إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المساورة :مرة سادسة
+2
اسماعيل ادريس
كدوع
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المساورة :مرة سادسة
يتبع المساورة: مرة سادسة
لقدانطلق الفكر السياسي ممتطيا صهوةالقصيدة والشتاوة وقصيدة البيت الواحد المثقلة بالمعاني في الشرق الليبي (ومن لايرى ذلك فهو أرمد) ولاقى الحراك الفكري السياسي بالكلمة والفعل وسطا ملائما من وجوه شتى :
- لازال في خارج العاصمة والمدن الكبرى من يأمن الوشايات ويستطيع البوح بمكنوناته وآلامه إلى ذوي القربى وهو آمن على نفسه إلى حد معين ...ألم يشنق الليبيون بعضهم بعضا في تجمعات حافلة خوفا أو طمعا أو جهلا أو استجابة لداعي الضعف الإنساني للإنسان المقهور ..وأي مدينة أو منطقة لم تتجرع طعم القهر ؟
- بالقهر والترويض والقضاء على النخب يسهل السيطرة على مايعتبره الحاكم قطيعا.. وهذا ما فعله بول بوت في كمبوديا في ثمانينيات القرن الفائت حيث أعد قوائم بالمثقفين والمفكرين وأصحاب الشهادات العليا وحتى من يجيدون لغة أجنبية وتم القضاء عليهم بالترتيب والتوالي بدعوى إقامة الفكر الجديد و فاق عدد قتلى بول بوت بجريرة المعرفة مليونين ونصف المليون لأجل كمبوديا الغد ونقاء الفكر الشيوعي. قارن الليبيون اسقاط طائرة بنغازي - طرابلس وأطفال الإيدز وزج الشباب الليبي في حروب غير ضرورية ولا تبررها أي ستراتيجية أو عقيدة عسكرية قارن الليبيون ذلك مع أفعال بول بوت...مثل كل الدكتاتوريات بدأ النظام بشتى الوسائل يفكك كل ما يشكل خطرا عليه، من قبائل ومدن ومؤسسات وأي تجمعات مثل الطلاب وحتى النوادي الرياضية..
- انتبهت الصفوة إلى الخطر مبكرا وبشكل ملهم ولكن لم يأت زمن الثورة بعد ..لقد خرجت بنغازي عن السيطرة وتحررت لأكثر من يومين عن سلطة النظام إثر المظاهرات ضد الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم) و بالرغم من قيام أكثر من ثلاثين محاولة انقلابية كان نتيجتها المباشرة تفكيك الضبط وكل عناصر القوة في القوات المسلحة ...لم يأت الآوان.. لم يتعمق الإيمان بإمكانية ووجوب التغيير
- القبيلة أكثر حظورا في المنطقة الشرقية بصورة عامة بتقاليدها البناءة المستقلة عن الدولة إلى حد كبير خاصة في الصلح والمسارات وفض المنازعات مما أكد لحمة القبيلة ودعم العلائق بين القبائل .. وتولى الألم والظلم من الأجهزة الأمنية تغذية التضامن وخلق العصبة وعزز هذه العصبة الموقع الجغرافي لعموم برقة من حيث خصوبة الأرض والمراعي والإنفتاح على حدود واسعة مع مصر ووجود خمسة مطارات وخمسة موانئ ..لهذه المعطيات الموضوعية الجيوسياسية آمن الليبيون في الشرق بإمكانية التغيير ..لقد وجد الدافع الواقعي.. ولقدتحررت الإرادة بوجوده ”إمكانية التغيير كدافع واقعي وممكن "كما يقول كولن ويلسون..
- في المناطق الغربية توجد القبيلة وإن كانت بصورة أقل وضوحا ولكن توجد العصبة القوية التي دعمتها الجغرافيا حينا وخذلتها حينا آخر من حيث الطبيعة الطبوغرافية أو حيوية الموقع
- كانت الزاوية الغربية سباقة دائما للثورة والانتفاض ولها الكثافة السكانية ذات العصبة القوية...ولكن خذلها الموقع الجغرافي واختناقها بالكتائب شرقا وغربا وجنوبا وعدم وجود ميناء يصلح للإمداد والمعاونة من مدن الشرق ومصراتة يضاف إلى ذلك أن الزاوية بوجود المصفاة النفطية فيها التي تغذي الكتائب وقطعها للخط الوحيد الرابط مع تونس يجعل منها بالنسبة إلى النظام هدف حركات خطيرا إذ، باستيلاء الثوار عليها يسقط النظام ....لذلك صبت عليها الكتائب بجنون حمما من النيران وأجهضت الانتفاضة الأولى...لذلك لقبت بالعنقاء
- في هذا الجو الخانق في مجال الحريات والاقتصاد وأفق المستقبل المنذر بالخطر والعنف والاستخفاف بالجميع ، كان المثقف الليبي وكثيرمن الليبيين يمثلون دور برنابا أحد شخوص جارسيا ماركيز الذي قال عنه "وسكت برنابا لا جهلا بالجواب ولكن خشية أن يقع في خطإ عن جهل تجاه قواعد مجهولة فيفقد وظيفته "كان لشهداء الحرية وخاصة شهداء بوسليم الدور الأكبر في الشعور بوجوب الانعتاق والقفز من المقلاة ولو إلى النار..وانطلقت الثورة من بنغازي وتسامى الشعب الليبي ملبيا داعي الثورة..لبيك بنغازي..وهم يقصدون لبيك أيها الشرق العزيز لبيكم أحفاد المختار..لبيك ليبيا...لقد أزف وقت الثورة
يقول تشي جيفارا ..عندما يحين زمن الثورة تكفي مجموعة صغيرة ببعض العنف أن تشعل الثورة.
إذا هيأ الفكر السياسي القاعدة العريضة من الشعب للتغيير، فإن أقل عنف هو بمثابة دائرة القدح لاندلاع الثورة أو شرارة الإشعال للعبوة الناسفة للقهر المكبوت
يقول الليبيون : (الي ما يبكي خانقاته العبرة)
كلنا يحمل صخرا هائلا.....كلنا يحمله ملء عناء
كلنا يحمل صخرا هائلا كلنا يحمله ملء عناء ...كما يقول الشاعر التونسي نور الدين صمود هذا البيت من قصيدة بعنوان"مأساة سيزيف"
ويقول الحاسي في السبعينيات ،نقلا عن موقع عيت رفاد التميمي:
انخمم على حال برقه المايل ***وشايل عدايل *** عليّه امعا الوقت والظلم صايل ***
عليك وقت جوره لفا بالفسايل ** قيره دفلها ** ارماها بعد مص منها عسلها ..
انخمم على شان ضيعة ابلادى **وريحة اسيادى ** ارباة العصر من اولاد السعادى…
وامرابطين هل نجع داير سدادى ** هذول من نزلها **وهم عزها قبل ميلة سدلها...
انخمم على حال برقه الصايف **واكبار الوظايف **اللى حالهم صاف من وقت هايف ..
أي نفير حماسي ودعوة للثورة تضمنتها هذه الأبيات!!!؟
إنه يشكو الظلم مع استعراض القوة الكامنة وينبه الى إمكانية التعديل والتصحيح لما انحرف فلو كان يائسا ما قال نخمم بل يقول أبكي مثلا...
يعرِّض شاعر آخر بطمس التاريخ الليبي قائلا :يا كاتب التاريخ وين عقابة ...أي (بقيته)
ويهدد شاعر رابع متوعدا ....حتى إن كان فشلت هالمرة تنجح في مرات أخرات........
لقد وصلت جماعات الشعب الليبي إلى حالة من التدهورفي علاقتها بالنظام تنذر بالصدام ليس مع بعضها البعض ولكن ضد النظام
بالرغم من أن التغيير مطلب الجميع من الموضوعية أن نقول جماعات بالنظر إلى التباين الذي أملته الجغرافيا السكانية من حيث العُصبة و من حيث ضرورة الإعتماد على إمداد الدولة لبعض المناطق(عدم الاستقلالية) و الجغرافيا الطبيعية "منعة الموقع أو المنطقة" وأولويات الأهداف الخطيرة بالنسبة للنظام وما يعتبره نقاطا مفصلية يسيطر منها على مفاصل الدولة.. وهذا جعل لثورة 17 فبراير آداء مختلفا من مكان إلى آخر ترك مشاعر ذاتية متباينة يمكنني أن أتفهمها بسلاسة في ضوء علم النفس والاجتماع ..وفي مفهوم "الأنا " والدين والأخلاق .....في مساورة سابعة
لقدانطلق الفكر السياسي ممتطيا صهوةالقصيدة والشتاوة وقصيدة البيت الواحد المثقلة بالمعاني في الشرق الليبي (ومن لايرى ذلك فهو أرمد) ولاقى الحراك الفكري السياسي بالكلمة والفعل وسطا ملائما من وجوه شتى :
- لازال في خارج العاصمة والمدن الكبرى من يأمن الوشايات ويستطيع البوح بمكنوناته وآلامه إلى ذوي القربى وهو آمن على نفسه إلى حد معين ...ألم يشنق الليبيون بعضهم بعضا في تجمعات حافلة خوفا أو طمعا أو جهلا أو استجابة لداعي الضعف الإنساني للإنسان المقهور ..وأي مدينة أو منطقة لم تتجرع طعم القهر ؟
- بالقهر والترويض والقضاء على النخب يسهل السيطرة على مايعتبره الحاكم قطيعا.. وهذا ما فعله بول بوت في كمبوديا في ثمانينيات القرن الفائت حيث أعد قوائم بالمثقفين والمفكرين وأصحاب الشهادات العليا وحتى من يجيدون لغة أجنبية وتم القضاء عليهم بالترتيب والتوالي بدعوى إقامة الفكر الجديد و فاق عدد قتلى بول بوت بجريرة المعرفة مليونين ونصف المليون لأجل كمبوديا الغد ونقاء الفكر الشيوعي. قارن الليبيون اسقاط طائرة بنغازي - طرابلس وأطفال الإيدز وزج الشباب الليبي في حروب غير ضرورية ولا تبررها أي ستراتيجية أو عقيدة عسكرية قارن الليبيون ذلك مع أفعال بول بوت...مثل كل الدكتاتوريات بدأ النظام بشتى الوسائل يفكك كل ما يشكل خطرا عليه، من قبائل ومدن ومؤسسات وأي تجمعات مثل الطلاب وحتى النوادي الرياضية..
- انتبهت الصفوة إلى الخطر مبكرا وبشكل ملهم ولكن لم يأت زمن الثورة بعد ..لقد خرجت بنغازي عن السيطرة وتحررت لأكثر من يومين عن سلطة النظام إثر المظاهرات ضد الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم) و بالرغم من قيام أكثر من ثلاثين محاولة انقلابية كان نتيجتها المباشرة تفكيك الضبط وكل عناصر القوة في القوات المسلحة ...لم يأت الآوان.. لم يتعمق الإيمان بإمكانية ووجوب التغيير
- القبيلة أكثر حظورا في المنطقة الشرقية بصورة عامة بتقاليدها البناءة المستقلة عن الدولة إلى حد كبير خاصة في الصلح والمسارات وفض المنازعات مما أكد لحمة القبيلة ودعم العلائق بين القبائل .. وتولى الألم والظلم من الأجهزة الأمنية تغذية التضامن وخلق العصبة وعزز هذه العصبة الموقع الجغرافي لعموم برقة من حيث خصوبة الأرض والمراعي والإنفتاح على حدود واسعة مع مصر ووجود خمسة مطارات وخمسة موانئ ..لهذه المعطيات الموضوعية الجيوسياسية آمن الليبيون في الشرق بإمكانية التغيير ..لقد وجد الدافع الواقعي.. ولقدتحررت الإرادة بوجوده ”إمكانية التغيير كدافع واقعي وممكن "كما يقول كولن ويلسون..
- في المناطق الغربية توجد القبيلة وإن كانت بصورة أقل وضوحا ولكن توجد العصبة القوية التي دعمتها الجغرافيا حينا وخذلتها حينا آخر من حيث الطبيعة الطبوغرافية أو حيوية الموقع
- كانت الزاوية الغربية سباقة دائما للثورة والانتفاض ولها الكثافة السكانية ذات العصبة القوية...ولكن خذلها الموقع الجغرافي واختناقها بالكتائب شرقا وغربا وجنوبا وعدم وجود ميناء يصلح للإمداد والمعاونة من مدن الشرق ومصراتة يضاف إلى ذلك أن الزاوية بوجود المصفاة النفطية فيها التي تغذي الكتائب وقطعها للخط الوحيد الرابط مع تونس يجعل منها بالنسبة إلى النظام هدف حركات خطيرا إذ، باستيلاء الثوار عليها يسقط النظام ....لذلك صبت عليها الكتائب بجنون حمما من النيران وأجهضت الانتفاضة الأولى...لذلك لقبت بالعنقاء
- في هذا الجو الخانق في مجال الحريات والاقتصاد وأفق المستقبل المنذر بالخطر والعنف والاستخفاف بالجميع ، كان المثقف الليبي وكثيرمن الليبيين يمثلون دور برنابا أحد شخوص جارسيا ماركيز الذي قال عنه "وسكت برنابا لا جهلا بالجواب ولكن خشية أن يقع في خطإ عن جهل تجاه قواعد مجهولة فيفقد وظيفته "كان لشهداء الحرية وخاصة شهداء بوسليم الدور الأكبر في الشعور بوجوب الانعتاق والقفز من المقلاة ولو إلى النار..وانطلقت الثورة من بنغازي وتسامى الشعب الليبي ملبيا داعي الثورة..لبيك بنغازي..وهم يقصدون لبيك أيها الشرق العزيز لبيكم أحفاد المختار..لبيك ليبيا...لقد أزف وقت الثورة
يقول تشي جيفارا ..عندما يحين زمن الثورة تكفي مجموعة صغيرة ببعض العنف أن تشعل الثورة.
إذا هيأ الفكر السياسي القاعدة العريضة من الشعب للتغيير، فإن أقل عنف هو بمثابة دائرة القدح لاندلاع الثورة أو شرارة الإشعال للعبوة الناسفة للقهر المكبوت
يقول الليبيون : (الي ما يبكي خانقاته العبرة)
كلنا يحمل صخرا هائلا.....كلنا يحمله ملء عناء
كلنا يحمل صخرا هائلا كلنا يحمله ملء عناء ...كما يقول الشاعر التونسي نور الدين صمود هذا البيت من قصيدة بعنوان"مأساة سيزيف"
ويقول الحاسي في السبعينيات ،نقلا عن موقع عيت رفاد التميمي:
انخمم على حال برقه المايل ***وشايل عدايل *** عليّه امعا الوقت والظلم صايل ***
عليك وقت جوره لفا بالفسايل ** قيره دفلها ** ارماها بعد مص منها عسلها ..
انخمم على شان ضيعة ابلادى **وريحة اسيادى ** ارباة العصر من اولاد السعادى…
وامرابطين هل نجع داير سدادى ** هذول من نزلها **وهم عزها قبل ميلة سدلها...
انخمم على حال برقه الصايف **واكبار الوظايف **اللى حالهم صاف من وقت هايف ..
أي نفير حماسي ودعوة للثورة تضمنتها هذه الأبيات!!!؟
إنه يشكو الظلم مع استعراض القوة الكامنة وينبه الى إمكانية التعديل والتصحيح لما انحرف فلو كان يائسا ما قال نخمم بل يقول أبكي مثلا...
يعرِّض شاعر آخر بطمس التاريخ الليبي قائلا :يا كاتب التاريخ وين عقابة ...أي (بقيته)
ويهدد شاعر رابع متوعدا ....حتى إن كان فشلت هالمرة تنجح في مرات أخرات........
لقد وصلت جماعات الشعب الليبي إلى حالة من التدهورفي علاقتها بالنظام تنذر بالصدام ليس مع بعضها البعض ولكن ضد النظام
بالرغم من أن التغيير مطلب الجميع من الموضوعية أن نقول جماعات بالنظر إلى التباين الذي أملته الجغرافيا السكانية من حيث العُصبة و من حيث ضرورة الإعتماد على إمداد الدولة لبعض المناطق(عدم الاستقلالية) و الجغرافيا الطبيعية "منعة الموقع أو المنطقة" وأولويات الأهداف الخطيرة بالنسبة للنظام وما يعتبره نقاطا مفصلية يسيطر منها على مفاصل الدولة.. وهذا جعل لثورة 17 فبراير آداء مختلفا من مكان إلى آخر ترك مشاعر ذاتية متباينة يمكنني أن أتفهمها بسلاسة في ضوء علم النفس والاجتماع ..وفي مفهوم "الأنا " والدين والأخلاق .....في مساورة سابعة
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة :مرة سادسة
شكـــــــــــــ ــــــــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيـــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: المساورة :مرة سادسة
شكرا سيد إدريس
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة :مرة سادسة
شكرا سيد إدريس
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة :مرة سادسة
من اروع ما قرأت اخي الكريم
مشكور وبارك الله فيك
مشكور وبارك الله فيك
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 45
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: المساورة :مرة سادسة
أخي اللافي
ثناؤك على المساورة السادسة يشجعني
فائق تقديري
ثناؤك على المساورة السادسة يشجعني
فائق تقديري
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة :مرة سادسة
رائعة جداً وكلام في الصميم
سلمت يداك ...
سلمت يداك ...
أبوفاروق- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 162
العمر : 59
رقم العضوية : 8486
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
رد: المساورة :مرة سادسة
اخى كدوع
تعجز الكلمات عن وصف الابداع ..... ننتظر منك السابعة
فللرقم 7 نكهة ومذاق خاص ففية يستريح المحارب و تبرزالحكمة
الم يقولوا اعمدة الحكمة سبعة
تعجز الكلمات عن وصف الابداع ..... ننتظر منك السابعة
فللرقم 7 نكهة ومذاق خاص ففية يستريح المحارب و تبرزالحكمة
الم يقولوا اعمدة الحكمة سبعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: المساورة :مرة سادسة
مشكور جداً موضوع رائع يستحق الاطلاع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» يتبع:المساورة مرة رابعة
» يتبع :المساورة مرة خامسة
» مساورة
» المساورة :مرة سابعة
» المساورة:والمرة الثامنة
» يتبع :المساورة مرة خامسة
» مساورة
» المساورة :مرة سابعة
» المساورة:والمرة الثامنة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR