إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة : ايها الليبيون احزموا امركم.. فالثورة لم تنته
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة : ايها الليبيون احزموا امركم.. فالثورة لم تنته
ايها الليبيون احزموا امركم.. فالثورة لم تنته بعد
من فتحي الفاضلي في 22 أكتوبر، 2012،
الشهيد عمران شعبان، بطل البلاد، قُتل بعقلية مشحونة بالغل والغدر والحقد والتشفي والانتقام، قتل بعقلية مريضة متخلفة. الشهيد عمران شعبان قتل بطريقة عادت بذاكرتنا الى المحق والسحق والسحل والشنق. عادت بالوطن الى ايامه السود السود السود، عندما كان الضباع، من اشباه البشر، ممن يرتدون جلود الضان، وهم من الهوام، يتأرجحون في جثث البشر، وهم يغنون ويصرخون ويهتفون، باهازيج سادية، كمن مسهم طائف من الجن، مع الاعتذار لمعشر الجن. يغنون ويصرخون ويهتفون ويتراقصون، ويمارسون طقوسا شاذة، هي اقرب الى السحر والشعوذة وتقديم القرابين والجنون
مقتل بطل البلاد، السيد عمران شعبان، اثبت وبدون شك، اننا سذج، نترك مثل هذا الرمز التاريخي، يقع بين حوافر ومخالب وبراثن واحقاد اعداء الوطن، واعداء الله، واعداء الثورة، واعداء البلاد والبشر والعباد. اعداء الوطن المصابين باطنان من امراض التخلف، وعقد النقص، واطنان من الاطماع والجهل والانانية والغباء، تماما، كالهتهم التي حطمها الليبيون ونسفوها في الصحراء نسفا
اختطاف وتعذيب ومقتل، هذه الشخصية الوطنية التاريخية، بهذه الصورة، يقرع الف جرس مرعب، والف جرس مرعب اخر، فالبعض ممن يمشون بين ظهرانينا، ما زالوا بعد الاف الشهداء، يخططون ويهددون ويعذبون، ويسفكون دماء الليبيين، دون خوف او تحفظ او تردد او وجل. البعض مازالوا يدعمون الطاغية المعتوه، الذي افسد الحرث والزرع والنسل، ودمر البلاد والوطن والوطنية والعباد
بعد انهار الدماء، دماء خيرة شباب الوطن، بعد عشرات الالاف من الشهداء، بعد ان قدم شباب ليبيا ارواحهم، وضحوا بانفسهم وطموحاتهم واحلامهم، بعد كل ذلك، مازال البعض، يؤيد ويناصر ويدعم الطاغوت، ويمني النفس بعودة الايام الخوالي العجاف.
البعض ما زال بكل صفاقة وقلة ادب ووقاحة، ودون مبالاة بالدم والوطن والشهداء والبلاد. ما زال يتأمر على الذين صنعوا الثورة، وانقذوا البلاد، من براثن الطاغية. مازالوا يختطفون ويعذبون ويقتلون، مازالوا يمارسون امراضهم التي علمها لهم كبيرهم، مازالوا يمارسون، على الانسان الليبي، ما شاءوا، من القهر والذل والاذلال والعنف والقسوة والتمثيل بالجثث والتشفي والانتقام. مازالوا يمارسون، على الانسان الليبي، امراضهم المزمنة، وساديتهم المركبة، التي دفع شباب ليبيا ارواحهم، من اجل ان يستأصلوها من الوطن، ومن ذاكرة الوطن، وضمير الوطن، وتاريخ الوطن
نفس الممارسات، ونفس الامراض، ظهرت اعراضها في الوسيلة التي قُتل بها الشهيد عمران شعبان. نفس الممارسات التي ادت الى ثورة 17 فبراير، رأيناها في جثة الشهيد عمران شعبان. راينا على جثة الشهيد، بصمات النظام السابق باكمله. السبب الذي قامت من اجله الثورة، مازال اذا باقيا
اعتقال وتعذيب وقتل الشهيد عمران شعبان، يدل على ان ذيل "البوبريص" ما زال يتحرك، ينم على غفوة وتغفيلة وغفوة، يدل على ان الوطن في خطر، فالبعض يتربص بنا، وبالوطن الدوائر. فيا ايها الليبيون، احزموا امركم، فالثورة لم تنته بعد
اختطاف وتعذيب ومقتل الشهيد، بطل البلاد، عمران شعبان، لا يمكن ان يكون عشوائيا. هذا الامر يخفي وراء الاكمة ما يخفي. قد يخفي صفقة، دفع فيها ما ان تنوء بحمله الحقائب، من ثروات الارض التي روتها دماء الشهداء. الحدث (اعتقال وتعذيب ومقتل الشهيد) فيه ترصد ومراقبة ونوايا وطلب وقصد وتخطيط واصرار.
لقد احتفلنا، ورقصنا، واسترخينا، ونسينا، وربما تناسينا الضباع والهوام والحاقدين والمرجفين، تناسينا الذين هزمتهم الثورة، قتاليا او معنويا، تعاملنا معهم بمزيج من عاطفة وطيبة وحسن ظن. وكل ذلك رائع ورائع جدا من الشعب الليبي الاصيل، الذي عودنا على ذلك. ولكن توقيت هذه الاصالة وتوقيت هذه العاطفة وتوقيت هذا الطيبة كان خاطئا، بل وخطيرا جدا، ومخالفا للظروف والاحوال والحدث والاعراف والزمان والمكان. توقيت هذه العاطفة، وتوقيت هذا الاسترخاء، كان توقيتا قاتلا
الكثير من اعداء الثورة، ومن المتحفظين عليها، والكثير من الذين كانوا على الاعراف، مذبذبين لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء، من الذين كانوا ينتظرون لحظات الحسم، الكثير من هذه المجاميع، انضموا معنويا وبصدق الى الثورة، ثورة 17 فبراير، بعد ان راوا تسامح وعاطفة وطيبة الثورة والليبيين والوطن والثوار
لكن الكثير ايضا، فهموا هذا التسامح، وهذه الطيبة، وهذه العاطفة، وهذه الاصالة، مفهوما خاطئا. فهموه كضعف، كغباء، كضرب من السذاجة، من جانب الثورة والثوار. استغلوا طيبة واصالة وعاطفة الثورة والليبيين والثوار، فنبثوا سمومهم، وكشروا عن انيابهم، واستعرضوا عضلاتهم، وابرزوا قاذوراتهم، ونشروا امراضهم. البعض راى في هذه العاطفة فرصة لطعن الوطن. بل مازالوا يمنون النفس الاماني. مازالوا يحاولون العودة بنا الى مستنقع العنف، والعبودية، والحاجة، والفاقة، والذل، والاذلال، والاستبداد، والقهر، والتنكيل، وعبادة الفرد، والفوضى، والغوغائية، والفوضوية، والتخلف، والارهاب. مازالوا يطمعون في خنق المواطن والوطن والبلاد، مازالوا يطمعون في زعزعة امن الوطن واستقراره. لذلك فالثورة لم تنته بعد
مقتل الشهيد عمران شعبان، جرس، قُرع بشدة وسط قوم غافلين، جرس رنينه مزعج، ومزعج جدا، لكنه جرس احتاجه الوطن. جرس ربما جاء كطوق نجاة. جرس مر، لكنها قد تكون مرارة البلسم. فيكون الشهيد قد خدم الوطن، حتى بعد استشهاده
لقد كان الطاغوت حازما الى اقصى درجات الحزم، ولكن حزمه كان ممزوجا وملطخا ومختلطا بالظلم، بالقسوة، بالعنف، بالاذلال، بالاحتقار، بالدم. كان حزمه ملطخا برغبة جامحة في اذلال آل بني آدم من الليبيين، كان حازما وكان ظالما. كان حازما بالرغم من انه كان على باطل. نحن لابد ان نكون اكثر حزما من الطاغوت. اهل الحق اولى ان يكونوا اكثر حزما من اهل الباطل. لكن حزمنا لابد ان يكون مختلطا وممزوجا ومنضبطا، بالعدل. لابد ان نكون اكثر عدلا من الطاغوت، واكثر حزما منه، وان لم نفعل فسنعود على طبق من فضة الى الايام السود السود السود. فيا ايها الليبيون، احزموا امركم، فالثورة لم تنته بعد
اجواء الوطن، في هذه الفترة، لابد ان تكون مشحونة باليقظة، بالشك، بالحذر، بالحيطة، بالحرص، بالتربص، بالفطنة، بالترقب، وبالحزم. ولاباس ان اضيف، وبالخوف ايضا. الخوف من ان تجهض الثورة. والله المستعان على امره
د. فتحي الفاضلي
مقتل بطل البلاد، السيد عمران شعبان، اثبت وبدون شك، اننا سذج، نترك مثل هذا الرمز التاريخي، يقع بين حوافر ومخالب وبراثن واحقاد اعداء الوطن، واعداء الله، واعداء الثورة، واعداء البلاد والبشر والعباد. اعداء الوطن المصابين باطنان من امراض التخلف، وعقد النقص، واطنان من الاطماع والجهل والانانية والغباء، تماما، كالهتهم التي حطمها الليبيون ونسفوها في الصحراء نسفا
اختطاف وتعذيب ومقتل، هذه الشخصية الوطنية التاريخية، بهذه الصورة، يقرع الف جرس مرعب، والف جرس مرعب اخر، فالبعض ممن يمشون بين ظهرانينا، ما زالوا بعد الاف الشهداء، يخططون ويهددون ويعذبون، ويسفكون دماء الليبيين، دون خوف او تحفظ او تردد او وجل. البعض مازالوا يدعمون الطاغية المعتوه، الذي افسد الحرث والزرع والنسل، ودمر البلاد والوطن والوطنية والعباد
بعد انهار الدماء، دماء خيرة شباب الوطن، بعد عشرات الالاف من الشهداء، بعد ان قدم شباب ليبيا ارواحهم، وضحوا بانفسهم وطموحاتهم واحلامهم، بعد كل ذلك، مازال البعض، يؤيد ويناصر ويدعم الطاغوت، ويمني النفس بعودة الايام الخوالي العجاف.
البعض ما زال بكل صفاقة وقلة ادب ووقاحة، ودون مبالاة بالدم والوطن والشهداء والبلاد. ما زال يتأمر على الذين صنعوا الثورة، وانقذوا البلاد، من براثن الطاغية. مازالوا يختطفون ويعذبون ويقتلون، مازالوا يمارسون امراضهم التي علمها لهم كبيرهم، مازالوا يمارسون، على الانسان الليبي، ما شاءوا، من القهر والذل والاذلال والعنف والقسوة والتمثيل بالجثث والتشفي والانتقام. مازالوا يمارسون، على الانسان الليبي، امراضهم المزمنة، وساديتهم المركبة، التي دفع شباب ليبيا ارواحهم، من اجل ان يستأصلوها من الوطن، ومن ذاكرة الوطن، وضمير الوطن، وتاريخ الوطن
نفس الممارسات، ونفس الامراض، ظهرت اعراضها في الوسيلة التي قُتل بها الشهيد عمران شعبان. نفس الممارسات التي ادت الى ثورة 17 فبراير، رأيناها في جثة الشهيد عمران شعبان. راينا على جثة الشهيد، بصمات النظام السابق باكمله. السبب الذي قامت من اجله الثورة، مازال اذا باقيا
اعتقال وتعذيب وقتل الشهيد عمران شعبان، يدل على ان ذيل "البوبريص" ما زال يتحرك، ينم على غفوة وتغفيلة وغفوة، يدل على ان الوطن في خطر، فالبعض يتربص بنا، وبالوطن الدوائر. فيا ايها الليبيون، احزموا امركم، فالثورة لم تنته بعد
اختطاف وتعذيب ومقتل الشهيد، بطل البلاد، عمران شعبان، لا يمكن ان يكون عشوائيا. هذا الامر يخفي وراء الاكمة ما يخفي. قد يخفي صفقة، دفع فيها ما ان تنوء بحمله الحقائب، من ثروات الارض التي روتها دماء الشهداء. الحدث (اعتقال وتعذيب ومقتل الشهيد) فيه ترصد ومراقبة ونوايا وطلب وقصد وتخطيط واصرار.
لقد احتفلنا، ورقصنا، واسترخينا، ونسينا، وربما تناسينا الضباع والهوام والحاقدين والمرجفين، تناسينا الذين هزمتهم الثورة، قتاليا او معنويا، تعاملنا معهم بمزيج من عاطفة وطيبة وحسن ظن. وكل ذلك رائع ورائع جدا من الشعب الليبي الاصيل، الذي عودنا على ذلك. ولكن توقيت هذه الاصالة وتوقيت هذه العاطفة وتوقيت هذا الطيبة كان خاطئا، بل وخطيرا جدا، ومخالفا للظروف والاحوال والحدث والاعراف والزمان والمكان. توقيت هذه العاطفة، وتوقيت هذا الاسترخاء، كان توقيتا قاتلا
الكثير من اعداء الثورة، ومن المتحفظين عليها، والكثير من الذين كانوا على الاعراف، مذبذبين لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء، من الذين كانوا ينتظرون لحظات الحسم، الكثير من هذه المجاميع، انضموا معنويا وبصدق الى الثورة، ثورة 17 فبراير، بعد ان راوا تسامح وعاطفة وطيبة الثورة والليبيين والوطن والثوار
لكن الكثير ايضا، فهموا هذا التسامح، وهذه الطيبة، وهذه العاطفة، وهذه الاصالة، مفهوما خاطئا. فهموه كضعف، كغباء، كضرب من السذاجة، من جانب الثورة والثوار. استغلوا طيبة واصالة وعاطفة الثورة والليبيين والثوار، فنبثوا سمومهم، وكشروا عن انيابهم، واستعرضوا عضلاتهم، وابرزوا قاذوراتهم، ونشروا امراضهم. البعض راى في هذه العاطفة فرصة لطعن الوطن. بل مازالوا يمنون النفس الاماني. مازالوا يحاولون العودة بنا الى مستنقع العنف، والعبودية، والحاجة، والفاقة، والذل، والاذلال، والاستبداد، والقهر، والتنكيل، وعبادة الفرد، والفوضى، والغوغائية، والفوضوية، والتخلف، والارهاب. مازالوا يطمعون في خنق المواطن والوطن والبلاد، مازالوا يطمعون في زعزعة امن الوطن واستقراره. لذلك فالثورة لم تنته بعد
مقتل الشهيد عمران شعبان، جرس، قُرع بشدة وسط قوم غافلين، جرس رنينه مزعج، ومزعج جدا، لكنه جرس احتاجه الوطن. جرس ربما جاء كطوق نجاة. جرس مر، لكنها قد تكون مرارة البلسم. فيكون الشهيد قد خدم الوطن، حتى بعد استشهاده
لقد كان الطاغوت حازما الى اقصى درجات الحزم، ولكن حزمه كان ممزوجا وملطخا ومختلطا بالظلم، بالقسوة، بالعنف، بالاذلال، بالاحتقار، بالدم. كان حزمه ملطخا برغبة جامحة في اذلال آل بني آدم من الليبيين، كان حازما وكان ظالما. كان حازما بالرغم من انه كان على باطل. نحن لابد ان نكون اكثر حزما من الطاغوت. اهل الحق اولى ان يكونوا اكثر حزما من اهل الباطل. لكن حزمنا لابد ان يكون مختلطا وممزوجا ومنضبطا، بالعدل. لابد ان نكون اكثر عدلا من الطاغوت، واكثر حزما منه، وان لم نفعل فسنعود على طبق من فضة الى الايام السود السود السود. فيا ايها الليبيون، احزموا امركم، فالثورة لم تنته بعد
اجواء الوطن، في هذه الفترة، لابد ان تكون مشحونة باليقظة، بالشك، بالحذر، بالحيطة، بالحرص، بالتربص، بالفطنة، بالترقب، وبالحزم. ولاباس ان اضيف، وبالخوف ايضا. الخوف من ان تجهض الثورة. والله المستعان على امره
د. فتحي الفاضلي
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة : ايها الليبيون احزموا امركم.. فالثورة لم تنته
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: مقالات مختارة : ايها الليبيون احزموا امركم.. فالثورة لم تنته
شكراً dude333 على نشر المقال لأحد أفضل الأقلام الوطنية
أبوفاروق- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 162
العمر : 59
رقم العضوية : 8486
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة : هل يجرؤن؟
» مقالات مختارة :صـلوا على النـبي ... أيها الليبيون
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» ايها الليبيون الاحرار تعرفوا علي دعاة الفيدرالية :
» قال غوقة : ارفعوا رؤوسكم عاليا انكم احرار ايها الليبيون
» مقالات مختارة :صـلوا على النـبي ... أيها الليبيون
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» ايها الليبيون الاحرار تعرفوا علي دعاة الفيدرالية :
» قال غوقة : ارفعوا رؤوسكم عاليا انكم احرار ايها الليبيون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR