إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا والجزائر تفتحان صفحة جديدة بعد عام من الجفاء
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا والجزائر تفتحان صفحة جديدة بعد عام من الجفاء
ليبيا والجزائر تفتحان صفحة جديدة بعد عام من الجفاء
تحتضن عائلة القذافي لدوافع إنسانية واجتماعية
قام رئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبدالجليل بزيارة إلى الجزائر استجابة لدعوة من الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، وذلك لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين بعد مرحلة ما بعد القذافي.
وفي هذا الصدد ،قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في الحكومة الانتقالية الليبية، سعد الشلماني، إن مباحثات المستشار عبدالجليل مع الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ستتناول العديد من الملفات ذات العلاقة بالتعاون الثنائي، ومن بينها التعاون الأمني وتأمين الحدود باعتبار أن البلدين جارَين ويرتبطان بتاريخ ومصالح مشتركة.
وأشار الشلماني إلى أن هذه الزيارة ستكون مناسبة للتشاور والتنسيق حيال العديد من القضايا، بما فيها مكافحة الهجرة غير الشرعية والتهريب، بالإضافة إلى آخر التطورات في دول الجوار، والأحداث الأخيرة التي تشهدها المنطقة وما تفرضه من تحديات.
وسبب زيارة مصطفى عبدالجليل للجزائر، قيام الشيخ علي الصلابي القيادي الإسلامي في ليبيا بزيارة سرية إلى الجزائر، التقى خلالها الرئيس بوتفليقة. وقال الصلابي وقتها لصحيفة "الخبر" إن زيارته سمحت بتذليل عقبات كثيرة بين البلدين.
وقد التقى المستشار مصطفى عبدالجليل قبيل زيارته للجزائر بوتفليقه مرتين في كل من العاصمة القطرية الدوحة والعاصمة التونسية. كما زار وزير خارجية الجزائر مراد مدلسي طرابلس قبل أيام، واستقبلت الجزائر وزير داخلية ليبيا فوزي عبدالعال. في حين كانت عملية تحرير والي ولاية إيليزي من طرف وزير الدفاع الليبي أسامة الجويلي، بعد اختطافه وتهريبه إلى عمق التراب الليبي، "رسالة واضحة عن حجم التقارب بين البلدين".
زيارة تحت مجهر المراقبين
وفي هذا الإطار، يرى مراقبون أن زيارة عبدالجليل، هي تتويج لحالة الصفاء بين البلدين بعد الجفاء الذي برز للعلن خلال الأزمة الليبية، حيث رفضت الجزائر الاعتراف بالمجلس الانتقالي ممثلا للشعب الليبي، وأعلنت اعتراضها على تدخل حلف شمال الأطلسي عسكريا في ليبيا.
وواجهت الجزائر جملة انتقادات حادة من ثوار ليبيا، قام خلالها بعضهم بالاعتداء على مقر السفارة الجزائرية بطرابلس، واتهم قادة عسكريون منشقون عن جيش القذافي الجزائر بإرسال مرتزقة. وردت الجزائر في أكثر من مناسبة بالنفي وطالبت بتقديم الدليل.
وزادت حدة التوتر بين البلدين بعد استقبال الجزائر لأفراد من عائلة العقيد القذافي، شهر أغسطس/آب الماضي، وأعلن الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى قبل أيام لصحيفة "لوموند" الفرنسية أن "أفراد عائلة القذافي مرحب بهم في كل وقت وسيمكثون في الجزائر كما يشاؤون بشرط أن يلتزموا آداب الضيافة". وأضاف أويحيى أيضا أن "السلطات الليبية الجديدة تفهمت هذا الأمر لدوافع إنسانية.
تحتضن عائلة القذافي لدوافع إنسانية واجتماعية
قام رئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبدالجليل بزيارة إلى الجزائر استجابة لدعوة من الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، وذلك لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين بعد مرحلة ما بعد القذافي.
وفي هذا الصدد ،قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في الحكومة الانتقالية الليبية، سعد الشلماني، إن مباحثات المستشار عبدالجليل مع الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ستتناول العديد من الملفات ذات العلاقة بالتعاون الثنائي، ومن بينها التعاون الأمني وتأمين الحدود باعتبار أن البلدين جارَين ويرتبطان بتاريخ ومصالح مشتركة.
وأشار الشلماني إلى أن هذه الزيارة ستكون مناسبة للتشاور والتنسيق حيال العديد من القضايا، بما فيها مكافحة الهجرة غير الشرعية والتهريب، بالإضافة إلى آخر التطورات في دول الجوار، والأحداث الأخيرة التي تشهدها المنطقة وما تفرضه من تحديات.
وسبب زيارة مصطفى عبدالجليل للجزائر، قيام الشيخ علي الصلابي القيادي الإسلامي في ليبيا بزيارة سرية إلى الجزائر، التقى خلالها الرئيس بوتفليقة. وقال الصلابي وقتها لصحيفة "الخبر" إن زيارته سمحت بتذليل عقبات كثيرة بين البلدين.
وقد التقى المستشار مصطفى عبدالجليل قبيل زيارته للجزائر بوتفليقه مرتين في كل من العاصمة القطرية الدوحة والعاصمة التونسية. كما زار وزير خارجية الجزائر مراد مدلسي طرابلس قبل أيام، واستقبلت الجزائر وزير داخلية ليبيا فوزي عبدالعال. في حين كانت عملية تحرير والي ولاية إيليزي من طرف وزير الدفاع الليبي أسامة الجويلي، بعد اختطافه وتهريبه إلى عمق التراب الليبي، "رسالة واضحة عن حجم التقارب بين البلدين".
زيارة تحت مجهر المراقبين
وفي هذا الإطار، يرى مراقبون أن زيارة عبدالجليل، هي تتويج لحالة الصفاء بين البلدين بعد الجفاء الذي برز للعلن خلال الأزمة الليبية، حيث رفضت الجزائر الاعتراف بالمجلس الانتقالي ممثلا للشعب الليبي، وأعلنت اعتراضها على تدخل حلف شمال الأطلسي عسكريا في ليبيا.
وواجهت الجزائر جملة انتقادات حادة من ثوار ليبيا، قام خلالها بعضهم بالاعتداء على مقر السفارة الجزائرية بطرابلس، واتهم قادة عسكريون منشقون عن جيش القذافي الجزائر بإرسال مرتزقة. وردت الجزائر في أكثر من مناسبة بالنفي وطالبت بتقديم الدليل.
وزادت حدة التوتر بين البلدين بعد استقبال الجزائر لأفراد من عائلة العقيد القذافي، شهر أغسطس/آب الماضي، وأعلن الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى قبل أيام لصحيفة "لوموند" الفرنسية أن "أفراد عائلة القذافي مرحب بهم في كل وقت وسيمكثون في الجزائر كما يشاؤون بشرط أن يلتزموا آداب الضيافة". وأضاف أويحيى أيضا أن "السلطات الليبية الجديدة تفهمت هذا الأمر لدوافع إنسانية.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ليبيا والجزائر تطويان صفحة الخلافات بينهما
» عاجل || قرارات جديدة من صفحة المفوضية العليا لانتخابات المؤ
» عاشور : الهدف من زيارة لبنان فتح صفحة جديدة بين البلدين
» الأمن يتصدر المباحثات بين ليبيا والجزائر
» لسوء الأوضاع الأمنية في ليبيا.. مباراة ليبيا والجزائر تقام ف
» عاجل || قرارات جديدة من صفحة المفوضية العليا لانتخابات المؤ
» عاشور : الهدف من زيارة لبنان فتح صفحة جديدة بين البلدين
» الأمن يتصدر المباحثات بين ليبيا والجزائر
» لسوء الأوضاع الأمنية في ليبيا.. مباراة ليبيا والجزائر تقام ف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR