك أيضا من الأسر الذكية التي تقوم ببناء خزنة داخل شرفة المنزل وترك كل ما هو ثمين وغال بها, علي اعتبار أن اللص لا يمكن أن يفكر في دخول الشرفة لما يتسم به أي لص طبيعيا بالجبن من أن يراه أي شخص, ويكون ذلك أكثر نجاحا إذا كانت الشرفة محاطة بشرفات الجيران والأصدقاء الذين يكشفونها, وفي حيلة أخري تقوم بها بعض السيدات كتابة خطاب وكأنه إلي الزوج وتركه في مكان واضح تقول فيه إنها أعدت كل شيء قبل السفر, كما كان الاتفاق بينهما ذاكرة أنها أعطت الذهب والمجوهرات الثمينة لوالدتها التي قامت بإخفائها لديها, وبذلك يدرك اللص أن المنزل لا يحتوي علي أي شيء ثمين يستدعي استغراق الوقت الطويل في البحث والتنقيب.
- أما أحدث الحيل الحديثة التي تلائم تطور عالم صناعة الحلي من حولنا فهو إصرار الكثير من السيدات علي اقتناء مجموعة لا بأس بها من الذهب الصيني الزهيد الثمن والذي يشبه إلي حد كبير الذهب الأصلي حتي أن بعض صانعي الذهب والمجوهرات قد يصابون بالخديعة بسبب إتقان صناعته.. وتقوم تلك السيدات بشراء شنطة مجوهرات قيمة ليضعن فيها هذه المجوهرات المزيفة في مكان تقليدي بغرفة النوم علي أن يقمن بإخفاء الذهب الحقيقي في مكان آخر سري وغريب, مما يدفع السارق إلي الاكتفاء بسرقة الذهب المزيف والهروب به سريعا ظنا منه أنه قد حصل علي غنيمته بالفعل ولا داعي للبقاء داخل المنزل أكثر من ذلك .. وهناك أيضا من تفضلن استخدام الغسالة كمخبأ لايشتبه فيه عادة خصوصا إذا كانت هناك بعض الملابس المتسخة بداخلها من أجل غرض التمويه وإخفائها عن الأنظار. والحقيقة أنه ليس هناك منزل أو مكان لا يحتوي علي أكثر من مكان ملائم لإخفاء أغراضك الثمينة بصورة لا يمكن تكرارها في أي مكان آخر, كأن يتوفر بالمكان نوع من الستائر علي سبيل المثال التي تحتوي علي الكثير من الثنايا التي يمكن استغلالها.. أو تتوافر لديك نوعية معينة من الأثاث أيضا يمكنك اللجوء إليها, لذلك علي كل ربة بيت ذكية دراسة واختيار مكان مميز بمنزلها لاستخدامه كخزينة غير واضحة لمجوهراتها وأغراضها الثمينة .. والله الحارس الأمين
بنت ابلادي- لواء
-
عدد المشاركات : 2332
العمر : 32
رقم العضوية : 6202
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
مواضيع مماثلة
» أفكار ذكية تفيدك في حياتك اليومية!
» ميزة جديدة من أبل لحماية هواتف آيفون من السرقة
» جزائري يطور محمولا لحماية المنازل من السرقة
» اتعب من السرقة....
» من أحكام حد السرقة
» ميزة جديدة من أبل لحماية هواتف آيفون من السرقة
» جزائري يطور محمولا لحماية المنازل من السرقة
» اتعب من السرقة....
» من أحكام حد السرقة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR