إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الاول
صفحة 1 من اصل 1
كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الاول
العقيد وانا
حياتي مع القذافي
رواية: دعد شرعب ترجمة الدكتور علي جماعة علي
الفصل الأول
الجزء الأول
كنت أعرف أن الطائرات ستأتي حالا بالضبط كما كانت تفعل كل ليلة في الشهور الستة الماضية، في هذا الوقت تعلمت أن هذه الطائرات تطير على علو شاهق حتى انك لا تسمع اقترابها، لذلك ليس ثمة طنين لمحركات أو أي تحذيرات أخرى.
كلما استطيع فعله هو الانتظار، انتظر وابتهل أن يكون مكان آخر قد ضٌرب، عندما كانت القنابل تتساقط واعرف أنها ستسقط، كان القدر فقط من يقرر ما إذا كنت سأعيش أو سأموت، لم أشعر أبدا قبل ذلك في حياتي باني مرعوبة أو وحيدة إلى هذا الحد.
كان النوم مستحيل أثناء الغارات ولهذا أحاول اختلاس بعض الراحة خلال النهار عندما تكون الحالة أهدا، نظرت إلى ساعتي وهي الآن 5.30 في هذا المساء السبتمبري المعتدل، إنه أيضا رمضان، الشهر المقدس وانا صائمة، وبالخارج مازالت الدنيا مضيئة.
يجرجر النهار أذياله متثاقلا هنا وانا أتعجب كيف سأملأ فراغ الساعة والنص قبل أن يأتي الحارس بالأكل، على الأقل عندها سأستمتع بالتواصل ولو لدقائق مع إنسان، لعنت نفسي على الاستيقاظ باكرا ولكن ليس من المستغرب أن تخادعني ساعة جسدي.
عندما هبطت القنبلة كنت على سريري اقرأ، كان انفجار مصما للأذان وبدأت البناية في الاهتزاز بعنف، زحفت مثل طفل في رحم أمه اصرخ واصرخ " سأموت، سأموت" غير أن صراخي ضاع هباء منثورا حيث لا احد يسمعني.
انهار السقف وصار يرميني بقطع إسمنتية، ضربت قطعة كبيرة راسي، لكن كوني مصدومة جدا أو بالأحرى مرعوبة جدا فلم أشعر بالألم.
وبالرغم من أنها كانت ثواني معدودة فإن الاهتزاز بدأ وكأنه دام لساعات، لابد أن هذا الشعور هو ما يحس به من عاش لحظات الزلزال، سحب كثيفة سوداء خانقة من دخان وغبار أطبقت على الغرفة وقلت في نفسي" لن يتم العثور على جسدي إطلاقا ".
لكن مع هذا مازلت حية، لم يكن مجرد حظ بل معجزة ذلك أن قطعتين ضخمتين سقطت من البناء شكلتا نوع من خيمة حماية فوق سريري.
كنت مرعوبة من أن أتحرك خشية أن تؤدي محاولاتي إلى انهيار كل شئ فيسحقني حتى الموت ولكن بعد عشر دقائق مستلقية في يأس، في الظلمة، أدركت أن ليس لدي خيار آخر، نجاتي بين يديّ وحدي.
بشكل ما انسللت من قبري دون أن المس قطع البناء المنهار من حولي وبدأت الزحف وكانت الشظايا الحادة على الأرضية تمزق الجلد من على كفي يدي وركبتاي.
انا في طرابلس، عاصمة ليبيا، إنه الربيع العربي لعام 2011م حيث أجزاء من الشرق الأوسط انقلب عاليها سافلها، أنظمة تونس ومصر تمت الإطاحة بها، وما كنت أفكر باستحالته هاهو يحدث من حولي.
الجزء الثاني
كان في سكرات الموت، نظام حكم معمر القذافي الذي استمر اثنين وأربعين عام، الرئيس الذي وضعني تحت جناحه قبل أن يسمم أعدائي عقله، تخلت عني بلدي وصرت تحت رحمة رجل منظورا إليه كوحش عند ملايين الناس، لعقدين من الزمان عاملني كابنته المفضلة ولكنه انقلب ضدي، لتسعة عشر شهر صرت سجينته.
في كل مكان حولي، كانت قنابل الناتو تقصف أهداف حكومية في المدينة التي أحب واعتبرتها وطني الثاني، وفي كل أنحاء ليبيا كان المتمردون يسيطرون على الشوارع و لكن في الوقت الحالي لا يهمني شئ بشأن الثورة.
تحسست طريقي في الظلمة فاكتشفت أن إطار الباب قد تعرض لضرر بالغ ويمكن الآن أن اشعر بأنفاس خافتة من الهواء، لكن تقطع قلبي عندما أدركت أن البوابة الخارجية بقضبانها الحديدية المنيعة مازالت سليمة.
و في كل الأحوال، تبين لي أنه حتى إذا تمكنت من الفرار فلا اعرف إلى أي مكان سأذهب.
من جانب فأنا سجينة القذافي، ولكن من جانب آخر فقد كان الحامي لي ذات يوم، ليس عندي أي فكرة كيف سيعاملني المتمردون الذين يجوبون الشوارع في غياب القانون، هل سينظرون لي كصديق أم عدو، شخص في حاجة للتحرير أم متواطئ مع الديكتاتور يجب أن يقتل وسط الفوضى.
" فكري يا دعد، فكري"، قلت لنفسي مرارا بعد أن نفذت احتياطاتي من الشجاعة وانا واقفة أحدق من خلال القضبان أفكر ماذا سأفعل بدأ الدخان في التلاشي رويدا رويدا. والآن استطيع رؤية خيال رجل يمشي قاصدا اتجاهي، كان يحمل بندقية آلية.
بدأت كلمات والدي تأتي من سنوات بعيدة ترن في أذني " دعد، أتوسل إليك لا تذهبي إلى ليبيا، أنها ليست آمنة، لو حصل لك أي شئ، فلن نتمكن من تقديم العون لك".
لم استمع، كان عندي دائما خصلة عناد وتصميم صلب لا يستكين فقط لأنه حصل وكنت امرأة، هذه الصفات خدمتني جيدا في الصراع ضد قرون من العرف والتقليد عندما كونت لنفسي مجال ناجح ولو محدود في عالم الأعمال العربي الذكوري جدا وعندما ازدهرت أوضاعي لمدة طويلة جدا وسط كل الجنون المحيط بالقذافي.
الجزء الثالث الأخير.
في هذا الفصل ليس ثمة ما يخص ليبيا إلا فقرة صغيرة مرتبطة بعمر دعد عندما وصل القذافي للسلطة في عام 1969م حيث كتبت:
"عندما كنت في الثامنة من عمري، استولى عسكري محبط يُدعى معمر القذافي على السلطة في بلد ليس بالبعيد عن المملكة العربية السعودية، ولد في يونيو عام 1942م في خيمة بدوية بالقرب من مدينة سرت الساحلية، في الصحراء الصخرية في منتصف الطريق بين طرابلس وبنغازي، كان والده راعي ابل ووالدته بدوية أمية، وكلاهما ينتميان إلى القذاذفة إحدى أفقر القبائل الليبية، كنت طالبة ممتازة في تحصيلها، لذا ركزت على دروسي وإرضاء والدي لدرجة أنني كنت فقط مهتمة بشكل غامض بالعالم الواسع من حولي، لذلك لا يمكنني التظاهر بأنني لم أكن غير مدركة تمامًا لثورة القذافي البيضاء التي أطاحت بالملك الليبي إدريس عام 1969م، أو كيف صار مكروهًا في الغرب، لقد رسم لنفسه صورة رجل الشعب، يقف ضد أولئك الذين اعتبرهم ظالمين وإمبرياليين، وفي الداخل والخارج شن حملة شديدة ضد المعارضة، و مع تقدمي في العمر، صار هو شوكة في خاصرة الولايات المتحدة وبريطانيا، حيث ساعد في تسليح ما يسمى بجماعات التحرير مثل الجيش الجمهوري الأيرلندي، كما أرسل الرجال القتلة عبر أوروبا لقتل مواطنيه لامتلاكهم الجرأة في انتقاد أساليبه".
خصصت المؤلفة الجزء الأكبر في الفصل لتاريخ أسرتها منذ ولادتها حتى التحاقها بالجامعة في الأردن وأسلوب حياتها المختلفة في السعودية والأردن ويمكن تلخيصه كالتالي:
- هاجر أبوها من الأردن إلى السعودية في عام 1955م حيث ولدت هناك في عام 1961م.
- حتى عام 1967م كانت تزور مع أسرتها جدها لأبوها الفلسطيني في طولكرم بفلسطين المحتلة.
- لم يعجبها أسلوب الحياة المحافظ في السعودية ولم تكن راضية عنها.
- قرر والدها العودة إلى الأردن في عام 1978م و كان عمرها 17 عام إلى الأردن بسبب "جودة التعليم هناك وفرص الحرية أمام أطفاله لصنع خياراتهم".
- سجلت في جامعة الأردن في الاقتصاد و إدارة الأعمال واشترى لها والدها سيارة رياضية حمراء حيث تنهي الفصل الأول بقولها " في الأردن ليس فقط يمكنني القيادة، ولكن أيضا لبس التنورة خارج المنزل وحتى المواعدة الغرامية مع الأولاد، لقد شعرت كما لو أنني ابدأ حياتي من جديد".
حياتي مع القذافي
رواية: دعد شرعب ترجمة الدكتور علي جماعة علي
الفصل الأول
الجزء الأول
كنت أعرف أن الطائرات ستأتي حالا بالضبط كما كانت تفعل كل ليلة في الشهور الستة الماضية، في هذا الوقت تعلمت أن هذه الطائرات تطير على علو شاهق حتى انك لا تسمع اقترابها، لذلك ليس ثمة طنين لمحركات أو أي تحذيرات أخرى.
كلما استطيع فعله هو الانتظار، انتظر وابتهل أن يكون مكان آخر قد ضٌرب، عندما كانت القنابل تتساقط واعرف أنها ستسقط، كان القدر فقط من يقرر ما إذا كنت سأعيش أو سأموت، لم أشعر أبدا قبل ذلك في حياتي باني مرعوبة أو وحيدة إلى هذا الحد.
كان النوم مستحيل أثناء الغارات ولهذا أحاول اختلاس بعض الراحة خلال النهار عندما تكون الحالة أهدا، نظرت إلى ساعتي وهي الآن 5.30 في هذا المساء السبتمبري المعتدل، إنه أيضا رمضان، الشهر المقدس وانا صائمة، وبالخارج مازالت الدنيا مضيئة.
يجرجر النهار أذياله متثاقلا هنا وانا أتعجب كيف سأملأ فراغ الساعة والنص قبل أن يأتي الحارس بالأكل، على الأقل عندها سأستمتع بالتواصل ولو لدقائق مع إنسان، لعنت نفسي على الاستيقاظ باكرا ولكن ليس من المستغرب أن تخادعني ساعة جسدي.
عندما هبطت القنبلة كنت على سريري اقرأ، كان انفجار مصما للأذان وبدأت البناية في الاهتزاز بعنف، زحفت مثل طفل في رحم أمه اصرخ واصرخ " سأموت، سأموت" غير أن صراخي ضاع هباء منثورا حيث لا احد يسمعني.
انهار السقف وصار يرميني بقطع إسمنتية، ضربت قطعة كبيرة راسي، لكن كوني مصدومة جدا أو بالأحرى مرعوبة جدا فلم أشعر بالألم.
وبالرغم من أنها كانت ثواني معدودة فإن الاهتزاز بدأ وكأنه دام لساعات، لابد أن هذا الشعور هو ما يحس به من عاش لحظات الزلزال، سحب كثيفة سوداء خانقة من دخان وغبار أطبقت على الغرفة وقلت في نفسي" لن يتم العثور على جسدي إطلاقا ".
لكن مع هذا مازلت حية، لم يكن مجرد حظ بل معجزة ذلك أن قطعتين ضخمتين سقطت من البناء شكلتا نوع من خيمة حماية فوق سريري.
كنت مرعوبة من أن أتحرك خشية أن تؤدي محاولاتي إلى انهيار كل شئ فيسحقني حتى الموت ولكن بعد عشر دقائق مستلقية في يأس، في الظلمة، أدركت أن ليس لدي خيار آخر، نجاتي بين يديّ وحدي.
بشكل ما انسللت من قبري دون أن المس قطع البناء المنهار من حولي وبدأت الزحف وكانت الشظايا الحادة على الأرضية تمزق الجلد من على كفي يدي وركبتاي.
انا في طرابلس، عاصمة ليبيا، إنه الربيع العربي لعام 2011م حيث أجزاء من الشرق الأوسط انقلب عاليها سافلها، أنظمة تونس ومصر تمت الإطاحة بها، وما كنت أفكر باستحالته هاهو يحدث من حولي.
الجزء الثاني
كان في سكرات الموت، نظام حكم معمر القذافي الذي استمر اثنين وأربعين عام، الرئيس الذي وضعني تحت جناحه قبل أن يسمم أعدائي عقله، تخلت عني بلدي وصرت تحت رحمة رجل منظورا إليه كوحش عند ملايين الناس، لعقدين من الزمان عاملني كابنته المفضلة ولكنه انقلب ضدي، لتسعة عشر شهر صرت سجينته.
في كل مكان حولي، كانت قنابل الناتو تقصف أهداف حكومية في المدينة التي أحب واعتبرتها وطني الثاني، وفي كل أنحاء ليبيا كان المتمردون يسيطرون على الشوارع و لكن في الوقت الحالي لا يهمني شئ بشأن الثورة.
تحسست طريقي في الظلمة فاكتشفت أن إطار الباب قد تعرض لضرر بالغ ويمكن الآن أن اشعر بأنفاس خافتة من الهواء، لكن تقطع قلبي عندما أدركت أن البوابة الخارجية بقضبانها الحديدية المنيعة مازالت سليمة.
و في كل الأحوال، تبين لي أنه حتى إذا تمكنت من الفرار فلا اعرف إلى أي مكان سأذهب.
من جانب فأنا سجينة القذافي، ولكن من جانب آخر فقد كان الحامي لي ذات يوم، ليس عندي أي فكرة كيف سيعاملني المتمردون الذين يجوبون الشوارع في غياب القانون، هل سينظرون لي كصديق أم عدو، شخص في حاجة للتحرير أم متواطئ مع الديكتاتور يجب أن يقتل وسط الفوضى.
" فكري يا دعد، فكري"، قلت لنفسي مرارا بعد أن نفذت احتياطاتي من الشجاعة وانا واقفة أحدق من خلال القضبان أفكر ماذا سأفعل بدأ الدخان في التلاشي رويدا رويدا. والآن استطيع رؤية خيال رجل يمشي قاصدا اتجاهي، كان يحمل بندقية آلية.
بدأت كلمات والدي تأتي من سنوات بعيدة ترن في أذني " دعد، أتوسل إليك لا تذهبي إلى ليبيا، أنها ليست آمنة، لو حصل لك أي شئ، فلن نتمكن من تقديم العون لك".
لم استمع، كان عندي دائما خصلة عناد وتصميم صلب لا يستكين فقط لأنه حصل وكنت امرأة، هذه الصفات خدمتني جيدا في الصراع ضد قرون من العرف والتقليد عندما كونت لنفسي مجال ناجح ولو محدود في عالم الأعمال العربي الذكوري جدا وعندما ازدهرت أوضاعي لمدة طويلة جدا وسط كل الجنون المحيط بالقذافي.
الجزء الثالث الأخير.
في هذا الفصل ليس ثمة ما يخص ليبيا إلا فقرة صغيرة مرتبطة بعمر دعد عندما وصل القذافي للسلطة في عام 1969م حيث كتبت:
"عندما كنت في الثامنة من عمري، استولى عسكري محبط يُدعى معمر القذافي على السلطة في بلد ليس بالبعيد عن المملكة العربية السعودية، ولد في يونيو عام 1942م في خيمة بدوية بالقرب من مدينة سرت الساحلية، في الصحراء الصخرية في منتصف الطريق بين طرابلس وبنغازي، كان والده راعي ابل ووالدته بدوية أمية، وكلاهما ينتميان إلى القذاذفة إحدى أفقر القبائل الليبية، كنت طالبة ممتازة في تحصيلها، لذا ركزت على دروسي وإرضاء والدي لدرجة أنني كنت فقط مهتمة بشكل غامض بالعالم الواسع من حولي، لذلك لا يمكنني التظاهر بأنني لم أكن غير مدركة تمامًا لثورة القذافي البيضاء التي أطاحت بالملك الليبي إدريس عام 1969م، أو كيف صار مكروهًا في الغرب، لقد رسم لنفسه صورة رجل الشعب، يقف ضد أولئك الذين اعتبرهم ظالمين وإمبرياليين، وفي الداخل والخارج شن حملة شديدة ضد المعارضة، و مع تقدمي في العمر، صار هو شوكة في خاصرة الولايات المتحدة وبريطانيا، حيث ساعد في تسليح ما يسمى بجماعات التحرير مثل الجيش الجمهوري الأيرلندي، كما أرسل الرجال القتلة عبر أوروبا لقتل مواطنيه لامتلاكهم الجرأة في انتقاد أساليبه".
خصصت المؤلفة الجزء الأكبر في الفصل لتاريخ أسرتها منذ ولادتها حتى التحاقها بالجامعة في الأردن وأسلوب حياتها المختلفة في السعودية والأردن ويمكن تلخيصه كالتالي:
- هاجر أبوها من الأردن إلى السعودية في عام 1955م حيث ولدت هناك في عام 1961م.
- حتى عام 1967م كانت تزور مع أسرتها جدها لأبوها الفلسطيني في طولكرم بفلسطين المحتلة.
- لم يعجبها أسلوب الحياة المحافظ في السعودية ولم تكن راضية عنها.
- قرر والدها العودة إلى الأردن في عام 1978م و كان عمرها 17 عام إلى الأردن بسبب "جودة التعليم هناك وفرص الحرية أمام أطفاله لصنع خياراتهم".
- سجلت في جامعة الأردن في الاقتصاد و إدارة الأعمال واشترى لها والدها سيارة رياضية حمراء حيث تنهي الفصل الأول بقولها " في الأردن ليس فقط يمكنني القيادة، ولكن أيضا لبس التنورة خارج المنزل وحتى المواعدة الغرامية مع الأولاد، لقد شعرت كما لو أنني ابدأ حياتي من جديد".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الخامس
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السادس
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السايع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الثامن
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل التاسع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السادس
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل السايع
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل الثامن
» كتاب دعد شربل العقيد و انا الفصل التاسع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR