إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الروائي إبراهيم الكوني: كنتُ العدو رقم واحد لمعمر القذافي
صفحة 1 من اصل 1
الروائي إبراهيم الكوني: كنتُ العدو رقم واحد لمعمر القذافي
الروائي إبراهيم الكوني: كنتُ العدو رقم واحد لمعمر القذافي
قال الروائي العربي الكبير إبراهيم الكوني الحائز على أكثر من 15 جائزة عالمية، إن المثقفين في عهد نظام الرئيس معمر القذافي تعرضوا للإقصاء والتهميش، حيث كان ذلك موضع خلاف الروائي الكوني مع الرئيس الليبي . وأضاف " لقد كنت العدو رقم واحد للقذافي، أحمل رأسي على يدي" من كثرة الخلافات الدائرة بيني وبين معمر" خاصة بعد اصطدامه بالرئيس في أول مؤتمر صحفى عقده في ليبيا عام 1969 بسبب إقصائه للمثقفين، على حد قوله. وأوضح بأن القذافي لم يعترف به، إلاَ بعد أن أعترف العالم بإبداع الكوني وحصوله على العديد من الجوائز الثقافية والأدبية العربية والعالمية. وأعترف الروائي الليبي إبراهيم الكوني بأنه كان يلتقي من وقت لآخر بالرئيس الليبي، مُعتبراً بأن ذلك كان شرف للقذافي وليس شرفاً له،وذلك على حد قول إبراهيم الكوني لبرنامج" نقطة نظام" مساء أمس الذي بثته قناة العربية، وتعيده اليوم.
وحول علاقته الجدلية بالقذافى، واختياره العيش بعيداً في منفاه في جبال الألب السويسرية، يقول الكونى: "جبال الألب لا يسكنها المترَفون بل يسكنها النسّاك والزهاد. يسكنها بسطاء المهاجرون من شمال أفريقيا والقارة الإفريقية عموماًزلا علاقة لي بجائزة القذافي
وأشار بأنه كان كثيراً ما ينصح الرئيس معمر خلال زيارته لليبيا من وقت لآخر، حيث كان يأخذ هذه النصائح على محمل الجد ويحترمها. ونفى الكوني أيه علاقة له بجائزة القذافي للآداب . وقال" أتحدى وجود وثيقة واحدة تُثبت بأني على علاقة بجائزة القذافي أو شغلت رئيساً لها، فقد كنت أول من أقترح إنشاء جائزة باسم الجائزة العربية الإفريقية للآداب، لكنه تم استبدال الاسم إلى جائزة القذافي، وقد أبديت احتجاجي للرئيس حينها على هذا التصرف، كما إني أصدرت بيان بهذا الشأن وضحت فيه ملابسات مثل هذا الأمر" .
العرب لا يقرأون
وحول قوله بأن العرب عنصريون، أكد إبراهيم الكوني بأن، العرب ليسوا عنصريون وإنما المثقفون المسممون بالوحدة والعقيدة ، لافتاً بأن العرب لايقرأون . وأشار بأن الجوائز لا تُحدد هوية الكاتب والمبدع .
أختلف وأتفق مع أدونيس
وحول لقائه بالأديب السوري أدونيس فى اسكندنافيا، يشدد إبراهيم الكونى على أنه اتفق مع أدونيس على أشياء واختلف معه على أشياء أخرى. حيث قال : "أتفق معه في أن رجل الدين ليس مكانه السلطة بل مكانه الدين. ولا يجوز أن نثق بمن يسعى إلى السلطة" أما بشأن التدخل العسكري الخارجي، فيرى الكونى أن ما حصل في ليبيا يختلف عما جرى فى سوريا. ويضيف الكونى: "أحترم وجهة نظر أدونيس في تحفظه على التدخل الخارجي". وخلص الكوني إلى القول، بأنه سوف يُفاجئ العالم برواية جديدة تجسد الثورة الليبية.
وتطرق الكوني في لقائه مع الإعلامي حسن معوض إلى جملة من القضايا والمواضيع الأدبية والسياسية والاجتماعية في ليبيا والوطن العربي.
قال الروائي العربي الكبير إبراهيم الكوني الحائز على أكثر من 15 جائزة عالمية، إن المثقفين في عهد نظام الرئيس معمر القذافي تعرضوا للإقصاء والتهميش، حيث كان ذلك موضع خلاف الروائي الكوني مع الرئيس الليبي . وأضاف " لقد كنت العدو رقم واحد للقذافي، أحمل رأسي على يدي" من كثرة الخلافات الدائرة بيني وبين معمر" خاصة بعد اصطدامه بالرئيس في أول مؤتمر صحفى عقده في ليبيا عام 1969 بسبب إقصائه للمثقفين، على حد قوله. وأوضح بأن القذافي لم يعترف به، إلاَ بعد أن أعترف العالم بإبداع الكوني وحصوله على العديد من الجوائز الثقافية والأدبية العربية والعالمية. وأعترف الروائي الليبي إبراهيم الكوني بأنه كان يلتقي من وقت لآخر بالرئيس الليبي، مُعتبراً بأن ذلك كان شرف للقذافي وليس شرفاً له،وذلك على حد قول إبراهيم الكوني لبرنامج" نقطة نظام" مساء أمس الذي بثته قناة العربية، وتعيده اليوم.
وحول علاقته الجدلية بالقذافى، واختياره العيش بعيداً في منفاه في جبال الألب السويسرية، يقول الكونى: "جبال الألب لا يسكنها المترَفون بل يسكنها النسّاك والزهاد. يسكنها بسطاء المهاجرون من شمال أفريقيا والقارة الإفريقية عموماًزلا علاقة لي بجائزة القذافي
وأشار بأنه كان كثيراً ما ينصح الرئيس معمر خلال زيارته لليبيا من وقت لآخر، حيث كان يأخذ هذه النصائح على محمل الجد ويحترمها. ونفى الكوني أيه علاقة له بجائزة القذافي للآداب . وقال" أتحدى وجود وثيقة واحدة تُثبت بأني على علاقة بجائزة القذافي أو شغلت رئيساً لها، فقد كنت أول من أقترح إنشاء جائزة باسم الجائزة العربية الإفريقية للآداب، لكنه تم استبدال الاسم إلى جائزة القذافي، وقد أبديت احتجاجي للرئيس حينها على هذا التصرف، كما إني أصدرت بيان بهذا الشأن وضحت فيه ملابسات مثل هذا الأمر" .
العرب لا يقرأون
وحول قوله بأن العرب عنصريون، أكد إبراهيم الكوني بأن، العرب ليسوا عنصريون وإنما المثقفون المسممون بالوحدة والعقيدة ، لافتاً بأن العرب لايقرأون . وأشار بأن الجوائز لا تُحدد هوية الكاتب والمبدع .
أختلف وأتفق مع أدونيس
وحول لقائه بالأديب السوري أدونيس فى اسكندنافيا، يشدد إبراهيم الكونى على أنه اتفق مع أدونيس على أشياء واختلف معه على أشياء أخرى. حيث قال : "أتفق معه في أن رجل الدين ليس مكانه السلطة بل مكانه الدين. ولا يجوز أن نثق بمن يسعى إلى السلطة" أما بشأن التدخل العسكري الخارجي، فيرى الكونى أن ما حصل في ليبيا يختلف عما جرى فى سوريا. ويضيف الكونى: "أحترم وجهة نظر أدونيس في تحفظه على التدخل الخارجي". وخلص الكوني إلى القول، بأنه سوف يُفاجئ العالم برواية جديدة تجسد الثورة الليبية.
وتطرق الكوني في لقائه مع الإعلامي حسن معوض إلى جملة من القضايا والمواضيع الأدبية والسياسية والاجتماعية في ليبيا والوطن العربي.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» إبراهيم الكوني يفوز بجائزة الإبداع الروائي العربي
» روائي إسباني يدعو مثقفي العالم لحفظ اسم إبراهيم الكوني جيداً
» توقيف عسكري موالي لمعمر القذافي متأثرا بجروح بليغة في خنشلة
» موسى الكوني: نحن نعترف ان اداءنا بعد مرحلة سقوط القذافي غير
» موسى الكوني : نؤكد ان القذافي موجود في سبها .. و هو يعد طريق
» روائي إسباني يدعو مثقفي العالم لحفظ اسم إبراهيم الكوني جيداً
» توقيف عسكري موالي لمعمر القذافي متأثرا بجروح بليغة في خنشلة
» موسى الكوني: نحن نعترف ان اداءنا بعد مرحلة سقوط القذافي غير
» موسى الكوني : نؤكد ان القذافي موجود في سبها .. و هو يعد طريق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR