إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
كتاب المرض والسلطة الجزء السابع عشر 17 والاخير
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كتاب المرض والسلطة الجزء السابع عشر 17 والاخير
إشاعات وغموض حول عودة بوش إلى تعاطي الخمر أثناء رئاسته
• بوش لا يحب القراءة
خلال الاسبوع الاخير في حملة جورج بوش الانتخابية الرئاسية الاولى عام 2000، كشفت الصحف انه كان جرى اعتقاله لقياده السيارة تحت تأثير الكحول وهو في الثلاثين من عمره، وخوفا من تسرب الحادثة فقد تم الايضاح منذ عام 1999 بانه اثناء شبابه المبكر كان بوش الابن يحب تعاطي الكحوليات، وقد تم تقديم هذا الامر باسلوب وطريقة عاديتين، لكن تأكد الان ان بوش، ولفترة بعد ذلك كان يفرط في شرب الخمر وانه كان يعاني الادمان، والمعروف ان ادمان الكحول حال تتطلب رعاية مستمرة بمجرد ان يصاب المرء به، لضمان عدم استمراره في تعاطي الكحول في سرية تامة، وانكاره القيام بذلك.
ويدعي بوش انه لم يتعاط الكحول منذ عام 1987، بيد ان اشاعات راجت في الصحافة تقول عكس ذلك، ففي 13 يناير 2002 سقط مغشيا عليه، حيث كان يشاهد مباراة لكرة القدم الاميركية، وارتطم رأسه بالارض ونتج عن ذلك اصابته بجرح على عظمة وجنته اليسرى، وعزا هذا الامر الى مزيج من اعتلال صحته في الايام السابقة لذلك، وتناوله بطريقة غير سليمة لبسكوت مملح، لكن طبيباً بريطانيا، كان قد زار جامعة جونز هوبكنز، اتصل بي واخبرني انه اثناء تبادله الحديث مع مجموعة من الاطباء الشباب، قيل له انه بالرغم من نقل الرئيس الى مستشفى والتر ريد فإن عينة من دمه ارسلت الى جونز هوبكنز، وقد اتضح ان بها نسبة كحول بلغت حوالي 200مليغرام، وقد جرى نفي مثل تلك الاشاعات بشدة من قبل البيت الابيض، ولم تسجل بوادر على عودة بوش الى عادة الشرب.
لا يقرأ وغير مثقف
وكان يعتقد في السابق ان الشخصية تلعب دوراً مهماً في الاصابة بادمان الكحول، لكن يعتقد الان انها تلعب دوراً اقل كعامل من عوامل الميل الى الادمان.
غير انه من الواضح ان شخصيات بعض الناس تشكل جزءا لا يتجزأ من عادة الادمان لديهم، واذا ما كان في مقدورهم التغلب على تلك العادة، وبوش لم يخف البتة حقيقة انه لا يقرأ كثيراً كما يقر بأنه ليس مثقفا، ولكن هذا لا يعني، كما قد يفترض البعض، انه غبي. وبما انه كان طالبا عادياً ابان الدراسة فهذا يشير الى انه اعتمد على نفوذ اسرته وارتباطاتها للتمكن من الالتحاق بجامعة ييل.
فقد تخرج من كلية القانون في جامعة ييل وكلية الاقتصاد في جامعة هارفر، وهو امر لا يمكن تحقيقه من دون التمتع بقدر معقول من الذكاء.
مستوى الذكاء
ويدعي من التقوا بوش لقاء شخصياً انهم دهشوا بمستوى ذكائه. ويبدو ان تلك التساؤلات حول بوش مصدرها شرود ذهنه وعدم انتباهه، وغياب طبيعة الفضول لديه، وعدم فصاحته في التعبير عما يريد ايصاله. وباختصار فان تلك البوادر تشير الى ان وظائف دماغه تعمل بطريقة غير عادية. وان جاذبيته لدى الناخبين وبصفة خاصة النصر الذي حققه في عام 2004 انما يرجع في جزء منه الى صورته لدى الناس بأنه «شخص عادي» مثلهم. وقد طرح عليهم سؤال ذات مرة اذا ما كان يتحدث الفرنسية، فقال «لا، لا استطيع. فأنا بالكاد اتحدث الانكليزية». وقد ساعد حس الفكاهة بوش في التخفيف من بعض زلاته وورطاته، كما ساعده في الحفاظ على تأييد المواطنين له في الانتخابات الرئاسية في عام 2004.
تأخير مرة واحدة
ومنذ تولي بوش السلطة ظلت بيانات حالته الصحية تنشر كل عام. وقد كان هنالك تأخير في اصدارها مرة واحدة. وهي لا تكشف الكثير الذي يثير الاهتمام ما عدا في الفترة التي عانى فيها من انخفاض غير عادي لنبضات القلب. ولكن ظل بوش لبضع سنوات تصدر عنه عبارات في غير مكانها، مما جعله هدفاً للعديد من النكات، ولكنها ايضا لفتت انتباه الاطباء وجعلتهم يتساءلون ما اذا كان يعاني نوعا من انواع الديسلكسيا او صعوبة القراءة. ويقال ان شقيقه نيل يعاني صعوبة القراءة.
كما كانت هنالك تكهنات حول ما اذا كان بوش يعاني من اضطراب تشتت الانتباه وفرط الحركة A.D.H.D لدى الراشدين، وهو اضطراب يستمر مدى الحياة يتميز بالحركة المفرطة وعدم الانتباه، وضعف القدرة على التركيز. كما يعتبر اضطراب تشتت الانتباه وفرط الحركة احد اربعة اضطرابات نفسية، والثلاثة الاخرى هي الاكتئاب واضطراب قلق ما بعد الصدمة، والفصام، وهي تعتبر ذات صلة بالادمان مثل ادمان الكحول.
وقد ظل بعض الاطباء النفسيين، ممن لم تتح لهم فرصة فحص حالته، يرون ان بوش يعاني حالة كلاسيكية لاضطراب الشخصية النرجسية. وهذه حالة نفسية معقدة للغاية. وقد تم قبول تشخيص اضطراب الشخصية النرجسية من قبل الجمعية النفسية الاميركية اخيراً وفي تاريخ يعود الى عام 1990.
وترتبط هذه الحالة بنسق ثابت للشعور بالعظمة (في الخيال أو السلوك)، والحاجة لكسب الاعجاب وغياب التقمص العاطفي. وتبدأ هذه الحالة في اوائل سن الرشد، وغالبا ما تكون لدى من يعانون منها توقعات غير عادية بأن يعاملوا معاملة خاصة أو التزام تلقائي بتوقعاتهم وتطلعاتهم. كما يمكن ان يتحولوا الى مستغلين في علاقاتهم الشخصية بمعنى انهم يستغلون الآخرين لتحقيق أهدافهم الخاصة. ودراسات التحليل النفسي لجورج بوش تقدم نظرة أعمق لحالته.
وغالبا ما يكتب المحللون النفسيون عن الزعماء السياسيين ممن لم يتلقوا العلاج لديهم كمرضى، وقد ألّف سيغموند فرويد، على سبيل المثال، كتابا حول وودر ويلسون مستخدما أدلة قدمها له زميل لويلسون، كما كان بلير موضوعا لدراسة تحليلية أجراها نائب برلماني عمالي سابق.
جنون العظمة
واحد من الكتب التحليلية حول بوش من تأليف الدكتور جستين فرانك الذي يعتقد ان سمات شخصيته تتطابق وسمات ما يعرّفه بانه حالة الإصابة بجنون العظمة. والعلاقة في ما بين حالة جنون العظمة هذه ومتلازمة الغطرسة لا تحتاج الى توضيح.
ليس من السهل تحديد أسباب إصابة بوش وبلير بمتلازمة الغطرسة، فهناك بعض العوامل في الشخصية تعزز ذلك الميل، وربما بعض العوامل الصحية، ولكن لا يوجد أمر محدد. واعتقد انه يجب دراسة هذه الحالة لمعرفة أسباب تأثيرها على بعض رؤساء الدول والقادة في الحقول المختلفة وليس على الجميع. فهي ليست متلازمة شخصية، وهي ليست حالة عادة ما يجلبها معهم الزعماء المصابون بها الى المنصب، ولا يبدو انها تصيب الزعماء عند توليهم المنصب لفترة من الزمن.
(انتهى)
تأليف: اللورد ديفيد اوين
- تولى منصب وزير الخارجية في حكومة رئيس الوزراء البريطاني جيمس كالاهان في سبعينات القرن الماضي.
- شارك في تأسيس الحزب الاشتراكي الديموقراطي وتولى زعامته في وقت لاحق. وهو الآن عضو في مجلس اللوردات.
- ظل لفترة طويلة يهتم بأثر الصحة في رؤساء الحكومات.
- لدى اللورد اوين العديد من المؤلفات في المجال السياسي مثل «أوديسا البلقان» و«متلازمة الغطرسة» وغيرهما.
• بوش لا يحب القراءة
خلال الاسبوع الاخير في حملة جورج بوش الانتخابية الرئاسية الاولى عام 2000، كشفت الصحف انه كان جرى اعتقاله لقياده السيارة تحت تأثير الكحول وهو في الثلاثين من عمره، وخوفا من تسرب الحادثة فقد تم الايضاح منذ عام 1999 بانه اثناء شبابه المبكر كان بوش الابن يحب تعاطي الكحوليات، وقد تم تقديم هذا الامر باسلوب وطريقة عاديتين، لكن تأكد الان ان بوش، ولفترة بعد ذلك كان يفرط في شرب الخمر وانه كان يعاني الادمان، والمعروف ان ادمان الكحول حال تتطلب رعاية مستمرة بمجرد ان يصاب المرء به، لضمان عدم استمراره في تعاطي الكحول في سرية تامة، وانكاره القيام بذلك.
ويدعي بوش انه لم يتعاط الكحول منذ عام 1987، بيد ان اشاعات راجت في الصحافة تقول عكس ذلك، ففي 13 يناير 2002 سقط مغشيا عليه، حيث كان يشاهد مباراة لكرة القدم الاميركية، وارتطم رأسه بالارض ونتج عن ذلك اصابته بجرح على عظمة وجنته اليسرى، وعزا هذا الامر الى مزيج من اعتلال صحته في الايام السابقة لذلك، وتناوله بطريقة غير سليمة لبسكوت مملح، لكن طبيباً بريطانيا، كان قد زار جامعة جونز هوبكنز، اتصل بي واخبرني انه اثناء تبادله الحديث مع مجموعة من الاطباء الشباب، قيل له انه بالرغم من نقل الرئيس الى مستشفى والتر ريد فإن عينة من دمه ارسلت الى جونز هوبكنز، وقد اتضح ان بها نسبة كحول بلغت حوالي 200مليغرام، وقد جرى نفي مثل تلك الاشاعات بشدة من قبل البيت الابيض، ولم تسجل بوادر على عودة بوش الى عادة الشرب.
لا يقرأ وغير مثقف
وكان يعتقد في السابق ان الشخصية تلعب دوراً مهماً في الاصابة بادمان الكحول، لكن يعتقد الان انها تلعب دوراً اقل كعامل من عوامل الميل الى الادمان.
غير انه من الواضح ان شخصيات بعض الناس تشكل جزءا لا يتجزأ من عادة الادمان لديهم، واذا ما كان في مقدورهم التغلب على تلك العادة، وبوش لم يخف البتة حقيقة انه لا يقرأ كثيراً كما يقر بأنه ليس مثقفا، ولكن هذا لا يعني، كما قد يفترض البعض، انه غبي. وبما انه كان طالبا عادياً ابان الدراسة فهذا يشير الى انه اعتمد على نفوذ اسرته وارتباطاتها للتمكن من الالتحاق بجامعة ييل.
فقد تخرج من كلية القانون في جامعة ييل وكلية الاقتصاد في جامعة هارفر، وهو امر لا يمكن تحقيقه من دون التمتع بقدر معقول من الذكاء.
مستوى الذكاء
ويدعي من التقوا بوش لقاء شخصياً انهم دهشوا بمستوى ذكائه. ويبدو ان تلك التساؤلات حول بوش مصدرها شرود ذهنه وعدم انتباهه، وغياب طبيعة الفضول لديه، وعدم فصاحته في التعبير عما يريد ايصاله. وباختصار فان تلك البوادر تشير الى ان وظائف دماغه تعمل بطريقة غير عادية. وان جاذبيته لدى الناخبين وبصفة خاصة النصر الذي حققه في عام 2004 انما يرجع في جزء منه الى صورته لدى الناس بأنه «شخص عادي» مثلهم. وقد طرح عليهم سؤال ذات مرة اذا ما كان يتحدث الفرنسية، فقال «لا، لا استطيع. فأنا بالكاد اتحدث الانكليزية». وقد ساعد حس الفكاهة بوش في التخفيف من بعض زلاته وورطاته، كما ساعده في الحفاظ على تأييد المواطنين له في الانتخابات الرئاسية في عام 2004.
تأخير مرة واحدة
ومنذ تولي بوش السلطة ظلت بيانات حالته الصحية تنشر كل عام. وقد كان هنالك تأخير في اصدارها مرة واحدة. وهي لا تكشف الكثير الذي يثير الاهتمام ما عدا في الفترة التي عانى فيها من انخفاض غير عادي لنبضات القلب. ولكن ظل بوش لبضع سنوات تصدر عنه عبارات في غير مكانها، مما جعله هدفاً للعديد من النكات، ولكنها ايضا لفتت انتباه الاطباء وجعلتهم يتساءلون ما اذا كان يعاني نوعا من انواع الديسلكسيا او صعوبة القراءة. ويقال ان شقيقه نيل يعاني صعوبة القراءة.
كما كانت هنالك تكهنات حول ما اذا كان بوش يعاني من اضطراب تشتت الانتباه وفرط الحركة A.D.H.D لدى الراشدين، وهو اضطراب يستمر مدى الحياة يتميز بالحركة المفرطة وعدم الانتباه، وضعف القدرة على التركيز. كما يعتبر اضطراب تشتت الانتباه وفرط الحركة احد اربعة اضطرابات نفسية، والثلاثة الاخرى هي الاكتئاب واضطراب قلق ما بعد الصدمة، والفصام، وهي تعتبر ذات صلة بالادمان مثل ادمان الكحول.
وقد ظل بعض الاطباء النفسيين، ممن لم تتح لهم فرصة فحص حالته، يرون ان بوش يعاني حالة كلاسيكية لاضطراب الشخصية النرجسية. وهذه حالة نفسية معقدة للغاية. وقد تم قبول تشخيص اضطراب الشخصية النرجسية من قبل الجمعية النفسية الاميركية اخيراً وفي تاريخ يعود الى عام 1990.
وترتبط هذه الحالة بنسق ثابت للشعور بالعظمة (في الخيال أو السلوك)، والحاجة لكسب الاعجاب وغياب التقمص العاطفي. وتبدأ هذه الحالة في اوائل سن الرشد، وغالبا ما تكون لدى من يعانون منها توقعات غير عادية بأن يعاملوا معاملة خاصة أو التزام تلقائي بتوقعاتهم وتطلعاتهم. كما يمكن ان يتحولوا الى مستغلين في علاقاتهم الشخصية بمعنى انهم يستغلون الآخرين لتحقيق أهدافهم الخاصة. ودراسات التحليل النفسي لجورج بوش تقدم نظرة أعمق لحالته.
وغالبا ما يكتب المحللون النفسيون عن الزعماء السياسيين ممن لم يتلقوا العلاج لديهم كمرضى، وقد ألّف سيغموند فرويد، على سبيل المثال، كتابا حول وودر ويلسون مستخدما أدلة قدمها له زميل لويلسون، كما كان بلير موضوعا لدراسة تحليلية أجراها نائب برلماني عمالي سابق.
جنون العظمة
واحد من الكتب التحليلية حول بوش من تأليف الدكتور جستين فرانك الذي يعتقد ان سمات شخصيته تتطابق وسمات ما يعرّفه بانه حالة الإصابة بجنون العظمة. والعلاقة في ما بين حالة جنون العظمة هذه ومتلازمة الغطرسة لا تحتاج الى توضيح.
ليس من السهل تحديد أسباب إصابة بوش وبلير بمتلازمة الغطرسة، فهناك بعض العوامل في الشخصية تعزز ذلك الميل، وربما بعض العوامل الصحية، ولكن لا يوجد أمر محدد. واعتقد انه يجب دراسة هذه الحالة لمعرفة أسباب تأثيرها على بعض رؤساء الدول والقادة في الحقول المختلفة وليس على الجميع. فهي ليست متلازمة شخصية، وهي ليست حالة عادة ما يجلبها معهم الزعماء المصابون بها الى المنصب، ولا يبدو انها تصيب الزعماء عند توليهم المنصب لفترة من الزمن.
(انتهى)
تأليف: اللورد ديفيد اوين
- تولى منصب وزير الخارجية في حكومة رئيس الوزراء البريطاني جيمس كالاهان في سبعينات القرن الماضي.
- شارك في تأسيس الحزب الاشتراكي الديموقراطي وتولى زعامته في وقت لاحق. وهو الآن عضو في مجلس اللوردات.
- ظل لفترة طويلة يهتم بأثر الصحة في رؤساء الحكومات.
- لدى اللورد اوين العديد من المؤلفات في المجال السياسي مثل «أوديسا البلقان» و«متلازمة الغطرسة» وغيرهما.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: كتاب المرض والسلطة الجزء السابع عشر 17 والاخير
ملاحظة تم حجب الجزء السادس من الجهة التى نشرت الكتاب
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 1و2و3
اضغط هنا للاطلا على الجزء 4
اضغط هنا للاطلاع على الجزء الخامس
اضغط هنا للاطلاع على الجزء السابع
اضغط هنا للاطلاع على الجزء الثامن
اضغط هنا للاطلاع على الجزء التاسع
اضغط هنا للاطلاع على الجزء العاشر
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 11
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 12
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 13
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 14
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 15
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 16
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 17 والاخير
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 1و2و3
اضغط هنا للاطلا على الجزء 4
اضغط هنا للاطلاع على الجزء الخامس
اضغط هنا للاطلاع على الجزء السابع
اضغط هنا للاطلاع على الجزء الثامن
اضغط هنا للاطلاع على الجزء التاسع
اضغط هنا للاطلاع على الجزء العاشر
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 11
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 12
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 13
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 14
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 15
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 16
اضغط هنا للاطلاع على الجزء 17 والاخير
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: كتاب المرض والسلطة الجزء السابع عشر 17 والاخير
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
حبة مسك- مشرف
-
عدد المشاركات : 3906
العمر : 61
رقم العضوية : 263
قوة التقييم : 57
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
مواضيع مماثلة
» كتاب المرض والسلطة الجزء السابع 7
» كتاب المرض والسلطة الجزء 1 و 2 و 3
» كتاب المرض والسلطة الجزء الخامس عشر 15
» كتاب المرض والسلطة الجزء السادس عشر 16
» كتاب المرض والسلطة الجزء الرابع 4
» كتاب المرض والسلطة الجزء 1 و 2 و 3
» كتاب المرض والسلطة الجزء الخامس عشر 15
» كتاب المرض والسلطة الجزء السادس عشر 16
» كتاب المرض والسلطة الجزء الرابع 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR