إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان
تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان
ليبيا: ملف الجرحى بحث
وصلني هذا التقرير اليوم من اليونان... قد يكون مهم لصناع القرار... لوقف مهزلة العلاج باليونان....
(ماجد رمضان) أثينا – اليونان 20 فبراير 2012
تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان... كما ورد
- بعض المستشفيات اليونانية ليست لديها أجهزة متطورة لعلاج الجرحى.
- هناك ظاهرة متكررة في كل المستشفيات وهو أن أطباء هذه المستشفيات بالإجماع يكتشفون أن الجرحى يعانون من ضعف في البصر ويوصون بنظارات طبية بل وأحيانا عمليات تجميل للأنف وزرع شعر ومعالجة الأسنان وكل ذلك من أجل رفع تكلفة فاتورة العلاج.
- في بعض المستشفيات وقعت أخطاء طبية في بعض العمليات.
- في بعض المستشفيات يمكث الجرحى لفترات طويلة بسبب عدم تعاون المكتب الصحي مما يؤدى إلى زيادة تكلفة العلاج وبدون نتيجة.
- هناك حالات لا تتوفر إمكانية علاجها في اليونان مما يتطلب عودتها إلى ليبيا أو السفر إلى دولة أخرى.
- عدم تفعيل المكاتب الصحية في المستشفيات داخل أثينا وتنظيم عملها.
- عدم الاهتمام بالجرحى ومتابعتهم في المستشفيات وخاصة الحالات المستعصية والحرجة.
- التقصير في متابعة الحالات في كافة المستشفيات اليونانية، وخاصة في الحالات التي انتهى علاجها ووجب ترحيلها من المستشفى بطلب من الطبيب المختص.
- عدم التنسيق بين المكتب الصحي ومكتب الحجز والتسفير من اجل تحديد من الموجود في الهوتيلات ومن يوجد داخل المستشفيات.
- هناك تدخلات من أعضاء السفارة الليبية الذين يقومون بحجز تذاكر السفر من وإلى أثينا بدون التنسيق مع مكتب التسفير. وكذلك بالنسبة لفتح وإغلاق حجرات الهوتيلات.
-المزاج عند الجرحى في عمليات الحجز للسفر إلى ليبيا مما أدى إلى خسائر تقدر بآلاف اليوروهات بسبب إلغاء حجز التذاكر.
- هناك شكوك حول علاقة القائم بالأعمال الليبي السابق في كل الأمور والاختصاصات غير المكلف بها مثل التدخل في فتح وإغلاق حجرات الهوتيل لأفراد أثاروا الشغب، ورفضوا مغادرة اليونان رغم استكمال علاجهم، والبعض منهم يعمل كصراف منحة للجرحى ويقيم هنا لشهور بدون مبرر بحجة علاج الأسنان وغيرها!. هؤلاء الأشخاص منحوا مزايا ومبالغ مالية بحجج مختلفة (سلف ومساعدات)، نظير وقوفهم مع القائم بالأعمال السابق!!.
- هناك مجموعة تقوم بتوزيع المنح على الجرحى في المستشفيات والهوتيلات وهؤلاء عادة يكونون من نفس الجرحى ولوحظ انه لا يوجد تدقيق في كشوف وحسابات الجرحى وفي مرات عديدة وجد أن هناك منح تصرف لجرحى غادروا اليونان!.
- من خلال متابعتنا للجرحى في المستشفيات ومن خلال ترددهم على المكتب الصحي والسفارة ومعلومات مؤكدة من المستشفيات والهوتيلات اتضح لدينا أن نسبة كبيرة من المقيمين في المتواجدين هنا في اليونان ليسوا من جرحى الثورة بل هم أصحاء هدفهم"الحصول على المنح المالية التي تقدمها السفارة والأقلية هم المصابون حقا ويستحقون العناية والرعاية اللازمة.وللأسف فان الأغلبية فقد ثبت أنهم من "غير الجرحى بل تدفعهم الرغبة في التمتع بالإقامة المجانية والخدمات الفندقية لا غير". تعدد اللجان الخاصة الرسمية مكلفة برعاية ضحايا حرب القذافي ضد شعبه، وتفرقها إلى "لجان في كل مكان لكل نظامها الخاص بها" عاد بالسلب على أداءها وكان سببا في إهمال الوضع الصحي لأبناء الثورة الحقيقيين وأثار حالة من الغضب لديهم.
- هناك حالات تسيب وإهمال من قبل المشرفين على شئون الجرحى فيما يخص حالات السكر والعربدة وتعاطي المخدرات وحالات التحرش ضد العاملات في المستشفيات والهوتيلات من قبل مجموعة من الجرحى والمرافقين وعدم اتخاذ الإجراءات الصارمة ضدهم برغم تكرر هذه الحالات وعمليات طرد الكثير منهم من الهوتيلات والمستشفيات بسبب هذه الحالات وغيرها مما أدى إلى تشويه سمعة الجرحى من الثوار الحقيقيين الذين يمثلون صورة مشرفة للمواطن الليبي.
- عدد الجرحى والمرضى يتزايد باستمرار وتجاوز ال3000 مابين جريح ومريض موزعين ما بين العاصمة أثينا وعدد من المدن الأخرى مثل "سالونيك، كوزاني، لاريسا وجزيرة رودس. والمستشفيات اليونانية لا تملك كل الاختصاصات الطبية اللازمة ونقترح توزيعهم على دول أوروبية مجاورة اقل تكلفة وأحسن خدمة علاجية.
مقترحات عامة:
نطلب من المسئولين الليبيين التالي:
- تنظيم خروج المرضى الليبيين من بلادهم إلى اليونان وإعداد هيكلة بأعدادهم وتنظيم عملية إرسالهم إلى هناك.
- تكوين لجنة دائمة متجولة لمتابعة أوضاع الجرحى الليبيين في اليونان وتقديم تقرير شهري عن عملها.
- دراسة مستفيضة لاتفاقية الموقعة بين ليبيا واليونان حتى لا تهدر أموال الليبيين.
- العمل على استقبال الجرحى الليبيين في الهوتيلات اليونانية، ثم يقومون بمراجعة المستشفيات بالدور/ من اجل ضغط التكاليف.
- الاتفاق مع أكثر من جهة لتنظيم سفر الجرحى من والى ليبيا، وعدم اقتصارها على جهة واحدة.
- نقترح توزيع الجرحى الليبيين على دول أوروبية مختلفة، تقليلا للتكلفة ومن اجل خدمة علاجية أحسن.
- المطالبة بتحسين أوضاع علاجهم في المستشفيات اليونانية وبالمزيد من الاهتمام بهم من الدولة الليبية.
- إيجاد حلول للحالات الحرجة التي تعالج في المستشفيات اليونانية ولم يسجل أي تحسن لديها.
- إعادة تقييم أداء المستشفيات اليونانية، عند إجراء أي اتفاقات أي تعاقدات جديدة معهم.
- أعادة تنظيم وهيكلة السفارة الليبية التي تحولت إلى صراف يدفع فواتير العلاج والمنح للجرحى أو ومرافقيهم وتعاني من أخطاء مقصودة وغير مقصودة مشاكل مسئولة عنها.
- عقد اتفاق جديد مع السلطات اليونانية فيما يخص مدة سريان التأشيرة اليونانية الممنوحة للجريح، وتمديدها لمدة شهر أو أثنين لإتاحة الفرصة للجريح لاستكمال علاجه، وحتى لا يتعرض للتوقيف من رجال الأمن عند تجولهم في البلد لانتهاء التأشيرة.
المستشفيات في أثينا:
1- ميتروبوليتان: تزدحم غرف المستشفي (5 أسرة في حجرة لا تتسع لأكثر من ثلا ثة). كما لاحظنا أن هناك جرحى تتم استضافتهم في أقسام الأطفال أو العجزة أو المخازن نظرا للعدد الكبير من الجرحى الذين قدموا من تونس مباشرة إلى اليونان بدون تخطيط وخاصة خلال شهر 11 من عام 2011. ولاحظنا بأن أصحاب مستشفى ميتروبوليتان هم في نفس الوقت أصحاب هوتيل ويقوم المستشفى بصورة تلقائية بنقل المصاب عند اكتمال علاجه إلى الهوتيل.
2) المركز الطبي (ياتريكو كيندرو) بماروسي: لاحظنا أنهم يقومون بفحص الجريح وعمل (تشيك آب) لمعرفة السبب الحقيقي لوجوده في اليونان. ويتعامل هذا المركز مع فندق برزدنت حيث يقوم بحجز غرفة للمصاب وفي كثير من الأحيان يكون للمصاب سرير في المركز وفي الفندق في نفس الوقت.
3) مستشفى ذافني: مستشفى جيد ومنظم ولكن ليست لديهم أجهزة لعلاج الجرحى وهو أشبه ما يكون بالهوتيل حيث يقوم بنقل المصابين إلى المركز الطبي بماروسي لتلقي العلاج.. وهذه ظاهرة متكررة في كل المستشفيات والمثير للانتباه أن أطباء هذه المستشفيات يتوصلون إلى أن الجرحى يعانون من ضعف في البصر ويوصون بنظارات طبية بل وأحيانا عمليات تجميل للأنف وزرع شعر ومعالجة الأسنان وكل ذلك من أجل رفع تكلفة فاتورة العلاج.
4) مستشفى ابسيخيكو: مستشفى جيد ومنظم ولكن عدد الجرحى الليبيين فيه قليل ولا نعرف السبب.
5- مستشفى باليو فاليرو: مستشفى جيد وبعد حضور الأطباء الليبيين كان هناك تحسن خاصة فيما يتعلق بالأخطاء في بعض العمليات.
6) مستشفى بيو كلينيك: مستشفى صغير وجيد. يمكث فيه الجرحى لفترات طويلة بسبب عدم تعاون المكتب الصحي مما يؤدى إلى زيادة تكلفة العلاج وبدون نتيجة.
7) مستشفى المعاقين بمنطقة كوروبي
ملاحظات:
- العدد الكبير من الحالات، وهناك حالات لا تتوفر إمكانية علاجها في اليونان مما يتطلب عودتها إلى ليبيا أو السفر إلى دولة أخرى.
المكتب الصحي:
المكتب الصحي وشئون الجرحى في اليونان والمسئول عنه هو الدكتور فتح الله الدغيلي ولدينا عليه ملاحظات كثيرة:
1- عدم تفعيل المكاتب الصحية في المستشفيات داخل أثينا وتنظيم عملها.
2- عدم قدرة الدغيلي على السيطرة على الأطباء المتعاونين معه.
3- لاحظنا أن أغلب وقت الدكتور الدغيلي مقتصر على استقبال الجرحى وتوفير الأدوية والاستماع للاستفسارات الطبية والشكاوي والتوقيع على الإيصالات الخاصة بالنظارات وتقويم الأسنان والأحزمة الالكترونية، والأطراف الصناعية، وإرسال أبنه (سيف الإسلام) الذي أصبح يعمل معه بالمكتب الصحي.
4- دم اهتمامه بالجرحى ومتابعتهم في المستشفيات وخاصة الحالات المستعصية والحرجة. ربما يعود السبب لازدحام مكتبه أو لعم تنسيق الجهود مع مساعديه وهما:
أـ إبنه سيف الإسلام
ب ـ وأبن أخيه محمد فوزي الدغيلي
مع ملاحظة تخويل إبنه (سيف الإسلام) بمهام عمله أثناء غيابه. بعد ضغط من لجنة الجرحى على الدكتور الدغيلي تم تكليف الدكتور فهيم شركس لمتابعة الجرحى في مستشفيات اليونان فلاحظنا:
أن هناك تقصير كبير في المستشفيات وإهمال وأخطاء طبية. ولقد قام الدكتور فهيم بجهود كبيرة من أجل متابعة الحالات في كافة المستشفيات اليونانية. وخاصة في الحالات التي انتهى علاجها ووجب ترحيلها من المستشفى بطلب من الطبيب المختص.
ملاحظة:
يجب اختيار لجنة طبية من ثلاثة دكاترة على الأقل، لإدارة المكتب الصحي، بحيث يتطلب الأمر موافقتهم على أي قرار أو إجراء، وتوقيعهم جميعا.. بدلا من الاقتصار على دكتور واحد.
مكتب التسفير والحجز في الهوتيلات:
لوحظ أن هناك تدخلات من أعضاء السفارة الليبية الذين يقومون بحجز تذاكر السفر من وإلى أثينا بدون التنسيق مع مكتب التسفير. وكذلك بالنسبة لفتح وإغلاق حجرات الهوتيلات.
ومن خلال متابعتنا للوكيل اليوناني (وكيل شركة ليبيانا) المتعاقد معها، علمنا بأن هناك خسائر تقدر بآلاف اليوروهات بسبب إلغاء حجز التذاكر.
السفارة في اليونان:
1- لوحظ تدخل القائم بالأعمال عادل الرعوبي في كل الأمور والاختصاصات غير المكلف بها مثل التدخل في فتح وإغلاق حجرات الهوتيل لأفراد كانوا يثيرون الشغب بعد استكمال علاجهم والطلب منهم مغادرة اليونان.
2- لوحظ انه يمارس التمييز ضد أفراد ليسوا من منطقته (الزاوية) ومنح أبناء منطقته مزايا ومبالغ مالية بحجج مختلفة (سلف ومساعدات) رغم أنهم استكملوا علاجهم ومنهم أشخاص يدرسون اللغة الانجليزية على حساب الجرحى.
3- لا حظنا أنه يستغل حاجة الجرحى ويمنحهم المال لإثارة الفوضى ويستخدم هذا الأسلوب من أجل البقاء في منصبه في اليونان كسفير في اليونان.
بالنسبة للمراقب المالي إبراهيم النفاتي:
بالتنسيق مع عادل الرعوبي يقوم بصرف المنحة المقررة للجرحى وقيمتها 1500 يورو بمجرد وصول الجريح إلى اليونان وبعد ذلك مبلغ 1000 يورو كل شهر. ولكن لاحظنا انه يقوم بأمر مخالف للتعليمات حيث يقوم بتسليم منحة الوصول ومنحة الشهر للمريض الذي وصل للتو (مثال: في حالة وصول المريض في الأسبوع الأخير من الشهر).
مثال آخر هناك مجموعة تقوم بتوزيع المنح على الجرحى في المستشفيات والهوتيلات وهؤلاء عادة يكونون من نفس الجرحى ولوحظ انه لا يوجد تدقيق في كشوف وحسابات الجرحى وفي مرات عديدة وجدنا أن هناك منح تصرف لجرحى غادروا اليونان.
عند استفسار لجنة الجرحى عن الشئون المالية للجرحى تم التهجم والاعتداء عليهم داخل المكتب الصحي من قبل أشخاص تابعين للسفارة وقد أصيب وقتها عضو اللجنة (فؤاد المصلي).
وتم الهجوم عليهم مرة ثانية عندما اشيع أن صرف المنح يتم تحت إشراف اللجنة وتهجم نفس الأشخاص التابعين للسفارة على اللجنة وحجتهم أن التعامل مع المسئول المالي في السفارة أفضل حيث انه يعطيهم كل شيء!!!
ملاحظات عامة:
من خلال متابعتنا للجرحى في المستشفيات ومن خلال ترددهم على المكتب الصحي والسفارة ومعلومات مؤكدة من المستشفيات والهوتيلات اتضح لدينا أن نسبة كبيرة من المقيمين والمتواجدين هنا في اليونان ليسوا من جرحى الثورة بل هم أصحاء هدفهم"الحصول على المنح المالية التي تقدمها السفارة. والأقلية هم المصابون حقل ويستحقون العناية والرعاية اللازمة.وللأسف فان الأغلبية فقد ثبت أنهم من "غير الجرحى بل تدفعهم الرغبة في التمتع بالإقامة المجانية والخدمات الفندقية لا غير". تعدد اللجان الخاصة الرسمية مكلفة برعاية ضحايا حرب القذافي ضد شعبه، وتفرقها إلى "لجان في كل مكان لكل نظامها الخاص بها" عاد بالسلب على أداءها وكان سببا في إهمال الوضع الصحي لأبناء الثورة الحقيقيين وأثار حالة من الغضب لديهم.
مطالب عامة:
نطلب من وزير الجرحى الليبيين:
- تنظيم خروج المرضى الليبيين من بلادهم إلى اليونان وإعداد هيكلة بأعدادهم وتنظيم عملية إرسالهم إلى هناك.
- تكوين لجنة دائمة متجولة لمتابعة أوضاع الجرحى الليبيين في اليونان وتقديم تقرير شهري عن عملها.
- دراسة مستفيضة لاتفاقية الموقعة بين ليبيا واليونان حتى لا تهدر أموال الليبيين.
- العمل على استقبال الجرحى الليبيين في الهوتيلات اليونانية، ثم يقومون بمراجعة المستشفيات بالدور/ من اجل ضغط التكاليف.
- الاتفاق مع أكثر من جهة لتنظيم سفر الجرحى من والى ليبيا، وعدم اقتصارها على جهة واحدة.
- عدد الجرحى والمرضى يتزايد باستمرار وتجاوز الـ 3000 مابين جريح ومريض موزعين ما بين العاصمة أثينا وعدد من المدن الأخرى مثل سالونيك، كوزاني، لاريسا وجزيرة رودس، والمستشفيات اليونانية لا تملك كل الاختصاصات الطبية اللازمة ونقترح توزيعهم على دول أوروبية مجاورة اقل تكلفة وأحسن خدمة علاجية.
- أعادة تنظيم وهيكلة السفارة الليبية التي تحولت إلى صراف يدفع فواتير العلاج و المنح للجرحى أو ومرافقيهم وتعاني من أخطاء مقصودة وغير مقصودة مشاكل مسئولة عنها.
- اللجنة المكلفة بمتابعة شؤون الجرحى حاولت أن تقوم بدورها،لكنها تعرضت لأبشع أنواع الهجوم والسب البذيء ووصل الأمر حتى إلى حد التعدي بالضرب لبعض أعضائها من قبل بعض الغوغاء وكذلك التعدي على حرمة المكتب الصحي، مقر إقامة اللجنة وكان العمل جاريا هناك على مدار الساعة، والهواتف الثابتة والمحمولة لا تتوقف عن الرنين على مدار الساعة، وطلبات الجرحى والمرضى والمرافقين، المعقولة والمبالغ فيها، لا تتوقف نهارا وليلا. وموظفو المكتب يعيشون الإرهاق و التوتر المشاكل المستمرة و التعامل مع أعداد كبيرة من الجرحى بمواضيع مختلفة في آن واحد مقابل الكثير من التهجم و السب والشتائم.
ليبيا: ملف الجرحى بحث
وصلني هذا التقرير اليوم من اليونان... قد يكون مهم لصناع القرار... لوقف مهزلة العلاج باليونان....
(ماجد رمضان) أثينا – اليونان 20 فبراير 2012
تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان... كما ورد
- بعض المستشفيات اليونانية ليست لديها أجهزة متطورة لعلاج الجرحى.
- هناك ظاهرة متكررة في كل المستشفيات وهو أن أطباء هذه المستشفيات بالإجماع يكتشفون أن الجرحى يعانون من ضعف في البصر ويوصون بنظارات طبية بل وأحيانا عمليات تجميل للأنف وزرع شعر ومعالجة الأسنان وكل ذلك من أجل رفع تكلفة فاتورة العلاج.
- في بعض المستشفيات وقعت أخطاء طبية في بعض العمليات.
- في بعض المستشفيات يمكث الجرحى لفترات طويلة بسبب عدم تعاون المكتب الصحي مما يؤدى إلى زيادة تكلفة العلاج وبدون نتيجة.
- هناك حالات لا تتوفر إمكانية علاجها في اليونان مما يتطلب عودتها إلى ليبيا أو السفر إلى دولة أخرى.
- عدم تفعيل المكاتب الصحية في المستشفيات داخل أثينا وتنظيم عملها.
- عدم الاهتمام بالجرحى ومتابعتهم في المستشفيات وخاصة الحالات المستعصية والحرجة.
- التقصير في متابعة الحالات في كافة المستشفيات اليونانية، وخاصة في الحالات التي انتهى علاجها ووجب ترحيلها من المستشفى بطلب من الطبيب المختص.
- عدم التنسيق بين المكتب الصحي ومكتب الحجز والتسفير من اجل تحديد من الموجود في الهوتيلات ومن يوجد داخل المستشفيات.
- هناك تدخلات من أعضاء السفارة الليبية الذين يقومون بحجز تذاكر السفر من وإلى أثينا بدون التنسيق مع مكتب التسفير. وكذلك بالنسبة لفتح وإغلاق حجرات الهوتيلات.
-المزاج عند الجرحى في عمليات الحجز للسفر إلى ليبيا مما أدى إلى خسائر تقدر بآلاف اليوروهات بسبب إلغاء حجز التذاكر.
- هناك شكوك حول علاقة القائم بالأعمال الليبي السابق في كل الأمور والاختصاصات غير المكلف بها مثل التدخل في فتح وإغلاق حجرات الهوتيل لأفراد أثاروا الشغب، ورفضوا مغادرة اليونان رغم استكمال علاجهم، والبعض منهم يعمل كصراف منحة للجرحى ويقيم هنا لشهور بدون مبرر بحجة علاج الأسنان وغيرها!. هؤلاء الأشخاص منحوا مزايا ومبالغ مالية بحجج مختلفة (سلف ومساعدات)، نظير وقوفهم مع القائم بالأعمال السابق!!.
- هناك مجموعة تقوم بتوزيع المنح على الجرحى في المستشفيات والهوتيلات وهؤلاء عادة يكونون من نفس الجرحى ولوحظ انه لا يوجد تدقيق في كشوف وحسابات الجرحى وفي مرات عديدة وجد أن هناك منح تصرف لجرحى غادروا اليونان!.
- من خلال متابعتنا للجرحى في المستشفيات ومن خلال ترددهم على المكتب الصحي والسفارة ومعلومات مؤكدة من المستشفيات والهوتيلات اتضح لدينا أن نسبة كبيرة من المقيمين في المتواجدين هنا في اليونان ليسوا من جرحى الثورة بل هم أصحاء هدفهم"الحصول على المنح المالية التي تقدمها السفارة والأقلية هم المصابون حقا ويستحقون العناية والرعاية اللازمة.وللأسف فان الأغلبية فقد ثبت أنهم من "غير الجرحى بل تدفعهم الرغبة في التمتع بالإقامة المجانية والخدمات الفندقية لا غير". تعدد اللجان الخاصة الرسمية مكلفة برعاية ضحايا حرب القذافي ضد شعبه، وتفرقها إلى "لجان في كل مكان لكل نظامها الخاص بها" عاد بالسلب على أداءها وكان سببا في إهمال الوضع الصحي لأبناء الثورة الحقيقيين وأثار حالة من الغضب لديهم.
- هناك حالات تسيب وإهمال من قبل المشرفين على شئون الجرحى فيما يخص حالات السكر والعربدة وتعاطي المخدرات وحالات التحرش ضد العاملات في المستشفيات والهوتيلات من قبل مجموعة من الجرحى والمرافقين وعدم اتخاذ الإجراءات الصارمة ضدهم برغم تكرر هذه الحالات وعمليات طرد الكثير منهم من الهوتيلات والمستشفيات بسبب هذه الحالات وغيرها مما أدى إلى تشويه سمعة الجرحى من الثوار الحقيقيين الذين يمثلون صورة مشرفة للمواطن الليبي.
- عدد الجرحى والمرضى يتزايد باستمرار وتجاوز ال3000 مابين جريح ومريض موزعين ما بين العاصمة أثينا وعدد من المدن الأخرى مثل "سالونيك، كوزاني، لاريسا وجزيرة رودس. والمستشفيات اليونانية لا تملك كل الاختصاصات الطبية اللازمة ونقترح توزيعهم على دول أوروبية مجاورة اقل تكلفة وأحسن خدمة علاجية.
مقترحات عامة:
نطلب من المسئولين الليبيين التالي:
- تنظيم خروج المرضى الليبيين من بلادهم إلى اليونان وإعداد هيكلة بأعدادهم وتنظيم عملية إرسالهم إلى هناك.
- تكوين لجنة دائمة متجولة لمتابعة أوضاع الجرحى الليبيين في اليونان وتقديم تقرير شهري عن عملها.
- دراسة مستفيضة لاتفاقية الموقعة بين ليبيا واليونان حتى لا تهدر أموال الليبيين.
- العمل على استقبال الجرحى الليبيين في الهوتيلات اليونانية، ثم يقومون بمراجعة المستشفيات بالدور/ من اجل ضغط التكاليف.
- الاتفاق مع أكثر من جهة لتنظيم سفر الجرحى من والى ليبيا، وعدم اقتصارها على جهة واحدة.
- نقترح توزيع الجرحى الليبيين على دول أوروبية مختلفة، تقليلا للتكلفة ومن اجل خدمة علاجية أحسن.
- المطالبة بتحسين أوضاع علاجهم في المستشفيات اليونانية وبالمزيد من الاهتمام بهم من الدولة الليبية.
- إيجاد حلول للحالات الحرجة التي تعالج في المستشفيات اليونانية ولم يسجل أي تحسن لديها.
- إعادة تقييم أداء المستشفيات اليونانية، عند إجراء أي اتفاقات أي تعاقدات جديدة معهم.
- أعادة تنظيم وهيكلة السفارة الليبية التي تحولت إلى صراف يدفع فواتير العلاج والمنح للجرحى أو ومرافقيهم وتعاني من أخطاء مقصودة وغير مقصودة مشاكل مسئولة عنها.
- عقد اتفاق جديد مع السلطات اليونانية فيما يخص مدة سريان التأشيرة اليونانية الممنوحة للجريح، وتمديدها لمدة شهر أو أثنين لإتاحة الفرصة للجريح لاستكمال علاجه، وحتى لا يتعرض للتوقيف من رجال الأمن عند تجولهم في البلد لانتهاء التأشيرة.
المستشفيات في أثينا:
1- ميتروبوليتان: تزدحم غرف المستشفي (5 أسرة في حجرة لا تتسع لأكثر من ثلا ثة). كما لاحظنا أن هناك جرحى تتم استضافتهم في أقسام الأطفال أو العجزة أو المخازن نظرا للعدد الكبير من الجرحى الذين قدموا من تونس مباشرة إلى اليونان بدون تخطيط وخاصة خلال شهر 11 من عام 2011. ولاحظنا بأن أصحاب مستشفى ميتروبوليتان هم في نفس الوقت أصحاب هوتيل ويقوم المستشفى بصورة تلقائية بنقل المصاب عند اكتمال علاجه إلى الهوتيل.
2) المركز الطبي (ياتريكو كيندرو) بماروسي: لاحظنا أنهم يقومون بفحص الجريح وعمل (تشيك آب) لمعرفة السبب الحقيقي لوجوده في اليونان. ويتعامل هذا المركز مع فندق برزدنت حيث يقوم بحجز غرفة للمصاب وفي كثير من الأحيان يكون للمصاب سرير في المركز وفي الفندق في نفس الوقت.
3) مستشفى ذافني: مستشفى جيد ومنظم ولكن ليست لديهم أجهزة لعلاج الجرحى وهو أشبه ما يكون بالهوتيل حيث يقوم بنقل المصابين إلى المركز الطبي بماروسي لتلقي العلاج.. وهذه ظاهرة متكررة في كل المستشفيات والمثير للانتباه أن أطباء هذه المستشفيات يتوصلون إلى أن الجرحى يعانون من ضعف في البصر ويوصون بنظارات طبية بل وأحيانا عمليات تجميل للأنف وزرع شعر ومعالجة الأسنان وكل ذلك من أجل رفع تكلفة فاتورة العلاج.
4) مستشفى ابسيخيكو: مستشفى جيد ومنظم ولكن عدد الجرحى الليبيين فيه قليل ولا نعرف السبب.
5- مستشفى باليو فاليرو: مستشفى جيد وبعد حضور الأطباء الليبيين كان هناك تحسن خاصة فيما يتعلق بالأخطاء في بعض العمليات.
6) مستشفى بيو كلينيك: مستشفى صغير وجيد. يمكث فيه الجرحى لفترات طويلة بسبب عدم تعاون المكتب الصحي مما يؤدى إلى زيادة تكلفة العلاج وبدون نتيجة.
7) مستشفى المعاقين بمنطقة كوروبي
ملاحظات:
- العدد الكبير من الحالات، وهناك حالات لا تتوفر إمكانية علاجها في اليونان مما يتطلب عودتها إلى ليبيا أو السفر إلى دولة أخرى.
المكتب الصحي:
المكتب الصحي وشئون الجرحى في اليونان والمسئول عنه هو الدكتور فتح الله الدغيلي ولدينا عليه ملاحظات كثيرة:
1- عدم تفعيل المكاتب الصحية في المستشفيات داخل أثينا وتنظيم عملها.
2- عدم قدرة الدغيلي على السيطرة على الأطباء المتعاونين معه.
3- لاحظنا أن أغلب وقت الدكتور الدغيلي مقتصر على استقبال الجرحى وتوفير الأدوية والاستماع للاستفسارات الطبية والشكاوي والتوقيع على الإيصالات الخاصة بالنظارات وتقويم الأسنان والأحزمة الالكترونية، والأطراف الصناعية، وإرسال أبنه (سيف الإسلام) الذي أصبح يعمل معه بالمكتب الصحي.
4- دم اهتمامه بالجرحى ومتابعتهم في المستشفيات وخاصة الحالات المستعصية والحرجة. ربما يعود السبب لازدحام مكتبه أو لعم تنسيق الجهود مع مساعديه وهما:
أـ إبنه سيف الإسلام
ب ـ وأبن أخيه محمد فوزي الدغيلي
مع ملاحظة تخويل إبنه (سيف الإسلام) بمهام عمله أثناء غيابه. بعد ضغط من لجنة الجرحى على الدكتور الدغيلي تم تكليف الدكتور فهيم شركس لمتابعة الجرحى في مستشفيات اليونان فلاحظنا:
أن هناك تقصير كبير في المستشفيات وإهمال وأخطاء طبية. ولقد قام الدكتور فهيم بجهود كبيرة من أجل متابعة الحالات في كافة المستشفيات اليونانية. وخاصة في الحالات التي انتهى علاجها ووجب ترحيلها من المستشفى بطلب من الطبيب المختص.
ملاحظة:
يجب اختيار لجنة طبية من ثلاثة دكاترة على الأقل، لإدارة المكتب الصحي، بحيث يتطلب الأمر موافقتهم على أي قرار أو إجراء، وتوقيعهم جميعا.. بدلا من الاقتصار على دكتور واحد.
مكتب التسفير والحجز في الهوتيلات:
لوحظ أن هناك تدخلات من أعضاء السفارة الليبية الذين يقومون بحجز تذاكر السفر من وإلى أثينا بدون التنسيق مع مكتب التسفير. وكذلك بالنسبة لفتح وإغلاق حجرات الهوتيلات.
ومن خلال متابعتنا للوكيل اليوناني (وكيل شركة ليبيانا) المتعاقد معها، علمنا بأن هناك خسائر تقدر بآلاف اليوروهات بسبب إلغاء حجز التذاكر.
السفارة في اليونان:
1- لوحظ تدخل القائم بالأعمال عادل الرعوبي في كل الأمور والاختصاصات غير المكلف بها مثل التدخل في فتح وإغلاق حجرات الهوتيل لأفراد كانوا يثيرون الشغب بعد استكمال علاجهم والطلب منهم مغادرة اليونان.
2- لوحظ انه يمارس التمييز ضد أفراد ليسوا من منطقته (الزاوية) ومنح أبناء منطقته مزايا ومبالغ مالية بحجج مختلفة (سلف ومساعدات) رغم أنهم استكملوا علاجهم ومنهم أشخاص يدرسون اللغة الانجليزية على حساب الجرحى.
3- لا حظنا أنه يستغل حاجة الجرحى ويمنحهم المال لإثارة الفوضى ويستخدم هذا الأسلوب من أجل البقاء في منصبه في اليونان كسفير في اليونان.
بالنسبة للمراقب المالي إبراهيم النفاتي:
بالتنسيق مع عادل الرعوبي يقوم بصرف المنحة المقررة للجرحى وقيمتها 1500 يورو بمجرد وصول الجريح إلى اليونان وبعد ذلك مبلغ 1000 يورو كل شهر. ولكن لاحظنا انه يقوم بأمر مخالف للتعليمات حيث يقوم بتسليم منحة الوصول ومنحة الشهر للمريض الذي وصل للتو (مثال: في حالة وصول المريض في الأسبوع الأخير من الشهر).
مثال آخر هناك مجموعة تقوم بتوزيع المنح على الجرحى في المستشفيات والهوتيلات وهؤلاء عادة يكونون من نفس الجرحى ولوحظ انه لا يوجد تدقيق في كشوف وحسابات الجرحى وفي مرات عديدة وجدنا أن هناك منح تصرف لجرحى غادروا اليونان.
عند استفسار لجنة الجرحى عن الشئون المالية للجرحى تم التهجم والاعتداء عليهم داخل المكتب الصحي من قبل أشخاص تابعين للسفارة وقد أصيب وقتها عضو اللجنة (فؤاد المصلي).
وتم الهجوم عليهم مرة ثانية عندما اشيع أن صرف المنح يتم تحت إشراف اللجنة وتهجم نفس الأشخاص التابعين للسفارة على اللجنة وحجتهم أن التعامل مع المسئول المالي في السفارة أفضل حيث انه يعطيهم كل شيء!!!
ملاحظات عامة:
من خلال متابعتنا للجرحى في المستشفيات ومن خلال ترددهم على المكتب الصحي والسفارة ومعلومات مؤكدة من المستشفيات والهوتيلات اتضح لدينا أن نسبة كبيرة من المقيمين والمتواجدين هنا في اليونان ليسوا من جرحى الثورة بل هم أصحاء هدفهم"الحصول على المنح المالية التي تقدمها السفارة. والأقلية هم المصابون حقل ويستحقون العناية والرعاية اللازمة.وللأسف فان الأغلبية فقد ثبت أنهم من "غير الجرحى بل تدفعهم الرغبة في التمتع بالإقامة المجانية والخدمات الفندقية لا غير". تعدد اللجان الخاصة الرسمية مكلفة برعاية ضحايا حرب القذافي ضد شعبه، وتفرقها إلى "لجان في كل مكان لكل نظامها الخاص بها" عاد بالسلب على أداءها وكان سببا في إهمال الوضع الصحي لأبناء الثورة الحقيقيين وأثار حالة من الغضب لديهم.
مطالب عامة:
نطلب من وزير الجرحى الليبيين:
- تنظيم خروج المرضى الليبيين من بلادهم إلى اليونان وإعداد هيكلة بأعدادهم وتنظيم عملية إرسالهم إلى هناك.
- تكوين لجنة دائمة متجولة لمتابعة أوضاع الجرحى الليبيين في اليونان وتقديم تقرير شهري عن عملها.
- دراسة مستفيضة لاتفاقية الموقعة بين ليبيا واليونان حتى لا تهدر أموال الليبيين.
- العمل على استقبال الجرحى الليبيين في الهوتيلات اليونانية، ثم يقومون بمراجعة المستشفيات بالدور/ من اجل ضغط التكاليف.
- الاتفاق مع أكثر من جهة لتنظيم سفر الجرحى من والى ليبيا، وعدم اقتصارها على جهة واحدة.
- عدد الجرحى والمرضى يتزايد باستمرار وتجاوز الـ 3000 مابين جريح ومريض موزعين ما بين العاصمة أثينا وعدد من المدن الأخرى مثل سالونيك، كوزاني، لاريسا وجزيرة رودس، والمستشفيات اليونانية لا تملك كل الاختصاصات الطبية اللازمة ونقترح توزيعهم على دول أوروبية مجاورة اقل تكلفة وأحسن خدمة علاجية.
- أعادة تنظيم وهيكلة السفارة الليبية التي تحولت إلى صراف يدفع فواتير العلاج و المنح للجرحى أو ومرافقيهم وتعاني من أخطاء مقصودة وغير مقصودة مشاكل مسئولة عنها.
- اللجنة المكلفة بمتابعة شؤون الجرحى حاولت أن تقوم بدورها،لكنها تعرضت لأبشع أنواع الهجوم والسب البذيء ووصل الأمر حتى إلى حد التعدي بالضرب لبعض أعضائها من قبل بعض الغوغاء وكذلك التعدي على حرمة المكتب الصحي، مقر إقامة اللجنة وكان العمل جاريا هناك على مدار الساعة، والهواتف الثابتة والمحمولة لا تتوقف عن الرنين على مدار الساعة، وطلبات الجرحى والمرضى والمرافقين، المعقولة والمبالغ فيها، لا تتوقف نهارا وليلا. وموظفو المكتب يعيشون الإرهاق و التوتر المشاكل المستمرة و التعامل مع أعداد كبيرة من الجرحى بمواضيع مختلفة في آن واحد مقابل الكثير من التهجم و السب والشتائم.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: تقرير عن الجرحى الليبيين في اليونان
شكرا لمتابعتكم الرائعة..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» مئات من الجرحى الليبيين يعتصمون في اليونان
» خروج الجرحى الليبيين في اليونان في مظاهرات عارمه
» بطلب خاص من هيئة الجرحى الليبيين .. مطمئنة تعالج الجرحى اللي
» تقرير وزارة الصحة بالحكومة الانتقالية بخصوص ملف الجرحى
» جرحى الثوار الليبيين في اليونان 8\10\2011
» خروج الجرحى الليبيين في اليونان في مظاهرات عارمه
» بطلب خاص من هيئة الجرحى الليبيين .. مطمئنة تعالج الجرحى اللي
» تقرير وزارة الصحة بالحكومة الانتقالية بخصوص ملف الجرحى
» جرحى الثوار الليبيين في اليونان 8\10\2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR