إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المساورة:والمرة الثامنة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المساورة:والمرة الثامنة
المساورة : مرة ثامنة
حـنانيك قـيسُ إلامَ الذهول أفـق ساعة من غواشي الخبَل
على إمتداد المساورت الماضية رأينا ومضات قصيرة لمحت إلى مدى تأثير سكان ليبيا في الأحداث , والثقافة والتاريخ وكان المؤرخون قد أغفلوا هذا التاثير ربما لعدم قيام حضارة مادية في نظرهم إن أحسنَّا الظن وحسن الظن هنا ليس من الفطنة .... لقد كان الليبيون كما رأينا فاعلين منفعلين بأحداث الوسط المحيط وهذا مايسمي بالحيوية والفعالية ورأينا أخيرا عموم الشعور بالغبن قبيل الثورة وعدم جدوى الترغيب المغري والترهيب المخيف الذي لاتقاومه إلا الثورة الحقيقية بإصرارِ وحزمِ المستعد لدفع مادُفع من ثمن غالٍ الأمر الذي أعطى للثورة الليبية الأصالة والمغزى و نفى شبهة المؤامرة الخارجية وتحققت إمكانية وواقعية التغيير و وجوب هذا التغيير ...لقد أزف وقت الثورة.. وقامت الثورة ونجحت والتف حولها الليبيون وباركوها .... ولكن ماهي الغاية من الثورة!؟ ......إنها البحث عن السعادة للجميع... كل الحركات التاريخية ..عظمت أو صغرت من الرسالات السماوية إلى حركات الإصلاح إلى المذاهب الفكرية والإقتصادية كان باعثها وغايتها اسعاد الناس، خير الناس ،جعل الناس فاضلين ...وهذه جدلية من جدليات التطور والتطويرالبشري ...حيث يتحد السبب بالنتيجة ! يتحد الباعث بالغاية فيكون السبب هو الغاية بمعنى من المعاني! هذه السعادة التي تعني خير جميع الناس كحكم من أحكام القيم الأخلاقية نجدها بمفاهيم تتقارب وتختلف عند كثير من الفلاسفة والحضارات فقد رأى أتباع المذهب الحسي أن السعادة في المأكل والمشرب وفي مساورتنا هذه نسقط الحسيين لأنه في قانون الثورة ليس بالخبز وحده يعيش الإنسان....يرى افلاطون أن الخيركل الخير والسعادة في الفضيلة..هذه غاية فضفاضة وفوق ذلك هي ذاتية وغير محددة ...ويرى كانط بأن السعادة والخير في القيام بالواجب..وهذه رغم وجاهتها قد تقود الى الإنضباط الألماني الصارم وتلغي فكرة التغيير بالثورة من أساسها ..إنها أيضا تطلب من الفرد و الجماعات النظامية الإلتزام الصارم بالواجب الرسمي أفضل شخوص الواجب (الكانطي ) نسبة إلى عمانويل كانط هو الجلاد "العشماوي " فهل يمكن محاكمة ومعاقبة الجلاد على فعل القتل الذي هو صميم اختصاصه بحكم القانون منذ مئات وعشرات السنين هل يسأل الجلاد عن قتل المحكوم حتى إن أخطأ القاضي وهل يطلب منه أن يرى رأيه في الحكم؟...نذكر في هذا المجال نبل الروح الإنسانية عند الملازم "ساندريللي " الذي رفض أمام جراسياني اصدار الإيعاز بإعدام مدنيين ليبيين وليبيات في فلم عمر المختار وكيف علق الجنرال جراسياني بالقول إن للدولة متطلبات أكبر من أن يحكّم العسكري ضميره فيها.......وكُرْهُ الوسط الألماني وعداؤه المبدئي للثورة يمثله رأي نيتشة ذلك الذي تحامل على الثورة الفرنسية واعتبرها كارثة على العالم في وقته لأنها لا تفرق بين النخب والدهماء...البراغماتيون يرون الخير والحق في المنفعة وهذه نظرة يؤخذ عليها إغفال الضمير والوجدان وهما البيئة الفطرية للدين والأخلاق منبع السعادة الذي لا ينضب... إذا كانت السعادة بمعنى الفرح والرفاه الحسي وانتفاء شتى المنغصات...فهي مطلب غير إنساني كما يقول برتراند راسيل....الخير والسعادة تحقيق الرضى أن يرضى المرء عن مركزه وآدائه وعن ذاته يرضى عن (فكرته عن نفسه) إن فكرة المرء عن نفسه هي صانعة سلوكه ومزاجه إلى حد كبير..ولسوف يعطيك ربك فترضى ... عندما أراد الله أن يمدح رسوله وصفه بانه على خلق عظيم.....أما في اوقات القنوط و الشدة الله تعالى يريد أن يسعد رسوله فقال له ولسوف يعطيك ربك فترضى...ماذا يعطيه ..الفعل أعطى يتعدى إلى مفعولين أين المفعول الثاني...لقد حذف للتوسع في المعنى ولم يحذف إيجازا لأنه لا دلالة من السياق على تحديده..لقد جاء مثال آخر في أبلغ الكلام في القرآن..فأما من اعطى واتقى ..لقد حذف المفعولين ليس إيجازا بل للتوسع في المعنى وسع علينا في ماذا نعطي ووسع علينا في لمن نعطي...لمثل ذلك قيل أن القرآن صالح لكل زمان ومكان..في زماننا توجد الجمعيات الخيرية ودار الأيتام فأعطها وتوجد منظمات إغاثة ضحايا الكوارث من جميع أصناف الآدميين فاعطها ولا تشاور فابن آدم كرمه الله أيا كان لونه أو جنسه أو دينه...
ما هي الغاية من الثورة ،إذا سلمنا بأنها إسعاد الناس ، وسلمنا بأن الرضى هو نتيجة العطاء الأمثل ماديا أو معنويا والمختلف كما ونوعا من فرد إلى آخر وأمكن لنا أن نحدد هذه المتغيرات حققنا غاية الثورة...ليس العطاء كله منح الرتب وليس 8000 وليس كله مناصب وليس امتيازات وليس سفارات ...
يمكن أن يكون العطاء معاقبة المذنب وإلا أنكرنا العدالة وهذ لايرضي كثيرا من الناس فلا يسعدون..ويمكن أن يكون العطاء في تفهمنا لسيطرة المؤسسة وسطوة الأوامر على المنتسبين وإلا كان الحلفاء حاكموا وعاقبوا كل الجنود والضباط الألمان الذين قاموا بقصف باريس بالمدفع 901ملم وقصف لندن بأول قنابل صاروخية طائرةV2&V1 وتسببوا في مقتل أكثر من 40 مليون إنسان كان ذلك في الحرب العالمية الثانية...إن أفضل العطاء لأفاضل الناس هو الإعتراف بفضلهم إن الإعتراف بالفضل هو الجزاء الأوفى لكرام النفوس ... إن سبب قيام ثورات الربيع العربي متعددة شكلا ومتحدة جوهرا...ففي تونس آل الطرابلسي بلغ من فسادهم أن شاركوا بدون مساهمة فعلية في مشاريع قيمتها الملايين وشاركوا تجار القطاعي وصغار المقاولين ....وفي مصر زواج السياسة بالمال الحرام وتسجيل غرق العبارة التي قتل فيها 1300إنسان كحادث مرور تصل عقوبته في حالة الإدانة إلى 6 أشهر حبس....أما ليبيا فغلب عليها طمس الهوية والحقرة كما يسميها الجزائريون وغياب العنصر الليبي في جميع المجالات...أصبح الليبي إذا أراد أن يكون شيئا مذكورا يرتمي في أحضان النظام كبصاص ...أو يريق ماء وجهه إذا اضطر للمال..لا عمل أو اجتهاد في ليبيا يجعل المرء شيئا مذكورا أو مكتفيا ومستقلا... والقاعدة هي أن العمل مصدر الخيرات جميعا..هذه عينات من أسباب ثورة الربيع العربي وهي مختلفة ومتباينة شكلا ولكن تتحد جوهرا ومضمونا في انها تصدر عن نُظم تتصف بجدارة بعدم كفاءة الإدارة الحكومية...
أمام الإدارة الحكومية القادمة حل المتباينتين أو المتناقضتين التاليتين بلغة أهل الرياضيات والمنطق: 1- قامت الثورة ونجحت والتف حولها الليبيون ممن شاركوا وممن لم يشاركوا وباركوها لا أحد في ليبيا لا يريد التغيير ولا يستهجن ما كان يجري حتى المقربين طفح بهم الكيل فصاح أحدهم منذرا: يا بو عبا خبخابي مسلف الناس السو عل من عابي....
لم يتعدَّ عدد من مرد على الإجرام في ليبيا الآلاف.... وإن ظهر غير ذلك فأملنا أن تميز الإدارة الجديدة من اصطف مظطرا..كما قال ابن سناء الملك]
وأظمأ أن أُبدَى لـيَ الماء منَّة ... ولو كان لي نهر المجرة موردا
ولو كان إدراك الهدى بمذلة ... رأيت الهدى أن لا أميل إلى الهدى 2- يردح الإعلام الداخلي والخارجي بوجود 550 ألف هارب أو لاجئ في تونس و850ألف في مصر،يستحيل أن يكون ذلك حقيقة..فإن كان ذلك كذلك لماذا جردنا أقلامنا ضد الشيخ الصلابي وبحثنا جاهدين لتسفيه فعله العاقل والحكيم..فإن كان ذلك كذلك مرة أخرى..وجب ألا ننسى غاية الثورة في تحقيق رضى الناس جميعا ..هل تكون لنا حكومة لها من كفاءة الإدارة ما يمكنها من أن يصطف وراءها الشعب الليبي العظيم...
وبعد..هل مللتم في دار ندوة بني تميم فأكتفي بالثامنة
حـنانيك قـيسُ إلامَ الذهول أفـق ساعة من غواشي الخبَل
على إمتداد المساورت الماضية رأينا ومضات قصيرة لمحت إلى مدى تأثير سكان ليبيا في الأحداث , والثقافة والتاريخ وكان المؤرخون قد أغفلوا هذا التاثير ربما لعدم قيام حضارة مادية في نظرهم إن أحسنَّا الظن وحسن الظن هنا ليس من الفطنة .... لقد كان الليبيون كما رأينا فاعلين منفعلين بأحداث الوسط المحيط وهذا مايسمي بالحيوية والفعالية ورأينا أخيرا عموم الشعور بالغبن قبيل الثورة وعدم جدوى الترغيب المغري والترهيب المخيف الذي لاتقاومه إلا الثورة الحقيقية بإصرارِ وحزمِ المستعد لدفع مادُفع من ثمن غالٍ الأمر الذي أعطى للثورة الليبية الأصالة والمغزى و نفى شبهة المؤامرة الخارجية وتحققت إمكانية وواقعية التغيير و وجوب هذا التغيير ...لقد أزف وقت الثورة.. وقامت الثورة ونجحت والتف حولها الليبيون وباركوها .... ولكن ماهي الغاية من الثورة!؟ ......إنها البحث عن السعادة للجميع... كل الحركات التاريخية ..عظمت أو صغرت من الرسالات السماوية إلى حركات الإصلاح إلى المذاهب الفكرية والإقتصادية كان باعثها وغايتها اسعاد الناس، خير الناس ،جعل الناس فاضلين ...وهذه جدلية من جدليات التطور والتطويرالبشري ...حيث يتحد السبب بالنتيجة ! يتحد الباعث بالغاية فيكون السبب هو الغاية بمعنى من المعاني! هذه السعادة التي تعني خير جميع الناس كحكم من أحكام القيم الأخلاقية نجدها بمفاهيم تتقارب وتختلف عند كثير من الفلاسفة والحضارات فقد رأى أتباع المذهب الحسي أن السعادة في المأكل والمشرب وفي مساورتنا هذه نسقط الحسيين لأنه في قانون الثورة ليس بالخبز وحده يعيش الإنسان....يرى افلاطون أن الخيركل الخير والسعادة في الفضيلة..هذه غاية فضفاضة وفوق ذلك هي ذاتية وغير محددة ...ويرى كانط بأن السعادة والخير في القيام بالواجب..وهذه رغم وجاهتها قد تقود الى الإنضباط الألماني الصارم وتلغي فكرة التغيير بالثورة من أساسها ..إنها أيضا تطلب من الفرد و الجماعات النظامية الإلتزام الصارم بالواجب الرسمي أفضل شخوص الواجب (الكانطي ) نسبة إلى عمانويل كانط هو الجلاد "العشماوي " فهل يمكن محاكمة ومعاقبة الجلاد على فعل القتل الذي هو صميم اختصاصه بحكم القانون منذ مئات وعشرات السنين هل يسأل الجلاد عن قتل المحكوم حتى إن أخطأ القاضي وهل يطلب منه أن يرى رأيه في الحكم؟...نذكر في هذا المجال نبل الروح الإنسانية عند الملازم "ساندريللي " الذي رفض أمام جراسياني اصدار الإيعاز بإعدام مدنيين ليبيين وليبيات في فلم عمر المختار وكيف علق الجنرال جراسياني بالقول إن للدولة متطلبات أكبر من أن يحكّم العسكري ضميره فيها.......وكُرْهُ الوسط الألماني وعداؤه المبدئي للثورة يمثله رأي نيتشة ذلك الذي تحامل على الثورة الفرنسية واعتبرها كارثة على العالم في وقته لأنها لا تفرق بين النخب والدهماء...البراغماتيون يرون الخير والحق في المنفعة وهذه نظرة يؤخذ عليها إغفال الضمير والوجدان وهما البيئة الفطرية للدين والأخلاق منبع السعادة الذي لا ينضب... إذا كانت السعادة بمعنى الفرح والرفاه الحسي وانتفاء شتى المنغصات...فهي مطلب غير إنساني كما يقول برتراند راسيل....الخير والسعادة تحقيق الرضى أن يرضى المرء عن مركزه وآدائه وعن ذاته يرضى عن (فكرته عن نفسه) إن فكرة المرء عن نفسه هي صانعة سلوكه ومزاجه إلى حد كبير..ولسوف يعطيك ربك فترضى ... عندما أراد الله أن يمدح رسوله وصفه بانه على خلق عظيم.....أما في اوقات القنوط و الشدة الله تعالى يريد أن يسعد رسوله فقال له ولسوف يعطيك ربك فترضى...ماذا يعطيه ..الفعل أعطى يتعدى إلى مفعولين أين المفعول الثاني...لقد حذف للتوسع في المعنى ولم يحذف إيجازا لأنه لا دلالة من السياق على تحديده..لقد جاء مثال آخر في أبلغ الكلام في القرآن..فأما من اعطى واتقى ..لقد حذف المفعولين ليس إيجازا بل للتوسع في المعنى وسع علينا في ماذا نعطي ووسع علينا في لمن نعطي...لمثل ذلك قيل أن القرآن صالح لكل زمان ومكان..في زماننا توجد الجمعيات الخيرية ودار الأيتام فأعطها وتوجد منظمات إغاثة ضحايا الكوارث من جميع أصناف الآدميين فاعطها ولا تشاور فابن آدم كرمه الله أيا كان لونه أو جنسه أو دينه...
ما هي الغاية من الثورة ،إذا سلمنا بأنها إسعاد الناس ، وسلمنا بأن الرضى هو نتيجة العطاء الأمثل ماديا أو معنويا والمختلف كما ونوعا من فرد إلى آخر وأمكن لنا أن نحدد هذه المتغيرات حققنا غاية الثورة...ليس العطاء كله منح الرتب وليس 8000 وليس كله مناصب وليس امتيازات وليس سفارات ...
يمكن أن يكون العطاء معاقبة المذنب وإلا أنكرنا العدالة وهذ لايرضي كثيرا من الناس فلا يسعدون..ويمكن أن يكون العطاء في تفهمنا لسيطرة المؤسسة وسطوة الأوامر على المنتسبين وإلا كان الحلفاء حاكموا وعاقبوا كل الجنود والضباط الألمان الذين قاموا بقصف باريس بالمدفع 901ملم وقصف لندن بأول قنابل صاروخية طائرةV2&V1 وتسببوا في مقتل أكثر من 40 مليون إنسان كان ذلك في الحرب العالمية الثانية...إن أفضل العطاء لأفاضل الناس هو الإعتراف بفضلهم إن الإعتراف بالفضل هو الجزاء الأوفى لكرام النفوس ... إن سبب قيام ثورات الربيع العربي متعددة شكلا ومتحدة جوهرا...ففي تونس آل الطرابلسي بلغ من فسادهم أن شاركوا بدون مساهمة فعلية في مشاريع قيمتها الملايين وشاركوا تجار القطاعي وصغار المقاولين ....وفي مصر زواج السياسة بالمال الحرام وتسجيل غرق العبارة التي قتل فيها 1300إنسان كحادث مرور تصل عقوبته في حالة الإدانة إلى 6 أشهر حبس....أما ليبيا فغلب عليها طمس الهوية والحقرة كما يسميها الجزائريون وغياب العنصر الليبي في جميع المجالات...أصبح الليبي إذا أراد أن يكون شيئا مذكورا يرتمي في أحضان النظام كبصاص ...أو يريق ماء وجهه إذا اضطر للمال..لا عمل أو اجتهاد في ليبيا يجعل المرء شيئا مذكورا أو مكتفيا ومستقلا... والقاعدة هي أن العمل مصدر الخيرات جميعا..هذه عينات من أسباب ثورة الربيع العربي وهي مختلفة ومتباينة شكلا ولكن تتحد جوهرا ومضمونا في انها تصدر عن نُظم تتصف بجدارة بعدم كفاءة الإدارة الحكومية...
أمام الإدارة الحكومية القادمة حل المتباينتين أو المتناقضتين التاليتين بلغة أهل الرياضيات والمنطق: 1- قامت الثورة ونجحت والتف حولها الليبيون ممن شاركوا وممن لم يشاركوا وباركوها لا أحد في ليبيا لا يريد التغيير ولا يستهجن ما كان يجري حتى المقربين طفح بهم الكيل فصاح أحدهم منذرا: يا بو عبا خبخابي مسلف الناس السو عل من عابي....
لم يتعدَّ عدد من مرد على الإجرام في ليبيا الآلاف.... وإن ظهر غير ذلك فأملنا أن تميز الإدارة الجديدة من اصطف مظطرا..كما قال ابن سناء الملك]
وأظمأ أن أُبدَى لـيَ الماء منَّة ... ولو كان لي نهر المجرة موردا
ولو كان إدراك الهدى بمذلة ... رأيت الهدى أن لا أميل إلى الهدى 2- يردح الإعلام الداخلي والخارجي بوجود 550 ألف هارب أو لاجئ في تونس و850ألف في مصر،يستحيل أن يكون ذلك حقيقة..فإن كان ذلك كذلك لماذا جردنا أقلامنا ضد الشيخ الصلابي وبحثنا جاهدين لتسفيه فعله العاقل والحكيم..فإن كان ذلك كذلك مرة أخرى..وجب ألا ننسى غاية الثورة في تحقيق رضى الناس جميعا ..هل تكون لنا حكومة لها من كفاءة الإدارة ما يمكنها من أن يصطف وراءها الشعب الليبي العظيم...
وبعد..هل مللتم في دار ندوة بني تميم فأكتفي بالثامنة
عدل سابقا من قبل كدوع في 2012-07-23, 3:15 am عدل 1 مرات (السبب : نحوي نصب كثيرا)
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة:والمرة الثامنة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: المساورة:والمرة الثامنة
صدق من قال :
يا بو عبا خبخابي مسلف الناس السو عل من عابي؟
يا بو عبا خبخابي مسلف الناس السو عل من عابي؟
اعجابى بالثامنة لا يزال مساويا لاعجابى بشقيقاتها
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: المساورة:والمرة الثامنة
أخي دودي:
""هل تكون لنا حكومة لها من كفاءة الإدارة ما يمكنها من أن يصطف وراءها الشعب الليبي العظيم...""
هذا ماورد في المساورة الثامنة
أرجو أن يتحقق هذا الأمل
""هل تكون لنا حكومة لها من كفاءة الإدارة ما يمكنها من أن يصطف وراءها الشعب الليبي العظيم...""
هذا ماورد في المساورة الثامنة
أرجو أن يتحقق هذا الأمل
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
رد: المساورة:والمرة الثامنة
هل تكون لنا حكومة لها من كفاءة الإدارة ما يمكنها من أن يصطف وراءها الشعب الليبي العظيم...
وبعد..هل مللتم في دار ندوة بني تميم فأكتفي بالثامنة
نريد أقلاماً تكتب ... وعقولًا نيرةً ترشد .... وأفكاراً مضيئةً تنير السبيل
أشكرك على الثامنة وننتظر التاسعة
وبعد..هل مللتم في دار ندوة بني تميم فأكتفي بالثامنة
نريد أقلاماً تكتب ... وعقولًا نيرةً ترشد .... وأفكاراً مضيئةً تنير السبيل
أشكرك على الثامنة وننتظر التاسعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
جمال المروج- مراقب
-
عدد المشاركات : 18736
رقم العضوية : 7459
قوة التقييم : 164
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
مواضيع مماثلة
» يتبع:المساورة مرة رابعة
» مساورة
» المساورة :مرة سادسة
» المساورة :مرة سابعة
» يتبع :المساورة مرة خامسة
» مساورة
» المساورة :مرة سادسة
» المساورة :مرة سابعة
» يتبع :المساورة مرة خامسة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR