إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السادس
صفحة 1 من اصل 1
كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السادس
العقيد وانا
حياتي مع القذافي
رواية: دعد شرعب ترجمة الدكتور علي جماعة علي
الفصل السادس
كلاب الحرب (1)
اختصارات واقتباسات
- في ابريل عام 1980م أعلنت اللجان الثورية أن المعارضين في الخارج مصيرهم التصفية الجسدية ووصفتهم بالكلاب الضالة.
- انطلقت على أثر هذا الإعلان موجة عنف نتج عنها خمسة وثلاثين حالة قتل في أوربا.
- فشلت بعض محاولات القتل لكن سببت أضرار مثل حالة الطفلين لرجل الأعمال الليبي الذي كان تحت العلاج في بريطانيا، فقد تم إطعامهما كاكاوية مسممة مما أدى إلى إصابتهما بشلل مؤقت.
- كانت هناك محاكمات للمتهمين نتج عنها أحكام بعضها وصل إلى السجن المؤبد.
- في إحدى لقاءاتي الروتينية بالقذافي طلب مني الذهاب إلى مكتب أحمد رمضان الذي وجدته في انتظاري وبين يديه ملف كبير، شرح لي رمضان أن موظفي المخابرات الليبية يقولون إن بريطانيا لا تسمح بزيارة السجناء وان المطلوب مني بطريقة ما التغلب على هذا العائق وزيارتهم وإحضار تقرير عن ظروفهم وحالتهم العقلية.
- أمام هذا الورطة الثقيلة استنجدت بنعيمة فاقترحت حل، إن اذهب كممثلة للاتحاد النسائي عن أمهات السجناء، وفعلا التقيت بالأمهات وغادرت إلى لندن.
- اتصلت بمحامي في لندن فعمل لي طلب باسمي إلى وزارة الداخلية وتم منحي الأذن بزيارة هؤلاء الرجال، قال لي المحامي لا احد من ليبيا خاطب الداخلية بالخصوص قبل الآن، يبدو أن للقذافي سبب وجيه لعدم الثقة بمن يعملون معه.
- اغلب هؤلاء الرجال فرحوا برؤيتي ووضعوا في يدي صور ورسائل إلى أهلهم مع رسائل وأشرطة تسجيل للقذافي قالوا فيها أنهم شعروا بأن ليبيا تخلت عنهم.
- سألتهم بشكل شخصي هل أمركم القذافي بتنفيذ التصفيات، كلهم قالوا أبدا لم نلتقي به، كانت الأوامر تصدر من المكتب الثوري.
وصلت ليبيا وقابلت القذافي وسلمته الرسائل والتسجيلات فقال مندهشا" ماذا؟ تمكنت من رؤية هؤلاء الرجال؟”. أجبت نعم وهذه صورهم.
- في الدقيقة التالية بدأ القذافي يصرخ على الهاتف في وجه رجل بائس طالبا أن يعرف كيف كانوا يكذبون عليه، هذه أول مرة أرى القذافي يفقد أعصابه، تبين أن ملايين من الدولارات المخصصة لتكاليف التقاضي والرعاية قد اختفت على مقربة من انف القائد، سُجن على ذمة القضية بعض المسؤولين ولا أدري إن رجُعت الأموال أم لا.
- "فساد مثل هذا كان منتشر في ليبيا، ولكن اكتشفت أيضا أن الأشخاص حول القذافي تحولوا إلى عاجزين بسبب الخوف من الفشل، كانوا مستعدين لغرس رؤوسهم في الرمال على أن يعترفوا بأن العمل اكبر من قدراتهم أو يكذبون بأن كل شئ يسير على ما يرام، في بعض الأحيان من الصعب أن تقرر ماذا كانت الأمر يتعلق بالفساد أو عدم الكفاءة، في قضية السجناء صعقني أن الأمر كان مزيج من الاثنين."
- "بالطبع هناك بعض الأشخاص الجيدين، لكن غالبا وفيما يبدو أن التفاحة الفاسدة لها تأثير اكبر”
- " بالرغم من غضب القذافي إلا أنه مرة أخرى كان ممتنا لعملي، وعلى قمة نجاحاتي مع رولاند وخاشقجي كنت مقتنعة أنني اكتسبت ثقته الكاملة.
كلاب الحرب ﴿ 2 ﴾
اختصارات واقتباسات
- بعد نجاحي في موضوع السجناء في بريطانيا أزعجت عن غير قصد عش الدبابير، لقد بدأت الاستخبارات تدبر المكائد ضدي، وصار في خاصرتي شوكتان هما عبدالله السنوسي وموسى كوسا.
- " كان عبدالله السنوسي عديل القذافي رئيسا للأمن الداخلي عندما وصلت ليبيا في عام 1988م ومنذ البداية كان يلازمني شعور سئ عنه، يبدو شخص أهوج يتصرف كما يحلو له واعتقد أن العديد من تصرفاته تنفذ دون علم العقيد أو أذنه، كان شخصية شريرة قادرة على فعل أي شي وكان عدوي الأول في ليبيا وصاحب وجهين ورجل خطير جدا، بحسب رأي الجميع هو طبيعي مع زوجته وأطفاله ولكنني عرفت حالا أنه غير محل ثقة، لقد كان مقرب من القذافي وحريصا على أن يغذي عقل القذافي بتصوراته عن الأحداث، لقد كان شرس ضد أي شخص يرى فيه تهديد له وليس عندي شك أنه كان يدبر المكائد ضدي، وبسبب ارتباطاته العائلية مع القذافي كان لهذا الرجل تأثير على أطفال العقيد وهم يكبرون، لقد كان المسؤول فعليا عن الإشراف على تربيتهم وانا مقتنعة أن وصايته الشريرة عليهم هي أحد الأسباب التي جعلت عدد من ذرية القذافي تنشأ بشكل سيئ، كانت واحدة من أدوار عبدالله السنوسي التغطية على سوء تصرفات الأطفال، لذلك لا يعرف والدهم إلى أي مستوى وصلت الأمور معهم ".
- "عندما وصلت إلى ليبيا في عام 1988م كنت إلى حد ما على علم بكوسا ولكن مع مرور الوقت عرفت أنه كذلك أحد الشخصيات الرئيسية في الحملة ضدي، لقد كان المنظم لكثير من الترهيب بحقي بما في ذلك المراقبة الالكترونية والتنصت على مكالماتي الهاتفية، ولقد كان صريح وغير متأسف حيال ما يفعله ضدي عندما التقيته قال لي مبتسما " لا تغضبي، أنا أقوم بدوري لحماية الرئيس أنت لست ليبية ولا نستطيع السيطرة على تحركاتك خارج البلد، ولو كنت في مكاني لتصرفتي على هذا النحو".
أتذكر الكلمات التي استخدمها بالضبط في وصفه لي" أنت مثل قنبلة موقوتة لا نعلم متى ستنفجر"."
كلاب الحرب ﴿4﴾
مختصرات واقتباسات
لا أريد أن أعطي الانطباع أن حياتي كلها في ليبيا اصطبغت بالخوف فهناك ما يمكن التمتع به.
تعرفت عن طريق نعيمة على حارسات معمر والراهبات الثوريات، إحداهن كانت في طريقها للزواج.
حضرت العرس في خيمة كبيرة بإحدى أحياء طرابلس وفي ذروة الحفل نزل معمر القذافي من سيارة بيجو 505 صالون لا يرافقه إلا السائق فقد هرب من حراسه لينفذ وعده للفتاة بحضور عرسها وأن يستمتع ببضع دقائق على طبيعته، بعد حوالي 15 دقيقة وصل الحراس إليه وحوصرت كل المنطقة بالجنود، بقى القذافي نصف ساعة في الخيمة مستمعا للأهازيج التي تتغنى باسمه ثم اخذ إلى منزل ليلتقط الصورة مع العريسين اللذين لم يباليا أن لا يكونا هما بؤرة الاهتمام.
بحلول الوقت الذي غادر فيه القذافي كان محاصرًا من الناس العاديين فشكل حراسه طوق من حوله حتى يتمكن من الوصول إلى سيارته، فجأة أمسك بذراعي ودفعني بجانبه وقال ضاحكا "احمني من جهة اليسار إنها غير خاضعة للحراسة بشكل صحيح".
عندما وصل القذافي إلى السيارة نظر إلي وسألني: "هل لديك بندقية؟" لم أحمل واحدة في حياتي أبدا، لذلك أجبته: "لا".
ضحك مرة أخرى و قال: "إذن لم أكن محميا على ما يرام؟".
حياتي مع القذافي
رواية: دعد شرعب ترجمة الدكتور علي جماعة علي
الفصل السادس
كلاب الحرب (1)
اختصارات واقتباسات
- في ابريل عام 1980م أعلنت اللجان الثورية أن المعارضين في الخارج مصيرهم التصفية الجسدية ووصفتهم بالكلاب الضالة.
- انطلقت على أثر هذا الإعلان موجة عنف نتج عنها خمسة وثلاثين حالة قتل في أوربا.
- فشلت بعض محاولات القتل لكن سببت أضرار مثل حالة الطفلين لرجل الأعمال الليبي الذي كان تحت العلاج في بريطانيا، فقد تم إطعامهما كاكاوية مسممة مما أدى إلى إصابتهما بشلل مؤقت.
- كانت هناك محاكمات للمتهمين نتج عنها أحكام بعضها وصل إلى السجن المؤبد.
- في إحدى لقاءاتي الروتينية بالقذافي طلب مني الذهاب إلى مكتب أحمد رمضان الذي وجدته في انتظاري وبين يديه ملف كبير، شرح لي رمضان أن موظفي المخابرات الليبية يقولون إن بريطانيا لا تسمح بزيارة السجناء وان المطلوب مني بطريقة ما التغلب على هذا العائق وزيارتهم وإحضار تقرير عن ظروفهم وحالتهم العقلية.
- أمام هذا الورطة الثقيلة استنجدت بنعيمة فاقترحت حل، إن اذهب كممثلة للاتحاد النسائي عن أمهات السجناء، وفعلا التقيت بالأمهات وغادرت إلى لندن.
- اتصلت بمحامي في لندن فعمل لي طلب باسمي إلى وزارة الداخلية وتم منحي الأذن بزيارة هؤلاء الرجال، قال لي المحامي لا احد من ليبيا خاطب الداخلية بالخصوص قبل الآن، يبدو أن للقذافي سبب وجيه لعدم الثقة بمن يعملون معه.
- اغلب هؤلاء الرجال فرحوا برؤيتي ووضعوا في يدي صور ورسائل إلى أهلهم مع رسائل وأشرطة تسجيل للقذافي قالوا فيها أنهم شعروا بأن ليبيا تخلت عنهم.
- سألتهم بشكل شخصي هل أمركم القذافي بتنفيذ التصفيات، كلهم قالوا أبدا لم نلتقي به، كانت الأوامر تصدر من المكتب الثوري.
وصلت ليبيا وقابلت القذافي وسلمته الرسائل والتسجيلات فقال مندهشا" ماذا؟ تمكنت من رؤية هؤلاء الرجال؟”. أجبت نعم وهذه صورهم.
- في الدقيقة التالية بدأ القذافي يصرخ على الهاتف في وجه رجل بائس طالبا أن يعرف كيف كانوا يكذبون عليه، هذه أول مرة أرى القذافي يفقد أعصابه، تبين أن ملايين من الدولارات المخصصة لتكاليف التقاضي والرعاية قد اختفت على مقربة من انف القائد، سُجن على ذمة القضية بعض المسؤولين ولا أدري إن رجُعت الأموال أم لا.
- "فساد مثل هذا كان منتشر في ليبيا، ولكن اكتشفت أيضا أن الأشخاص حول القذافي تحولوا إلى عاجزين بسبب الخوف من الفشل، كانوا مستعدين لغرس رؤوسهم في الرمال على أن يعترفوا بأن العمل اكبر من قدراتهم أو يكذبون بأن كل شئ يسير على ما يرام، في بعض الأحيان من الصعب أن تقرر ماذا كانت الأمر يتعلق بالفساد أو عدم الكفاءة، في قضية السجناء صعقني أن الأمر كان مزيج من الاثنين."
- "بالطبع هناك بعض الأشخاص الجيدين، لكن غالبا وفيما يبدو أن التفاحة الفاسدة لها تأثير اكبر”
- " بالرغم من غضب القذافي إلا أنه مرة أخرى كان ممتنا لعملي، وعلى قمة نجاحاتي مع رولاند وخاشقجي كنت مقتنعة أنني اكتسبت ثقته الكاملة.
كلاب الحرب ﴿ 2 ﴾
اختصارات واقتباسات
- بعد نجاحي في موضوع السجناء في بريطانيا أزعجت عن غير قصد عش الدبابير، لقد بدأت الاستخبارات تدبر المكائد ضدي، وصار في خاصرتي شوكتان هما عبدالله السنوسي وموسى كوسا.
- " كان عبدالله السنوسي عديل القذافي رئيسا للأمن الداخلي عندما وصلت ليبيا في عام 1988م ومنذ البداية كان يلازمني شعور سئ عنه، يبدو شخص أهوج يتصرف كما يحلو له واعتقد أن العديد من تصرفاته تنفذ دون علم العقيد أو أذنه، كان شخصية شريرة قادرة على فعل أي شي وكان عدوي الأول في ليبيا وصاحب وجهين ورجل خطير جدا، بحسب رأي الجميع هو طبيعي مع زوجته وأطفاله ولكنني عرفت حالا أنه غير محل ثقة، لقد كان مقرب من القذافي وحريصا على أن يغذي عقل القذافي بتصوراته عن الأحداث، لقد كان شرس ضد أي شخص يرى فيه تهديد له وليس عندي شك أنه كان يدبر المكائد ضدي، وبسبب ارتباطاته العائلية مع القذافي كان لهذا الرجل تأثير على أطفال العقيد وهم يكبرون، لقد كان المسؤول فعليا عن الإشراف على تربيتهم وانا مقتنعة أن وصايته الشريرة عليهم هي أحد الأسباب التي جعلت عدد من ذرية القذافي تنشأ بشكل سيئ، كانت واحدة من أدوار عبدالله السنوسي التغطية على سوء تصرفات الأطفال، لذلك لا يعرف والدهم إلى أي مستوى وصلت الأمور معهم ".
- "عندما وصلت إلى ليبيا في عام 1988م كنت إلى حد ما على علم بكوسا ولكن مع مرور الوقت عرفت أنه كذلك أحد الشخصيات الرئيسية في الحملة ضدي، لقد كان المنظم لكثير من الترهيب بحقي بما في ذلك المراقبة الالكترونية والتنصت على مكالماتي الهاتفية، ولقد كان صريح وغير متأسف حيال ما يفعله ضدي عندما التقيته قال لي مبتسما " لا تغضبي، أنا أقوم بدوري لحماية الرئيس أنت لست ليبية ولا نستطيع السيطرة على تحركاتك خارج البلد، ولو كنت في مكاني لتصرفتي على هذا النحو".
أتذكر الكلمات التي استخدمها بالضبط في وصفه لي" أنت مثل قنبلة موقوتة لا نعلم متى ستنفجر"."
كلاب الحرب ﴿4﴾
مختصرات واقتباسات
لا أريد أن أعطي الانطباع أن حياتي كلها في ليبيا اصطبغت بالخوف فهناك ما يمكن التمتع به.
تعرفت عن طريق نعيمة على حارسات معمر والراهبات الثوريات، إحداهن كانت في طريقها للزواج.
حضرت العرس في خيمة كبيرة بإحدى أحياء طرابلس وفي ذروة الحفل نزل معمر القذافي من سيارة بيجو 505 صالون لا يرافقه إلا السائق فقد هرب من حراسه لينفذ وعده للفتاة بحضور عرسها وأن يستمتع ببضع دقائق على طبيعته، بعد حوالي 15 دقيقة وصل الحراس إليه وحوصرت كل المنطقة بالجنود، بقى القذافي نصف ساعة في الخيمة مستمعا للأهازيج التي تتغنى باسمه ثم اخذ إلى منزل ليلتقط الصورة مع العريسين اللذين لم يباليا أن لا يكونا هما بؤرة الاهتمام.
بحلول الوقت الذي غادر فيه القذافي كان محاصرًا من الناس العاديين فشكل حراسه طوق من حوله حتى يتمكن من الوصول إلى سيارته، فجأة أمسك بذراعي ودفعني بجانبه وقال ضاحكا "احمني من جهة اليسار إنها غير خاضعة للحراسة بشكل صحيح".
عندما وصل القذافي إلى السيارة نظر إلي وسألني: "هل لديك بندقية؟" لم أحمل واحدة في حياتي أبدا، لذلك أجبته: "لا".
ضحك مرة أخرى و قال: "إذن لم أكن محميا على ما يرام؟".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السادس عشر
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السايع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الثامن
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل التاسع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل العاشر
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السايع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الثامن
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل التاسع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل العاشر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR