إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
لقاء مع السيد (عادل زقيرة ) مدير إدارة التعليم الحر بوزارة ا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لقاء مع السيد (عادل زقيرة ) مدير إدارة التعليم الحر بوزارة ا
لقاء مع السيد (عادل زقيرة ) مدير إدارة التعليم الحر بوزارة التربية والتعليم
التفاصيل
نشر بتاريخ الخميس, 21 يونيو 2012 15:16
أجرى اللقاء رمزي الشقمان – تصوير خالد العياط
يعد التعليم الحر من الروافد المهمة لبناء أي دولة ،ونجاحه يعتمد على ضمان جودة مخرجاته والرفع من مستوى أدائه وفق المعايير والمواصفات العالمية ،والابتعاد عن المفاهيم الخاطئة والفلسفات المؤدلجة التي وضعت من أجل قضايا خاسرة كان الهدف منها وضع التعليم الحر في زاوية ضيقة ،وإيماناً منا نحن صحيفة (العلم) بأهمية دور هذه الإدارة والوقوف على فلسفتها النابعة من أن التعليم الحر يعني الاختيار بين البدائل المتاحة والتحرر من الأنماط التقليدية وإطلاق العنان للابتكار والإبداع، ولمعرفة تفاصيل أوفى عن عمل الإدارة كان لنا لقاء مع السيد (عادل زقيرة ) مدير إدارة التعليم الحر بوزارة التربية والتعليم الذي رحب بنا في مكتبه وقمنا بطرح بعض الأسئلة التي تتناقل بين أسماع وأذهان المهتمين وأصحاب المصلحة في التعليم الحر ،والتي أجاب عن تساؤلاتنا التالية :
• في البداية حدثنا عن الإدارة؟
كما تعلمون أن اللجنة الوطنية للتعليم الحر صدر مؤخراً قرار من مجلس الوزراء بحلها ،وإعادة تنظيم إدارة مختصة بالتعليم الحر ،وبهذا الشأن تم وضع تصور من قبل الإدارة يتضمن تقسيم الإدارة إلى خمسة أقسام وهي قسم الشؤون التعليمية،قسم التعليم الأجنبي،قسم المدارس الليبية بالخارج،قسم التنسيق، قسم التوثيق واعتماد النتائج ،ومن خلال هذه الأقسام تعمل الإدارة على خمس أنماط للتعليم الخاص والتعليم الأجنبي وتعليم الجاليات والتعليم المنزلي والمدارس الليبية بالخارج.
• التعليم الأهلي ، التعليم التشاركي ، التعليم الخاص ، التعليم الحر، كلها تسميات لمسمى واحد . فما هي الفلسفة في التغير ، ولماذا أطلقتم عليه مسمى التعليم الحر ؟
نعم هي لمسمى واحد كما تفضلت ، ولكن هذا الاختلاف يعود إلى فلسفة وأهداف المسمى ، فالخاص يعود إلى الخصخصة ، والتشاركي إلى مفهوم الاشتراكية والحر إلى كسر القيد أو رفع القيد وهكذا ،وفلسفتنا بمفهوم التعليم الحر يعني الاختيار بين البدائل المتاحة ، والتحرر من الأنماط التقليدية الموجبة ، وإطلاق العنان للابتكار والإبداع .
• هل لإدارة التعليم الحر خطة أو خطط محددة في ظل التغيرات التي تشهدها الدولة ،والتطور الذي يشهده مفهوم الإدارة علمياً؟
التخطيط هو الركن الأول من أركان الإدارة ، والخطة تبنى على أهداف وغايات ، ونحن في إدارة التعليم الحر رسمنا رؤية واضحة وحددنا الأهداف والغايات ولنا تصور لخطة استراتيجية نعمل من خلالها إلى الرفع من مستوى مخرجات التعليم الحر وضمان جودة هذه المخرجات ، وخطة إصلاحية تسييرية نعمل من خلالها على تقويم وضع المؤسسات القائمة بتعزيز مواطن القوة ومعالجة مواطن الضعف .
• أشرتم إلى إصلاح وضع المؤسسات القائمة ، ونحن نعلم أن بعض هذه المؤسسات هو عبارة عن مباني سكنية تم استغلالها كمدارس خاصة ، هل توجد معايير ثابتة لمواصفات المبنى المدرسي ؟
بكل تأكيد لابد أن تكون هناك معايير محددة لمواصفات المبنى المدرسي . ونحن بدورنا نتبنى المعايير التي وضعها مركز ضمان الجودة واعتماد المؤسسات التعليمية الخاص بمؤسسات التعليم العام ، ولكننا حاولنا إعادة ترتيبها وقسمناها إلى مستويات يتم من خلالها تصنيف المبنى المدرسي وفقاً للحد الأدنى والحد المثالي أو المطلق ولا أخفي عليكم سراً حين أقول إن مدير عام مصلحة التقنيات وصيانة المرافق التعليمية أصدر مؤخراً قرار بتشكيل لجنة لدراسة ومناقشة معايير اعتماد مؤسسات التعليم الخاص ورياض الأطفال ،ونحن نعلق على هذه اللجنة آمال كبيرة .
• من هي الجهة المخولة قانونياً بمنح التراخيص لتأسيس مدارس خاصة أو رياض أطفال ؟
قانوناً مازالت إجراءات منح التراخيص من اختصاصات وزارة الاقتصاد،في حين تختص وزارة التربية والتعليم من خلال إدارة التعليم الحر والمكاتب التابعة لها بالمناطق هي الجهة المسؤولة الأولى على منح إذن المزاولة ،وانتهز الفرصة من خلال هذا المنبر الإعلامي لأعلن عن أن إدارة التعليم الحر سوف تشرع مع نهاية شهر يوليو وبداية شهر أغسطس القادم في تقييم مدارس التعليم الخاص ورياض الأطفال وفق الضوابط والمعايير التي ستعتمد خلال المدة القليلة القادمة .
• ماهي رؤيتكم لعمليات الاستثمار في قطاع التعليم ؟
الاستثمار في قطاع التعليم مفهوم عام له عدة أبعاد ،فالبعد الأول وهو الأهم استثمار في الموارد البشرية وهو غاية في حد ذاتها وهو أفضل الاستثمارات ، وله بعد آخر وهو من الأهمية بمكان أيضاً الاستثمار في تقديم الخدمات التعليمية والخدمات المساعدة، وبالعموم نحن نشجع عمليات الاستثمار في قطاع التعليم ، ولأن هذا الاستثمار له مردود استراتيجي يمكن التعويل عليها ، وهو رافد لجهود الدولة لتوفير تعليم جيد ولكل الناس.
• هل تعتزم الدولة دعم هذه الاستثمارات ورعايتها ؟
ينبغي على الدولة أن تقطف الاستثمارات التعليمية والتربوية والاقتصادية ، ينبغي عليها أن تدعمها خاص في سنوات المهد الأولى لتقوم على أقدامها ، ونحن نسعى من خلال مركزنا أن نبني أساسات هذا الدعم ، وهو من أولويات أهدافنا ، وما كانت الدول المتقدمة أن تنجح أو تتقدم بدون هذه المفاهيم.
• ماهي الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم الحر في ليبيا ، خاصة بعد ثورة 17 فبراير ؟ وما هي طموحاتكم ؟
الحقيقة الصعوبات كثيرة والتحديات عديدة ، خاصة وأن النظام السابق ترك لنا تركة ثقيلة ، ولكن يمكن اختصار القول في الثقافة السلبية التي التصقت بمؤسسات التعليم الخاص ومخرجاته ، وكذلك الشهادات ومخرجات التعليم الخاص أو ما كان يسمى بالتعليم التشاركي وقانونية وشرعية اعتمادها والاستفادة منها ، إلى جانب مفهوم التعليم الحر في الوسط الاجتماعي وحتى من وجهة نظر بعض المسؤولين ،ونحن نطمح إلى تسوية هذه الأمور والتغلب عليها بالاستعانة بخبرات الدول المتقدمة في هذا الجانب وغيره .
• كيف تتواصلون مع مؤسسات التعليم الخاص ؟
التشريعات النافذة والمعمول بها حددت عمليات التواصل وفق مستويات ((الوزارة ،الإدارة ،مديريات المناطق ، مكاتب الخدمات ، المؤسسات )) وقد يتجاوز عن ذلك بالتواصل المباشر لتسهيل بعض الأمور في هذه السنة.
• ترد على مسامعنا تساؤلات حول المنحة المالية الخاصة بالدراسين بالتعليم المنزلي المقررة بموجب لائحة التعليم المنزلي 544/2007 المادة (12) . فماذا عن مخصصات العام 2010/2011 ؟ وهل ما زال العمل سارياً باللائحة المذكورة ؟
نحن نعلم أن التعليم المنزلي صدر بموجب اللائحة المشار إليها ولم تصدر لائحة بإلغائها ولهذا يعتبر العمل بها لازال قائماً باستثناء المادة (12) فقد تم تجميدها لهذا العام 2012 ، وبالنسبة لمنحة 2010/2011 فهي تحت الإجراء وننتظر في توفير التفويض المالي، والسيولة اللازمة ،وسنشرع في توزيعها فور استلامنا للتفويض.
• ما هي نشاطات المدارس الخاصة لهذا العام وما دوركم في هذه الأنشطة ؟
نعم تميزت نشاطات هذا العام بإظهار نشاطات التعليم الحر فكان لنا جناح أو جزء من الجناح الوطني للتربية والتعليم بمعرض طرابلس الدولي وشاركت فيه بعض المدارس الخاصة كرمزية للنشاط الخاص في التربية والتعليم ، وها نحن اليوم نشهد المعارض المدرسية الخاصة والمسابقات المنهجية والثقافية والقرآنية والتنافس بين طلبة التعليم الخاص ،وقد أظهرت هذه النشاطات العديد من المواهب والمبدعين ،كما أظهرت دور القطاع الخاص في دعم جهود الدولة في قطاع التربية والتعليم ، وأما بخصوص دورنا في هذه النشاطات فلم يتعدى الرعاية الشرفية والمتابعة والدعم المعنوي ، وننتهز الفرصة لنتقدم بالشكر إلى جميع العاملين بالتعليم الخاص إبتداءً من المعلم حتى المسؤول ونشد على أيديهم ونبارك خطاهم ونتمنى لهم التوفيق .
التفاصيل
نشر بتاريخ الخميس, 21 يونيو 2012 15:16
أجرى اللقاء رمزي الشقمان – تصوير خالد العياط
يعد التعليم الحر من الروافد المهمة لبناء أي دولة ،ونجاحه يعتمد على ضمان جودة مخرجاته والرفع من مستوى أدائه وفق المعايير والمواصفات العالمية ،والابتعاد عن المفاهيم الخاطئة والفلسفات المؤدلجة التي وضعت من أجل قضايا خاسرة كان الهدف منها وضع التعليم الحر في زاوية ضيقة ،وإيماناً منا نحن صحيفة (العلم) بأهمية دور هذه الإدارة والوقوف على فلسفتها النابعة من أن التعليم الحر يعني الاختيار بين البدائل المتاحة والتحرر من الأنماط التقليدية وإطلاق العنان للابتكار والإبداع، ولمعرفة تفاصيل أوفى عن عمل الإدارة كان لنا لقاء مع السيد (عادل زقيرة ) مدير إدارة التعليم الحر بوزارة التربية والتعليم الذي رحب بنا في مكتبه وقمنا بطرح بعض الأسئلة التي تتناقل بين أسماع وأذهان المهتمين وأصحاب المصلحة في التعليم الحر ،والتي أجاب عن تساؤلاتنا التالية :
• في البداية حدثنا عن الإدارة؟
كما تعلمون أن اللجنة الوطنية للتعليم الحر صدر مؤخراً قرار من مجلس الوزراء بحلها ،وإعادة تنظيم إدارة مختصة بالتعليم الحر ،وبهذا الشأن تم وضع تصور من قبل الإدارة يتضمن تقسيم الإدارة إلى خمسة أقسام وهي قسم الشؤون التعليمية،قسم التعليم الأجنبي،قسم المدارس الليبية بالخارج،قسم التنسيق، قسم التوثيق واعتماد النتائج ،ومن خلال هذه الأقسام تعمل الإدارة على خمس أنماط للتعليم الخاص والتعليم الأجنبي وتعليم الجاليات والتعليم المنزلي والمدارس الليبية بالخارج.
• التعليم الأهلي ، التعليم التشاركي ، التعليم الخاص ، التعليم الحر، كلها تسميات لمسمى واحد . فما هي الفلسفة في التغير ، ولماذا أطلقتم عليه مسمى التعليم الحر ؟
نعم هي لمسمى واحد كما تفضلت ، ولكن هذا الاختلاف يعود إلى فلسفة وأهداف المسمى ، فالخاص يعود إلى الخصخصة ، والتشاركي إلى مفهوم الاشتراكية والحر إلى كسر القيد أو رفع القيد وهكذا ،وفلسفتنا بمفهوم التعليم الحر يعني الاختيار بين البدائل المتاحة ، والتحرر من الأنماط التقليدية الموجبة ، وإطلاق العنان للابتكار والإبداع .
• هل لإدارة التعليم الحر خطة أو خطط محددة في ظل التغيرات التي تشهدها الدولة ،والتطور الذي يشهده مفهوم الإدارة علمياً؟
التخطيط هو الركن الأول من أركان الإدارة ، والخطة تبنى على أهداف وغايات ، ونحن في إدارة التعليم الحر رسمنا رؤية واضحة وحددنا الأهداف والغايات ولنا تصور لخطة استراتيجية نعمل من خلالها إلى الرفع من مستوى مخرجات التعليم الحر وضمان جودة هذه المخرجات ، وخطة إصلاحية تسييرية نعمل من خلالها على تقويم وضع المؤسسات القائمة بتعزيز مواطن القوة ومعالجة مواطن الضعف .
• أشرتم إلى إصلاح وضع المؤسسات القائمة ، ونحن نعلم أن بعض هذه المؤسسات هو عبارة عن مباني سكنية تم استغلالها كمدارس خاصة ، هل توجد معايير ثابتة لمواصفات المبنى المدرسي ؟
بكل تأكيد لابد أن تكون هناك معايير محددة لمواصفات المبنى المدرسي . ونحن بدورنا نتبنى المعايير التي وضعها مركز ضمان الجودة واعتماد المؤسسات التعليمية الخاص بمؤسسات التعليم العام ، ولكننا حاولنا إعادة ترتيبها وقسمناها إلى مستويات يتم من خلالها تصنيف المبنى المدرسي وفقاً للحد الأدنى والحد المثالي أو المطلق ولا أخفي عليكم سراً حين أقول إن مدير عام مصلحة التقنيات وصيانة المرافق التعليمية أصدر مؤخراً قرار بتشكيل لجنة لدراسة ومناقشة معايير اعتماد مؤسسات التعليم الخاص ورياض الأطفال ،ونحن نعلق على هذه اللجنة آمال كبيرة .
• من هي الجهة المخولة قانونياً بمنح التراخيص لتأسيس مدارس خاصة أو رياض أطفال ؟
قانوناً مازالت إجراءات منح التراخيص من اختصاصات وزارة الاقتصاد،في حين تختص وزارة التربية والتعليم من خلال إدارة التعليم الحر والمكاتب التابعة لها بالمناطق هي الجهة المسؤولة الأولى على منح إذن المزاولة ،وانتهز الفرصة من خلال هذا المنبر الإعلامي لأعلن عن أن إدارة التعليم الحر سوف تشرع مع نهاية شهر يوليو وبداية شهر أغسطس القادم في تقييم مدارس التعليم الخاص ورياض الأطفال وفق الضوابط والمعايير التي ستعتمد خلال المدة القليلة القادمة .
• ماهي رؤيتكم لعمليات الاستثمار في قطاع التعليم ؟
الاستثمار في قطاع التعليم مفهوم عام له عدة أبعاد ،فالبعد الأول وهو الأهم استثمار في الموارد البشرية وهو غاية في حد ذاتها وهو أفضل الاستثمارات ، وله بعد آخر وهو من الأهمية بمكان أيضاً الاستثمار في تقديم الخدمات التعليمية والخدمات المساعدة، وبالعموم نحن نشجع عمليات الاستثمار في قطاع التعليم ، ولأن هذا الاستثمار له مردود استراتيجي يمكن التعويل عليها ، وهو رافد لجهود الدولة لتوفير تعليم جيد ولكل الناس.
• هل تعتزم الدولة دعم هذه الاستثمارات ورعايتها ؟
ينبغي على الدولة أن تقطف الاستثمارات التعليمية والتربوية والاقتصادية ، ينبغي عليها أن تدعمها خاص في سنوات المهد الأولى لتقوم على أقدامها ، ونحن نسعى من خلال مركزنا أن نبني أساسات هذا الدعم ، وهو من أولويات أهدافنا ، وما كانت الدول المتقدمة أن تنجح أو تتقدم بدون هذه المفاهيم.
• ماهي الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم الحر في ليبيا ، خاصة بعد ثورة 17 فبراير ؟ وما هي طموحاتكم ؟
الحقيقة الصعوبات كثيرة والتحديات عديدة ، خاصة وأن النظام السابق ترك لنا تركة ثقيلة ، ولكن يمكن اختصار القول في الثقافة السلبية التي التصقت بمؤسسات التعليم الخاص ومخرجاته ، وكذلك الشهادات ومخرجات التعليم الخاص أو ما كان يسمى بالتعليم التشاركي وقانونية وشرعية اعتمادها والاستفادة منها ، إلى جانب مفهوم التعليم الحر في الوسط الاجتماعي وحتى من وجهة نظر بعض المسؤولين ،ونحن نطمح إلى تسوية هذه الأمور والتغلب عليها بالاستعانة بخبرات الدول المتقدمة في هذا الجانب وغيره .
• كيف تتواصلون مع مؤسسات التعليم الخاص ؟
التشريعات النافذة والمعمول بها حددت عمليات التواصل وفق مستويات ((الوزارة ،الإدارة ،مديريات المناطق ، مكاتب الخدمات ، المؤسسات )) وقد يتجاوز عن ذلك بالتواصل المباشر لتسهيل بعض الأمور في هذه السنة.
• ترد على مسامعنا تساؤلات حول المنحة المالية الخاصة بالدراسين بالتعليم المنزلي المقررة بموجب لائحة التعليم المنزلي 544/2007 المادة (12) . فماذا عن مخصصات العام 2010/2011 ؟ وهل ما زال العمل سارياً باللائحة المذكورة ؟
نحن نعلم أن التعليم المنزلي صدر بموجب اللائحة المشار إليها ولم تصدر لائحة بإلغائها ولهذا يعتبر العمل بها لازال قائماً باستثناء المادة (12) فقد تم تجميدها لهذا العام 2012 ، وبالنسبة لمنحة 2010/2011 فهي تحت الإجراء وننتظر في توفير التفويض المالي، والسيولة اللازمة ،وسنشرع في توزيعها فور استلامنا للتفويض.
• ما هي نشاطات المدارس الخاصة لهذا العام وما دوركم في هذه الأنشطة ؟
نعم تميزت نشاطات هذا العام بإظهار نشاطات التعليم الحر فكان لنا جناح أو جزء من الجناح الوطني للتربية والتعليم بمعرض طرابلس الدولي وشاركت فيه بعض المدارس الخاصة كرمزية للنشاط الخاص في التربية والتعليم ، وها نحن اليوم نشهد المعارض المدرسية الخاصة والمسابقات المنهجية والثقافية والقرآنية والتنافس بين طلبة التعليم الخاص ،وقد أظهرت هذه النشاطات العديد من المواهب والمبدعين ،كما أظهرت دور القطاع الخاص في دعم جهود الدولة في قطاع التربية والتعليم ، وأما بخصوص دورنا في هذه النشاطات فلم يتعدى الرعاية الشرفية والمتابعة والدعم المعنوي ، وننتهز الفرصة لنتقدم بالشكر إلى جميع العاملين بالتعليم الخاص إبتداءً من المعلم حتى المسؤول ونشد على أيديهم ونبارك خطاهم ونتمنى لهم التوفيق .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
الرسن- لواء
- عدد المشاركات : 1640
رقم العضوية : 3421
قوة التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
مواضيع مماثلة
» لقاء مع مدير إدارة حراسة المرافق التعليمية بوزارة التربية وا
» مدير إدارة المنافذ بوزارة الداخلية يعرب عن أمله في أن تتوج ا
» مدير إدارة الشؤون الاوروبية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي
» لقاء مع مدير إدارة الامتحانات
» مقابلة مع : السيدة (أ. آمال تامر ) مدير إدارة شؤون التعليم ا
» مدير إدارة المنافذ بوزارة الداخلية يعرب عن أمله في أن تتوج ا
» مدير إدارة الشؤون الاوروبية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي
» لقاء مع مدير إدارة الامتحانات
» مقابلة مع : السيدة (أ. آمال تامر ) مدير إدارة شؤون التعليم ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR